اخواتى وحبيباتى فى الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله لا قوة الا بالله ارى همما عالية اسال الله لى ولكم القبول
انهيت الجزء التاسع بفضل الله
واشكرك اختى مونى على السؤال لا اعرف ماذا حدث للنت كلما اردت الدخول تفتح الصفحة فى اكثر من عشر دقائق ووقت رمضان ثمين فعذرا على التاخير
ولكن اين باقى الاخوات ارجو ان يكون المانع خيرا
اختى انا يعنى انا هذا ليس رياء لاننا قبل كل شىء اخلصنا النية لله وحده واذا كنا نلتقى لتقول كل واحدة منا كم قرات فهذا لهدف واحد وهو رفع الهمم لنا والتشجيع ليس اكثر وجزاك الله خيرا لاثارة هذه النقطة
اسال الله ان نكون من عتقاء هذا الشهر المبارك

لولا71
•

ورد لإحدى الاخوات استفسار عن قراءة القرآن بالعين ..
وان فترة دورتها الشهرية تمتد إلى 12 يوماً في الشهر ..
00000000
وبعد عرض السؤال على موقع الشيخ سلمان العودة ( الاسلام اليوم ) ..
أجاب بالتالي :
قراءة القرآن للمحدث والحائض
س: ما حكم مس المصحف بدون وضوء أو نقله من مكان لآخر؟ وما الحكم في القراءة على الصورة التي ذكرت؟
ج: لا يجوز للمسلم مس المصحف وهو على غير وضوء عند جمهور أهل العلم، وهو الذي عليه الأئمة الأربعة –رضي الله عنهم-، وهو الذي كان يفتي به أصحاب النبي –صلى الله عليه وسلم-، وقد ورد في ذلك حديث صحيح لا بأس به، من حديث عمرو ابن حزم –رضي الله عنه-، أن النبي –صلى الله عليه وسلم- كتب إلى أهل اليمن: "ألا يمس القرآن إلا طاهر"، وهو حديث جيد له طرق يشد بعضها بعضاً.
وبذلك يعلم أنه لا يجوز مس المصحف للمسلم إلا على طهارة من الحدثين الأكبر والأصغر، وهكذا نقله من مكان إلى مكان، إذا كان الناقل على غير طهارة.
لكن إذا كان مسه أو نقله بواسطة، كأن يأخذه في لفافة أو في جرابه، أو بعلاقته فلا بأس، أما أن يمسه مباشرة وهو على غير طهارة فلا يجوز على الصحيح الذي عليه جمهور أهل العلم؛ لما تقدم، وأما القراءة فلا بأس أن يقرأ وهو محدث عن ظهر قلب، أو يقرأ ويمسك له القرآن من يرد عليه ويفتح عليه فلا بأس بذلك.
لكن الجنب صاحب الحدث الأكبر لا يقرأ؛ لأنه ثبت عن النبي –صلى الله عليه وسلم- أنه كان لا يحجبه شيء عن القراءة إلا الجنابة، وروى أحمد بإسناد جيد عن علي –رضي الله عنه- أن النبي –صلى الله عليه وسلم- خرج من الغائط وقرأ شيئاً من القرآن، وقال: "هذا لمن ليس بجنب، أما الجنب فلا ولا آية"
والمقصود: أن ذا الجنابة لا يقرأ لا من المصحف ولا عن ظهر قلب حتى يغتسل، وأما المحدث حدثاً أصغر وليس بجنب فله أن يقرأ عن ظهر قلب ولا يمس المصحف.
وهنا مسألة تتعلق بهذا الأمر، وهي مسألة الحائض والنفساء، هل تقرآن أم لا تقرآن؟
في ذلك خلاف بين أهل العلم:
منهم من قال: لا تقرآن، وألحقهما بالجنب.
والقول الثاني: أنهما تقرآن عن ظهر قلب دون مس المصحف؛ لأن مدة الحيض والنفاس تطول، وليستا كالجنب؛ لأن الجنب يستطيع أن يغتسل في الحال ويقرأ، أما الحائض والنفساء فلا تستطيعان ذلك إلا بعد طهرهما، فلا يصح قياسهما على الجنب لما تقدم.
فالصواب: أنه لا مانع من قراءتهما عن ظهر قلب، هذا هو الأرجح؛ لأنه ليس في الأدلة ما يمنع ذلك، بل فيها ما يدل على ذلك، فقد ثبت في الصحيحين، عن النبي –صلى الله عليه وسلم- أنه قال لعائشة لما حاضت في الحج: "افعلي ما يفعل الحاج غير ألا تطوفي بالبيت حتى تطهري"، والحاج يقرأ القرآن، ولم يستثنه النبي –صلى الله عليه وسلم-، فدل ذلك على جواز القراءة لها، وهكذا قال لأسماء بنت عميس لما ولدت محمد بن أبي بكر في الميقات في حجة الوداع، فهذا يدل على أن الحائض والنفساء لهما قراءة القرآن، لكن من غير مس المصحف.
وأما حديث ابن عمر، عن النبي –صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "لا تقرأ الحائض ولا الجنب شيئاً من القرآن"، فهو حديث ضعيف في إسناده إسماعيل بن عياش، عن موسى بن عقبة، وأهل العلم بالحديث يضعفون رواية إسماعيل عن الحجازيين، ويقولون: إنه جيد في روايته عن أهل الشام أهل بلاده، لكنه ضعيف في روايته عن أهل الحجاز، وهذا الحديث من روايته عن أهل الحجاز فهو ضعيف.
*******************************
هل يجوز للحائض قراءة القرآن ؟
السؤال (1458) : هل الحائض يجوز لها قراءة القرآن في رمضان بالعين وبدون لمس المصحف ؟
الجواب :
سئل الشيخ / عبد العزيز بن باز – رحمه الله – عن سؤال مشابه لسؤالك ، نذكر لك فيما يلي نص السؤال والإجابة :
- السؤال : هل يجوز للحائض أن تقرأ القرآن دون أن تمس المصحف ؟
- الجواب : بسم الله والحمد لله ، لا حرج على الحائض والنفساء في قراءة القرآن عن ظهر قلب من دون مس المصحف في أصح قولي العلماء ، أما الجنب فلا يجوز له ذلك حتى يغتسل ، ولا يجوز إلحاقها بالجنب ؛ لأن مدة الجنب يسيرة ، أما مدتها فتطول ،فلا يجوز قيامهما عليه ، أما الحديث الذي يتضمن نهي الحائض عن قراءة القرآن فهو ضعيف عند أهل العلم ، وفق الله الجميع
.
*******************************
السؤال: إن دورتي الشهرية تبدأ عادة بمخاط بنَّي اللون ، ثم بعد يومين أرى الدم الأحمر، فما حكم هذين اليومين من صلاة وصيام ؟ هل أصوم وأصلي وأقرأ القرآن ؟ أم تعد من أيام الدورة ؟ أفيدوني أفادكم الله .
أجاب عن السؤال فضيلة الشيخ / أ.د سليمان بن فهد العيسى (عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام ) .
الجـواب:
الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وعلى آله وصحبه وبعد: فإن ما ترينه من مخاط بني اللون بداية دورتك الشهرية تتبع عادتك ، فهو حيض لا تصومي ولا تصلي فيه ؛ لأنها من أيام الدورة الشهرية، أما قراءة القرآن فمحل خلاف بين أهل العلم في جوازها للحائض ، والراجح عندي جوازها - عند الحاجة - إذا كانت من غير مس للمصحف ، أي من الحفظ أو تمس المصحف من وراء حائل ، والله أعلم
وأجاب الشيخ محمد بن عثيمين عن مثل هذا بقوله : ( أما قراءة القرآن فيجوز للحائض للحاجة مثل أن تكون معلمة أو تكون طالبة أو خشيت أن تنساه ).
************************
وان فترة دورتها الشهرية تمتد إلى 12 يوماً في الشهر ..
00000000
وبعد عرض السؤال على موقع الشيخ سلمان العودة ( الاسلام اليوم ) ..
أجاب بالتالي :
قراءة القرآن للمحدث والحائض
س: ما حكم مس المصحف بدون وضوء أو نقله من مكان لآخر؟ وما الحكم في القراءة على الصورة التي ذكرت؟
ج: لا يجوز للمسلم مس المصحف وهو على غير وضوء عند جمهور أهل العلم، وهو الذي عليه الأئمة الأربعة –رضي الله عنهم-، وهو الذي كان يفتي به أصحاب النبي –صلى الله عليه وسلم-، وقد ورد في ذلك حديث صحيح لا بأس به، من حديث عمرو ابن حزم –رضي الله عنه-، أن النبي –صلى الله عليه وسلم- كتب إلى أهل اليمن: "ألا يمس القرآن إلا طاهر"، وهو حديث جيد له طرق يشد بعضها بعضاً.
وبذلك يعلم أنه لا يجوز مس المصحف للمسلم إلا على طهارة من الحدثين الأكبر والأصغر، وهكذا نقله من مكان إلى مكان، إذا كان الناقل على غير طهارة.
لكن إذا كان مسه أو نقله بواسطة، كأن يأخذه في لفافة أو في جرابه، أو بعلاقته فلا بأس، أما أن يمسه مباشرة وهو على غير طهارة فلا يجوز على الصحيح الذي عليه جمهور أهل العلم؛ لما تقدم، وأما القراءة فلا بأس أن يقرأ وهو محدث عن ظهر قلب، أو يقرأ ويمسك له القرآن من يرد عليه ويفتح عليه فلا بأس بذلك.
لكن الجنب صاحب الحدث الأكبر لا يقرأ؛ لأنه ثبت عن النبي –صلى الله عليه وسلم- أنه كان لا يحجبه شيء عن القراءة إلا الجنابة، وروى أحمد بإسناد جيد عن علي –رضي الله عنه- أن النبي –صلى الله عليه وسلم- خرج من الغائط وقرأ شيئاً من القرآن، وقال: "هذا لمن ليس بجنب، أما الجنب فلا ولا آية"
والمقصود: أن ذا الجنابة لا يقرأ لا من المصحف ولا عن ظهر قلب حتى يغتسل، وأما المحدث حدثاً أصغر وليس بجنب فله أن يقرأ عن ظهر قلب ولا يمس المصحف.
وهنا مسألة تتعلق بهذا الأمر، وهي مسألة الحائض والنفساء، هل تقرآن أم لا تقرآن؟
في ذلك خلاف بين أهل العلم:
منهم من قال: لا تقرآن، وألحقهما بالجنب.
والقول الثاني: أنهما تقرآن عن ظهر قلب دون مس المصحف؛ لأن مدة الحيض والنفاس تطول، وليستا كالجنب؛ لأن الجنب يستطيع أن يغتسل في الحال ويقرأ، أما الحائض والنفساء فلا تستطيعان ذلك إلا بعد طهرهما، فلا يصح قياسهما على الجنب لما تقدم.
فالصواب: أنه لا مانع من قراءتهما عن ظهر قلب، هذا هو الأرجح؛ لأنه ليس في الأدلة ما يمنع ذلك، بل فيها ما يدل على ذلك، فقد ثبت في الصحيحين، عن النبي –صلى الله عليه وسلم- أنه قال لعائشة لما حاضت في الحج: "افعلي ما يفعل الحاج غير ألا تطوفي بالبيت حتى تطهري"، والحاج يقرأ القرآن، ولم يستثنه النبي –صلى الله عليه وسلم-، فدل ذلك على جواز القراءة لها، وهكذا قال لأسماء بنت عميس لما ولدت محمد بن أبي بكر في الميقات في حجة الوداع، فهذا يدل على أن الحائض والنفساء لهما قراءة القرآن، لكن من غير مس المصحف.
وأما حديث ابن عمر، عن النبي –صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "لا تقرأ الحائض ولا الجنب شيئاً من القرآن"، فهو حديث ضعيف في إسناده إسماعيل بن عياش، عن موسى بن عقبة، وأهل العلم بالحديث يضعفون رواية إسماعيل عن الحجازيين، ويقولون: إنه جيد في روايته عن أهل الشام أهل بلاده، لكنه ضعيف في روايته عن أهل الحجاز، وهذا الحديث من روايته عن أهل الحجاز فهو ضعيف.
*******************************
هل يجوز للحائض قراءة القرآن ؟
السؤال (1458) : هل الحائض يجوز لها قراءة القرآن في رمضان بالعين وبدون لمس المصحف ؟
الجواب :
سئل الشيخ / عبد العزيز بن باز – رحمه الله – عن سؤال مشابه لسؤالك ، نذكر لك فيما يلي نص السؤال والإجابة :
- السؤال : هل يجوز للحائض أن تقرأ القرآن دون أن تمس المصحف ؟
- الجواب : بسم الله والحمد لله ، لا حرج على الحائض والنفساء في قراءة القرآن عن ظهر قلب من دون مس المصحف في أصح قولي العلماء ، أما الجنب فلا يجوز له ذلك حتى يغتسل ، ولا يجوز إلحاقها بالجنب ؛ لأن مدة الجنب يسيرة ، أما مدتها فتطول ،فلا يجوز قيامهما عليه ، أما الحديث الذي يتضمن نهي الحائض عن قراءة القرآن فهو ضعيف عند أهل العلم ، وفق الله الجميع
.
*******************************
السؤال: إن دورتي الشهرية تبدأ عادة بمخاط بنَّي اللون ، ثم بعد يومين أرى الدم الأحمر، فما حكم هذين اليومين من صلاة وصيام ؟ هل أصوم وأصلي وأقرأ القرآن ؟ أم تعد من أيام الدورة ؟ أفيدوني أفادكم الله .
أجاب عن السؤال فضيلة الشيخ / أ.د سليمان بن فهد العيسى (عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام ) .
الجـواب:
الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وعلى آله وصحبه وبعد: فإن ما ترينه من مخاط بني اللون بداية دورتك الشهرية تتبع عادتك ، فهو حيض لا تصومي ولا تصلي فيه ؛ لأنها من أيام الدورة الشهرية، أما قراءة القرآن فمحل خلاف بين أهل العلم في جوازها للحائض ، والراجح عندي جوازها - عند الحاجة - إذا كانت من غير مس للمصحف ، أي من الحفظ أو تمس المصحف من وراء حائل ، والله أعلم
وأجاب الشيخ محمد بن عثيمين عن مثل هذا بقوله : ( أما قراءة القرآن فيجوز للحائض للحاجة مثل أن تكون معلمة أو تكون طالبة أو خشيت أن تنساه ).
************************

اشكرك اختي لولا71 على تعليقك
ولله الحمد والمنه اليوم الرابع من رمضان ختمت الجزء الرابع والعشرين
اللهم تقبل منا كل حرف نقراءه في كتابك اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا
تقبلو خالص تحياتي
ولله الحمد والمنه اليوم الرابع من رمضان ختمت الجزء الرابع والعشرين
اللهم تقبل منا كل حرف نقراءه في كتابك اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا
تقبلو خالص تحياتي

اختنا الغالية ضوء المكان جزاك الله خيرا على الايضاح الذى جاء بوقته
تم بحمد الله قراءة 11.5جزء و لله الفضل
اختى انا يعني انا
ماشاء الله عليكىو زاد همتك و رزقنا و اياكى الاخلاص فى القول و الفعل حمستينى و الله
تم بحمد الله قراءة 11.5جزء و لله الفضل
اختى انا يعني انا
ماشاء الله عليكىو زاد همتك و رزقنا و اياكى الاخلاص فى القول و الفعل حمستينى و الله
الصفحة الأخيرة
الهمة يابنات و انا مثلك يامونى اسال اين باقى البنات:29: