ربما فهمتِ أنني دعوت على زوجي
كلا ما دعوت عليه بالسوء يوما لأنه ما ظلمني يوما
و لسوء التفاهم الذي يحصل بيننا نصفيه من فوره بالحوار
و تحكيم شرع الله و إن حصل يوما لن أدعو عليه بالسوء
لأن الذي يحصل له سوف يكون لي نصيب فيه ومنه انا أدعو على نفسي
مثلما دعوتِ عليه أفأجرى عملية ؟
هنا ألم تخدميه لما عجز ؟ أكيد نعم
سوف تتعبين معه حين مرضه و حين عجزه و حين فقره و حين حاجته
لذلك استبدلي دعاء السوء بالخير لتستفيدي دوما و في كل الحالات
مسألة تعويد اللسان على ذلك و حاولي أن تصفحي و لا تضخمي الأمور بينكما
ربما فهمتِ أنني دعوت على زوجي
كلا ما دعوت عليه بالسوء يوما لأنه ما ظلمني يوما
و لسوء التفاهم...
لكن المشكل أنهم لا يتعظون بما يصيبهم الله المستعان