سما الرياض @sma_alryad
محررة فضية
دعوة للجميع
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أرجو منكم أن تكملوا القراءة حتى النهاية إ;نما الأعمال بالخواتيم.هناك عمل بسيط إ;ذا قمت به أضمن لك حياة أفضل بإ;ذن الله.. وبركة في دنياك وفوز في آخرتك.وكرت الضمان ستجده في آخر هذا المقال,,,,,
( عبد الله ) موظف براتب شهري 4000 ريال، يعاني من مشاكل مالية وديون، يقول: كنت أعتقد أني سأعيش على هذا الحال إ;لى أن أموت وأن حالي لن يتغير.. وأكثر ما أخافه أن أموت وعلي هذه الديون التي كل فترة تزداد والمفروض أنها تنقص.. فهذه متطلبات الحياة والزواج .. على الرغم أني مرتاح مع زوجتي وتقدر ظروفي إ;لا أن تلك الديون تنغص عيشنا ..، وفي يوم من الأيام ذهبت كالعادة إ;لى الاستراحة (شباب مثل حالي وأردى )فعندما تسمع مصيبة غيرك تهون عليك مصيبتك.. وكان في ذلك اليوم أحد الأصدقاء الذين أحترم رأيهم، فشكوت له ما أنا فيه ونصحني بتخصيص مبلغ من راتبي للصدقة، قلت له: (أنا لاقي آكل عشان أتصدق!)، ولما رجعت البيت قلت لزوجتي هذه السالفة، قالت: جرب يمكن يفتحها الله علينا. قلت إ;ذن سأخصص 300 ريال من الراتب للصدقة.. والله بعد التخصيص لاحظت تغير في حياتي "النفسية زانت ، ماتشكي "صرت متفائل مبسوط رغم الديون وبعد شهرين نظمت حياتي، راتبي جزأته ووجدت فيه بركة ما وجدتها قبل .. حتى أني من قوة التنظيم عرفت متى ستنتهي ديوني بفضل الله..، و بعد فترة عمل أحد أقاربي مساهمة عقارية وأصبحت أجلب له مساهمين وآخذ السعي وكلما ذهبت لمساهم دلني على الآخر.. والحمد لله أحسست أن ديوني ستزول قريبا .. وأي مبلغ أحصل عليه من السعي يكون جزء منه للصدقة. والله إ;ن الصدقة ما يعرفها إ;لا اللي جربها.. تصدق واصبر فسترى الخير والبركة بإ;ذن الله.
(أبو سارة ) مهندس ميكانيكي حصل على وظيفة بمرتب شهري 9 آلاف ريال.. ولكن أبو سارة رغم أن راتبه عالي ولديه بيت ملك لاحظ أن الراتب يذهب بسرعة ولا يعلم كيف، يقول : (سبحان الله والله لا أدري أين يذهب هذا الراتب .. وكل شهر أقول الآن سأبدأ التوفير وأكتشف أنه يذهب ) --يطير -- .. إ;لى أن نصحني أحد الأصدقاء بتخصيص مبلغ بسيط من راتبي للصدقة،وبالفعل خصصت مبلغ 500 ريال من الراتب للصدقة .. والله من أول شهر بقي 2000 ريال بالرغم أن الفواتير والمصاريف نفسها لم تتغير .. الصراحة فرحت كثيرا وقلت سأزيد التخصيص من 500 إ;لى 900 ريال وبعدمضي خمسة أشهر أتاني خبر بأنه سوف يتم زيادة راتبي والحمد لله هذا فضل من ربي عاجز عن شكره.. فبفضل الله ثم الصدقة ألاحظ البركة في مالي وأهلي وجميع أموري. جربوا، فستجدون ما أقول لكم وأكثر.أما ( أبو فهد ) الذي ليس لديه مشكلة مالية فلديه مشاكل في حياته ولم يرتاح فيها، حتى نصحه أحدهم بكثرة الاستغفار والصدقة فخصص مبلغ من راتبه.. وفي بداية الأمر بعد التخصيص زادت حالته سوء لعله امتحان من الله وابتلاء، وهو لا زال مستمر في الصدقة .. ثم بعد أشهر قليلة تغيرت حالته إ;لى أفضل مما كان يرجو.فهناك العديد من القصص اللي تبين فضل الصدقة وبالذات التخصيص
(أحب الأعمال أدومها )الضمان على أن الصدقة تغير حياتك إ;لى الأفضل:برهان على صحة الإ;يمان: قال صلى الله عليه وسلم ( ... والصدقة برهان)، سبب في شفاء الأمراض: قال صلى الله عليه وسلم ( داووا مرضاكم بالصدقة )تظل صاحبها يوم القيامة: قال صلى الله عليه وسلم (كل امرئ في ظل صدقته حتى يُفصل بين الناس)· تطفىء غضب الرب: قال صلى الله عليه وسلم( صدقة السر تطفىء غضب الرب)· محبة الله عز وجل: وقال عليه الصلاة والسلام (أحب الأعمال إ;لى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم،
أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا، أو تطردعنه جوعا، ولان أمشي مع أخي في حاجه أحب إ;لي من أن اعتكف في هذا المسجد شهر.... )الحديث· الرزق ونزول البركات: قال الله تعالى ( يمحق الله الربا ويربي الصدقات)·
البر والتقوى: قال الله تعالى ( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإ;ن الله به عليم)
· تفتح لك أبواب الرحمة: قال صلى الله عليه وسلم (الراحمون يرحمهم الله، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء )· يأتيك الثواب وأنت في قبرك: قال صلى الله عليه وسلم: (إ;ذا مات الإ;نسان انقطع عمله إ;لا من ثلاثة: ـ وذكرمنها ـ صدقة جارية)·
توفيتها نقص الزكاة الواجبة: حديث تميم الداري ـ رضي الله عنه ـ مرفوعاً قال: (أول ما يحاسـب بـه العبد يـوم القيامـة الصلاة؛ فإ;ن كان أكملها كتبت له كاملة، وإ;ن كان لم يكملها قال الله ـتبـارك وتعـالى ـ لملائكته: هل تجدون لعبدي تطوعاً تكملوا به ما ضيع من فريضته؟; ثم الزكاة مثل ذلك، ثم سائر الأعمال على حسب ذلك)· إ;طفاء خطاياك وتكفير ذنوبك: قال صلى الله عليه وسلم (الصوم جنة، والصدقة تطفىء الخطيئة كما يطفىء الماء النار )· تقي مصارع السوء: قال صلى الله عليه وسلم (صنائع المعروف تقي مصارع السوء )· أنها تطهر النفس وتزكيها: قال الله تعالى ( خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها )·
وغيره من الفضائل: قال صلـــى اللــه عليــه وسلــــم: (يا معشر النساء تصدقن؛ فإ;ني رأيتكن أكثر أهل النار، فقلن: وبِمَ يا رسول الله؟; قال: تكثرن اللعن، وتكفرن العشير) و قال صلـــى اللــه عليــه وسلــــم: (ما نقص مال من صدقة )و قال صلـــى اللــه عليــه وسلــــم: ( اتقوا النار ولو بشق تمرة )فلو أن للصدقة أحد هذه الفضائل لكان حري بنا أن نتصدق، فما بالك لو كانت هذه الفضائل جميعا تأتيك من الصدقة ولو بريال واحد فقط، لا تحقرن من المعروف شيئا فاحصد الأجور وأدفع عن نفسك البلاء.فتصدق وحث غيرك على الصدقة فهذه الفضائل العظيمة جمعت لك في الصدقة فلا تفوتك وتندم يوم لا ينفع مال ولا بنون.
ملاحظة:
1- عندما تقنع أحد بتخصيص مبلغ من راتبه فسيأتيك مثل أجره لا ينقص منه شيء، فقد تموت وهناك من يتصدق بسببك.
2- إ;ذا أرسلت هذه الرسالة فقرر أحدهم أن يداوم على الصدقة فلك مثل أجره لا ينقص من أجره شيئاً.
منقول
ولاتنسون الشهر الفضيل مقبل علينا فلنلح بالدعاء والصدقات
يمكن الموضوع مكرر بس الذكرى تنفع المؤمنين
اللهم بارك لنا فى شعبان وبلغنا رمضان ونحن حوامل و فى اتم الصحة والعافية
اختكم سما الرياض:26:
4
567
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
جزاكي الله خيرا
و أضيف قائلة::::::::::::::::::::::
يتمنى العبد أن يرجع ليتصدق ..وذلك من عظم شأن الصدقة
( ما منكم من احد إلا سيكلمه الله ليس بينه وبين ربه ترجمان فاتقوا الله ولو بشق تمرة )
ويوم أن تتفاضل الأعمال..... ...تقول الصدقة : ( أنا افضلكم )
قصـــــة
إن راهباً عبد الله ستين سنة في صومعته ..جاءته امرأة ونزلت بجانبه وواقعها ست ليال بالزنا ..هرب وأتى مسجداً وآوى فيه ثلاث ليال
وكان معه رغيف .وفي المكان رجلان مسكينان ..فكسر الرغيف بينهما ...ومات
فوضعت الستين سنة من العبادة ...والليال الست ...ترجحت الست ليال التي زنا فيها ووجبت له النار فما أنقذه منها إلا الرغيف الذي وهبه للمسكينين
قــصص عـــجــيـبـة :
تروي لي ليلى ( فلسطينية تعيش في السعودية منذ خمسين سنة )
تقول :
لقد هممت بالتصدق للمحتاجين ...فتحت حقيبتي ...ووجدت فيها أربعين ريالاً ....حدثتني نفسي ...وصورت لي بأني قد احتاج ...ترددت ....وخصوصاً أنني دائماً أحتاج ....أخذت عشرين ريالاً ...ثم أعدتها ....ثم أخذت عشرة ...ورددتها ...ثم عزمت على ان اتصدق بنصف المبلغ وبسرعة ...تصدقت بها هرباً من وسوسة الشيطان
ووالله ...لم تمض نصف ساعة إلا وأنا ألتقي بواحدة تعرفني منذ زمن وبعد ان سلمت عليها ...دست في شنطتي هذا المنديل
((( كنت معها على العشاء وشاهدت بنفسي لفافة المنديل ووضح من أطرافها أنها عبارة عن مجموعة من فئة المئتين وبكت وهي تحكي لي هذه الحكاية ...وأكدت زميلتها ماحدث لها ))))
ولها مع الصدقة قصص أخرى :
تقول ...كنت واقفة في الشارع ...شاهدت ولداً يتسول عند محل للشاورما ..والعمال يطردونه ..سألته ماذا يريد فقال : أنا جوعان ..أبغى شاورما
تقول : وأعطيته خمسة ريالات ...بقي في محفظتي 250 ريال فقط
زوجي مصاب بمرض السكر وتحتاج لنشتري دواء السكر ....وكان سعر الدواء ...500 ريال ...وكان لابد ان يأخذ الدواء هذا اليوم ...طلبت من الصيدلي أن ينتظر حتى أؤمن المبلغ ..لكنه رفض ..رجعت ....وإذا برجل عريض مهيب ..يقف من خلفي ويقول لصاحب الصيدلية ..كم تحتاج هذه السيدة ؟؟ ثم دفع المال ورحل ....خرجت لاشاهد سيارته ....ولا أدري لماذا حاولت أن احفظ لوحة سيارته ..فلقد توهمت أنني سأتمكن من معرفة رقم هاتفه لأشكره .....
المهم ...أني عرفت في ذلك الموقف ...ان الله فرج لي بسبب الشاورما التي أطعمتها الصبي الصغير
القصة الثانية :
(((واحدة تصدقت ...وطلبت من التي تصدقت لها ان تدعو لها بالولد الصالح ...فلقد أيسها الاطباء من إمكانية الحمل ..وما مضت ثلاثة اشهر إلا وهي حامل بتوأم ولدين
نعم ...يقسم الرب عز وجل...ولسوف يرضى ...كل واحد منا سيرضيه الله
إن هو اتقى وساعد المحتاجين والفقراء
من عليه دين ...وأقساط ..يقضيها الله عنه وييسرها
من ليس لها ولد ...يرزقها
من تأخرت في الزواج ...يزوجها
من تمنى صلاح أولاده .....أصلحهم
التي تسلط عليها زوجها ....يسخره لها ويلين قلبه عليها
كل أمور الدنيا ...إن نحن تصدقنا وأعطينا ...يقسم ربنا انه سيرضينا ))) منقول سماعياً
القصة الثالثة
واحدة من الأخوات خلعت خاتمها وتصدقت به ...وفي نفس الحفل ..فازت بطقم ذهب كامل
إن الله الغني خزائنه ملأى ينفق كيف يشاء ...ليس بحاجة لأموالنا ولو شاء لرزق الناس جميعاً واغناهم ...لكنه يختبرنا في هذه الدنيا بالمال الذي أعطانا إياه ...
قد لا يرجع علينا ما تصدقنا به ...لكن ليكن في يقيننا أنه محفوظ ...وما نفعل من خير لن ينساه الله لنا ...وكل ذرة خير محفوظة عند رب لا يضل ولا ينسى
كما إن الصدقة تداوي المرض وتدفع ميتة السوء
القصة الاخيرة
إحدى الداعيات المشهورات .....كانت في الحرم منذ عدة سنوات ..
تقول : آلمني ضرسي الذي أجلت معالجته وحشوه...وكنت سعيدة بوجودي في الحرم وأريد أن أشتغل بالقرآن ...ولو استمر الألم فسوف أذهب للطبيبة وسيضيع وقتي ..فخطرت في بالي فكرة أن أدفع هذا الألم بالصدقة ...تقول ...وتصدقت على واحدة من البنات في الحرم ....فوالله ما هو إلا وقت قصير وسكن ألمي ..وإلى هذه الساعة ....منذ تلك السنة لم أحتج إلى الطبيب لأجله لأنه لم يعد يؤلمني أبداً
نحن نجمع المال والذهب والألماس ..ثم نموت ونتركه للورثة
....نحن نتعب لهم ...ونكافح لأجلهم ..وهم أول من يدفن ذكرانا ...
ولو تصدقوا عنا وهم في دار العمل ...فكأنهم يمنون علينا ....
إنها أموالنا ومع ذلك سنتمنى في قبورنا ان يأتينا من تعبنا هذا شيء ...
نحن نجمع لهم وهم لا يكترثون بنا ..وهم أول من ينسانا وينسى زيارتنا في القبور والتصدق لنا
و أضيف قائلة::::::::::::::::::::::
يتمنى العبد أن يرجع ليتصدق ..وذلك من عظم شأن الصدقة
( ما منكم من احد إلا سيكلمه الله ليس بينه وبين ربه ترجمان فاتقوا الله ولو بشق تمرة )
ويوم أن تتفاضل الأعمال..... ...تقول الصدقة : ( أنا افضلكم )
قصـــــة
إن راهباً عبد الله ستين سنة في صومعته ..جاءته امرأة ونزلت بجانبه وواقعها ست ليال بالزنا ..هرب وأتى مسجداً وآوى فيه ثلاث ليال
وكان معه رغيف .وفي المكان رجلان مسكينان ..فكسر الرغيف بينهما ...ومات
فوضعت الستين سنة من العبادة ...والليال الست ...ترجحت الست ليال التي زنا فيها ووجبت له النار فما أنقذه منها إلا الرغيف الذي وهبه للمسكينين
قــصص عـــجــيـبـة :
تروي لي ليلى ( فلسطينية تعيش في السعودية منذ خمسين سنة )
تقول :
لقد هممت بالتصدق للمحتاجين ...فتحت حقيبتي ...ووجدت فيها أربعين ريالاً ....حدثتني نفسي ...وصورت لي بأني قد احتاج ...ترددت ....وخصوصاً أنني دائماً أحتاج ....أخذت عشرين ريالاً ...ثم أعدتها ....ثم أخذت عشرة ...ورددتها ...ثم عزمت على ان اتصدق بنصف المبلغ وبسرعة ...تصدقت بها هرباً من وسوسة الشيطان
ووالله ...لم تمض نصف ساعة إلا وأنا ألتقي بواحدة تعرفني منذ زمن وبعد ان سلمت عليها ...دست في شنطتي هذا المنديل
((( كنت معها على العشاء وشاهدت بنفسي لفافة المنديل ووضح من أطرافها أنها عبارة عن مجموعة من فئة المئتين وبكت وهي تحكي لي هذه الحكاية ...وأكدت زميلتها ماحدث لها ))))
ولها مع الصدقة قصص أخرى :
تقول ...كنت واقفة في الشارع ...شاهدت ولداً يتسول عند محل للشاورما ..والعمال يطردونه ..سألته ماذا يريد فقال : أنا جوعان ..أبغى شاورما
تقول : وأعطيته خمسة ريالات ...بقي في محفظتي 250 ريال فقط
زوجي مصاب بمرض السكر وتحتاج لنشتري دواء السكر ....وكان سعر الدواء ...500 ريال ...وكان لابد ان يأخذ الدواء هذا اليوم ...طلبت من الصيدلي أن ينتظر حتى أؤمن المبلغ ..لكنه رفض ..رجعت ....وإذا برجل عريض مهيب ..يقف من خلفي ويقول لصاحب الصيدلية ..كم تحتاج هذه السيدة ؟؟ ثم دفع المال ورحل ....خرجت لاشاهد سيارته ....ولا أدري لماذا حاولت أن احفظ لوحة سيارته ..فلقد توهمت أنني سأتمكن من معرفة رقم هاتفه لأشكره .....
المهم ...أني عرفت في ذلك الموقف ...ان الله فرج لي بسبب الشاورما التي أطعمتها الصبي الصغير
القصة الثانية :
(((واحدة تصدقت ...وطلبت من التي تصدقت لها ان تدعو لها بالولد الصالح ...فلقد أيسها الاطباء من إمكانية الحمل ..وما مضت ثلاثة اشهر إلا وهي حامل بتوأم ولدين
نعم ...يقسم الرب عز وجل...ولسوف يرضى ...كل واحد منا سيرضيه الله
إن هو اتقى وساعد المحتاجين والفقراء
من عليه دين ...وأقساط ..يقضيها الله عنه وييسرها
من ليس لها ولد ...يرزقها
من تأخرت في الزواج ...يزوجها
من تمنى صلاح أولاده .....أصلحهم
التي تسلط عليها زوجها ....يسخره لها ويلين قلبه عليها
كل أمور الدنيا ...إن نحن تصدقنا وأعطينا ...يقسم ربنا انه سيرضينا ))) منقول سماعياً
القصة الثالثة
واحدة من الأخوات خلعت خاتمها وتصدقت به ...وفي نفس الحفل ..فازت بطقم ذهب كامل
إن الله الغني خزائنه ملأى ينفق كيف يشاء ...ليس بحاجة لأموالنا ولو شاء لرزق الناس جميعاً واغناهم ...لكنه يختبرنا في هذه الدنيا بالمال الذي أعطانا إياه ...
قد لا يرجع علينا ما تصدقنا به ...لكن ليكن في يقيننا أنه محفوظ ...وما نفعل من خير لن ينساه الله لنا ...وكل ذرة خير محفوظة عند رب لا يضل ولا ينسى
كما إن الصدقة تداوي المرض وتدفع ميتة السوء
القصة الاخيرة
إحدى الداعيات المشهورات .....كانت في الحرم منذ عدة سنوات ..
تقول : آلمني ضرسي الذي أجلت معالجته وحشوه...وكنت سعيدة بوجودي في الحرم وأريد أن أشتغل بالقرآن ...ولو استمر الألم فسوف أذهب للطبيبة وسيضيع وقتي ..فخطرت في بالي فكرة أن أدفع هذا الألم بالصدقة ...تقول ...وتصدقت على واحدة من البنات في الحرم ....فوالله ما هو إلا وقت قصير وسكن ألمي ..وإلى هذه الساعة ....منذ تلك السنة لم أحتج إلى الطبيب لأجله لأنه لم يعد يؤلمني أبداً
نحن نجمع المال والذهب والألماس ..ثم نموت ونتركه للورثة
....نحن نتعب لهم ...ونكافح لأجلهم ..وهم أول من يدفن ذكرانا ...
ولو تصدقوا عنا وهم في دار العمل ...فكأنهم يمنون علينا ....
إنها أموالنا ومع ذلك سنتمنى في قبورنا ان يأتينا من تعبنا هذا شيء ...
نحن نجمع لهم وهم لا يكترثون بنا ..وهم أول من ينسانا وينسى زيارتنا في القبور والتصدق لنا
بنت القصيم3
آآآآآآآآمين ياااااارب الله يرزقنا ولا يحرمنا وياليت اذا فيه قصص عندك تذكرينها
والله يجزاك خير
وحدة من البنات
مشكورة يابعد عمري على هالقصص الروعة والله دمعت عيني وانا اقراها
والله يجزاك كل الخير والله انا بحاجة للتذكير كل دقيقة
وياليت اذا فيه قصص زيادة تذكرين لنا
غرَابه
مشكورة ياعمري والله يجزاك كل الخير عى دعواتك
آآآآآآآآمين ياااااارب الله يرزقنا ولا يحرمنا وياليت اذا فيه قصص عندك تذكرينها
والله يجزاك خير
وحدة من البنات
مشكورة يابعد عمري على هالقصص الروعة والله دمعت عيني وانا اقراها
والله يجزاك كل الخير والله انا بحاجة للتذكير كل دقيقة
وياليت اذا فيه قصص زيادة تذكرين لنا
غرَابه
مشكورة ياعمري والله يجزاك كل الخير عى دعواتك
الصفحة الأخيرة
والله القصص اللي عن الصدقه وبركاتها كثيره...
الله يسهل أمورنا ويرزقنا ولا يحرمنا..