دعو صادقه من القلب الي بجاوب على السؤال

نزهة المتفائلين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابي اسال سؤال اي احسن الوحده الي تمرض
ولاالي ماتمرض
يقولون الي تمرض لهااجروتمحي الذنوب
ولي ماتمرض تجلس سنه سنتين مايصيبها شىئ
هل لهااجر ولاربي راحمهاولاايش اسالفه وين مكانتها
جزى الله خيرمن يجاوبني
7
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عبيــــر الــــورد
وعليكم السلام ،،


كل شي مكتوب ومقدر ،،، وكل شي له حكمة ،، ما يعلمها إلا الله سبحانه ،،، وربك ما يقدر شي إلا وفيه خير للإنسان ،،،

وذنوبنا نقدر نمحيها بالاستغفار والصلاة والاعمال الصالحة ،، مو شرط إنك تمرضين أو يصير فيكِ شي ،،
صدمات كثيرات
صدمات كثيرات
ياحبيبتي ليش مشغله نفسك بشي ماهو بيدك المرض والشفاء بيد الله سبحانه ان مرضتي احمدي ربي ودوري العلاج بالطرق المشروعه وان الله عطاك الصحه احمدي ربي واستعمليها في الطاعه وتعوذي من الشيطان
اميره في حياه اميري
اختي الغاليه مين احسن اكيد بل اكيد هذا في علم الغيب يمكن الي ماتمرض ربي مبتليها في اشياء اخرى اكثر من المرض يمكن الله ييحبها ومنعم عليها باالصحه الله وحده اعلم يجب علينا الحمد والشكر في جميع الاحوال فاالحياه اكبر ابتلاء للناس دعواتك لي باالشفاء ان يرزقني لله باالذريه وكل محروم:26:
شوشة2009
شوشة2009
انا مع اراء اخواتى لانه كله فى علم الغيب وربنا يجعلنا من التوابين المغفور لهم باذنه يارب
اختى دعواتك لى بالذرية الصالحة عاجلا غير اجلا
~ موحده بالله ~
عزيزتي :
يقول الله تعالى

{أحسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا
حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا أن نصر الله قريب }
فإذا علم الله من المؤمن صدق التوبه إبتلاه ليعلم صدق إيمانه ويمحصه
والبلاء هذا يمكن أن يكون إبتلاء بالخير أو بالشر
إبتلاء بالخير يعني إبتلاء بالنعم حتى يرى الله تعالى
مافعل المؤمن بالنعم التي رزقها عبده من مال وصحه وجاه
هل صرفها في مرضات الله أم في سخطه
وإبتلاء بالشر يعني الإبتلاء بالموت والمرض ونقص المال والجوع
وغيرها مما يزعج الإنسان عادة
هنا يظهر قوة إيمان الشخص من عدمها
فإذا صبر العبد على الإبتلاء وحمدالله عليه كان هذا البلاء
رفعه له في الدنيا والآخره ويكون قد إجتاز الإمتحان بنجاح
وأما إن تسخط واشتكى من وقوع البلاء
فهنا يكون قد فشل في إجتياز الإمتحان والعياذبالله
لأنه لااااا بد من الصبر وحمدالله على البلاء
هذا والله أعلم