ناردين2
•
ولماذا لا يكون السبب ان الله يريد لك ماهو افضل اما تكفير ذنوب او رفعة درجة
او حتى ابن افضل ، { وَأَمَّا الْغُلَام فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا }.
كلنا نعرف هذه الآية وقصتها ، فحري بنا ان نحسن الظن بالله ونرضى بل ونفرح بقضائه
لأن الله لا يقضي امرا الا كان خيرا كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ،
إن أصابته سرّاء شكر ، فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ، فكان خيراً له ).
رواه مسلم
وما اجمل ماقاله امير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- :
لا أبالي أصبحت على ما أحب أو على ما أكره ، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره
الامر الآخر،
اخفاء الحمل ارى الاتزان فيه ، مامعنى الاتزان يعني اخبار من يجب اخباره مثل الوالدين ونحوهم
والسكوت عن من سواهم شريطة عدم الكذب !! ، لكن للسكوت عن الاخبار بالحمل شروط
الاول والاهم الابتعاد عن الكذب تماما فمتى تعارض الاخبار بالحمل والكذب
قدم الاخبار بالحمل
ثانيا الابتعاد عن التحرز الشديد من معرفة الاخرين والخوف والوساوس
فكلها مداخل للشياطين وامور متعبه للنفس
ومن يحافظ على الصلوات و الاذكار و الورد ويتوكل على الله حق التوكل
ويحسن الظن بالله ويجزم ان الله سيحميه فبالله ماذا يخاف ولماذا يخاف
من عين او سحر او ادنى من ذالك او اكثر
كما قال الامام ابن القيم الشامي-رحمه الله-:
"والله سبحانه لا غالب له ، فمن كان معه فمن ذا الذي يغلبه أو يناله بسوء؟
فإن كان الله مع العبد فمن يخاف ؟ وإن لم يكن معه فمن يرجو ؟ وبمن يثق؟
ومن ينصره من بعده ؟ فإذا قام العبد بالحق على غيره وعلى نفسه أولا ،
وكان قيامه بالله ولله لم يقم له شيء ، ولو كادته السماوات والأرض والجبال
لكفاه الله مؤنتها، وجعل له فرجاً ومخرجاً ; وإنما يؤتى العبد من تفريطه وتقصيره".
الامر الاخير هو ما قلته بخصوص كلمة والد زوجك فأقول بعض الكلمات
تصدر منا في حين غفلة او غضب او حزن ونحو ذالك فلا تكن صدورنا
كصفائح السوء تجمع للناس مساوئهم دون محاسنهم ، ولنجعلها كصفائح
الخير تجمع للناس محاسنهم (دون مساوئهم) ، فهذه هي القلوب الطيبه
الحسنه الطاهره النقية اللتي يدخل اصحابها بها الجنة ، وكما تحب ان
يغفر الله لك المرة بعد المرة فافعل كذالك تجاه عباده ،، وبخصوص التأمين ففيه
خلاف عظيم والابتعاد عنه خيره وبركه وافضل للمسلم واحفظ لدينه والله اعلم.
او حتى ابن افضل ، { وَأَمَّا الْغُلَام فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا }.
كلنا نعرف هذه الآية وقصتها ، فحري بنا ان نحسن الظن بالله ونرضى بل ونفرح بقضائه
لأن الله لا يقضي امرا الا كان خيرا كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ،
إن أصابته سرّاء شكر ، فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ، فكان خيراً له ).
رواه مسلم
وما اجمل ماقاله امير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- :
لا أبالي أصبحت على ما أحب أو على ما أكره ، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره
الامر الآخر،
اخفاء الحمل ارى الاتزان فيه ، مامعنى الاتزان يعني اخبار من يجب اخباره مثل الوالدين ونحوهم
والسكوت عن من سواهم شريطة عدم الكذب !! ، لكن للسكوت عن الاخبار بالحمل شروط
الاول والاهم الابتعاد عن الكذب تماما فمتى تعارض الاخبار بالحمل والكذب
قدم الاخبار بالحمل
ثانيا الابتعاد عن التحرز الشديد من معرفة الاخرين والخوف والوساوس
فكلها مداخل للشياطين وامور متعبه للنفس
ومن يحافظ على الصلوات و الاذكار و الورد ويتوكل على الله حق التوكل
ويحسن الظن بالله ويجزم ان الله سيحميه فبالله ماذا يخاف ولماذا يخاف
من عين او سحر او ادنى من ذالك او اكثر
كما قال الامام ابن القيم الشامي-رحمه الله-:
"والله سبحانه لا غالب له ، فمن كان معه فمن ذا الذي يغلبه أو يناله بسوء؟
فإن كان الله مع العبد فمن يخاف ؟ وإن لم يكن معه فمن يرجو ؟ وبمن يثق؟
ومن ينصره من بعده ؟ فإذا قام العبد بالحق على غيره وعلى نفسه أولا ،
وكان قيامه بالله ولله لم يقم له شيء ، ولو كادته السماوات والأرض والجبال
لكفاه الله مؤنتها، وجعل له فرجاً ومخرجاً ; وإنما يؤتى العبد من تفريطه وتقصيره".
الامر الاخير هو ما قلته بخصوص كلمة والد زوجك فأقول بعض الكلمات
تصدر منا في حين غفلة او غضب او حزن ونحو ذالك فلا تكن صدورنا
كصفائح السوء تجمع للناس مساوئهم دون محاسنهم ، ولنجعلها كصفائح
الخير تجمع للناس محاسنهم (دون مساوئهم) ، فهذه هي القلوب الطيبه
الحسنه الطاهره النقية اللتي يدخل اصحابها بها الجنة ، وكما تحب ان
يغفر الله لك المرة بعد المرة فافعل كذالك تجاه عباده ،، وبخصوص التأمين ففيه
خلاف عظيم والابتعاد عنه خيره وبركه وافضل للمسلم واحفظ لدينه والله اعلم.
الفجر 🤩
•
آنآ مع انك تخفين حملك لان الناس اسئلتهم ماتخلص .....
مشاء الله مرة خالي حملت ومحد درى عنها الا وقت ما اتصل علينا خالي يبشرنا انها ولدة لانهاا مرتين تسقط
مشاء الله مرة خالي حملت ومحد درى عنها الا وقت ما اتصل علينا خالي يبشرنا انها ولدة لانهاا مرتين تسقط
الصفحة الأخيرة
والباقي ماعرفو الا بالثالث