هذه أول مشاركة لي في قسمكم الأدبي الرائع ولكني من المتابعين لمملكة بلقيس عامة ولقسمكم خاصة
وأحببت في أول مشاركة لي أن أنقل لكم قصيدة نثرية استوقفتني ولفتت انتابهي
ومهما تحدثت عنها فلن اوفيها حقها وسأدعكم أنتم تقيموها
حبيبتي..
يانور عيني..
ومهجتي..
لا تعجبي أن دعوت البالغين فقط..
كي يشاركونا لذة الاستمتاع..
انتظري حتى أضع على الحروف النقط..
وأشبع الموضوع شرحاً وأنا الخبير بالإشباع..
لا تظلميني وتظني فيني الظنون..
وتحسبي أن حبيبك صار من أرباب الخلاعة والمجون..
ابقي معي فحديثي ذو شجون..
نعم.. إني دعوت البالغين ولكن أي بالغين؟
من أقصد؟؟ هل تعلمين؟؟
أقصد البالغين أقاصي حدود الغرام النظيف..
البالغين قمة الحب العفيف..
البالغين أعلى سقف في الغرام منيف..
أقصد البالغين الذين أثبتوا..
أن الهوى ليس مجرد نزوات اعتباطية..
أو علاقات أخطبوطية..
بل هو الميثاق المقدس..
هو أصل الطهارة..
هو كيف نحيا بذكاء ومهارة..
أن لا ندنس حلو الغرام وعذب أنهاره..
حبيبتي..
هؤلاء من أعني لمن يسأل
بالبالغين..
فحبنا مدرسة ولن تقبل
إلا المطهرين..
وهذه القصيدة كانت من كتاب
"مجموعة مكاتيب هوى..خواطر غزلية"
(رسائل وقصائد نثرية)
للكاتب نايف عبدالله باقطيان
وهذه هي صورة الغلاف
والغلاف الخلفي
وحسب المعلومات التي وصلتني أنه سيكون من الكتب المشاركة في معرض الكتاب بالرياض من توزيع مكتبة كنوز المعرفة
البرنسييييه @albrnsyyyyh
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️