

عندما يزدحم الناس عند مدخل واحد حينها يتمنى المرء أن هناك متنفس آخر ولو بسيط جداً حتى ولو نافذة لكي يدخل عن طريقها
فما بالكم بجسر واسع وعليه مدخلين أيضا

صور له:


وشكله على جنب:

وشكله في الليل:

إنه جسر أجياد بالحرم المكي جسر محاذي للقصور الملكية
جسر فك أزمة كبيرة عند دخول المصلين وخروجهم فهو مرتبط مباشرة بالدور الثاني في الحرم ومرتبط أيضاً بالسلم الكهربائي بالدور الثاني المؤدي للسطح. وأيضاً أصبح هناك مساحة كبيرة يتضلل تحتها المعتمرين من حرارة الشمس.
فجزئ الله من أقترح على رئاسة الحرمين بذلك المقترح الناجح خير الجزاء وأسعده في الدارين وأطال عمره على طاعته.
الجدير بالذكر أن هذا الجسر هو بداية لجسور أخرى سوف يتم عملها عند بعض بوابات الحرم.
فادعوا لصاحب المقترح من قلب صادق.
ويكفيني فخراً أن صاحب الفكرة هو والدي حفظه الله.
حفظ الله والديك ووالدينا والمسلمين من كل سوء ومكروه وأطال أعمارهم وأعمارنا على طاعته سبحانه ..