ليان 2000
ليان 2000
مره كان اخو زوجي ساكن عندنا وهو راعي بلاوي الله يبعدنا عنها وعن عيالنا
وقلت زوجي مايصير يسكن عندنا وهو بهذا الحال ورفض قال هذا اخوي انتي طالعه وهو داخل
دعيت عليه ان الله يبعده عنا كما بعد الله المشرق عن المغرب ودايما ادعيها
لاني خايفه على بناتي وعيالي منه
والحمدلله مرر شهر وفصل من عمله وحاول يرجع لعمله ورحعوه لكن نقلوه نقل دايم الي الجنوب وبعده الله عنا
Katie
Katie
مره كان اخو زوجي ساكن عندنا وهو راعي بلاوي الله يبعدنا عنها وعن عيالنا وقلت زوجي مايصير يسكن عندنا وهو بهذا الحال ورفض قال هذا اخوي انتي طالعه وهو داخل دعيت عليه ان الله يبعده عنا كما بعد الله المشرق عن المغرب ودايما ادعيها لاني خايفه على بناتي وعيالي منه والحمدلله مرر شهر وفصل من عمله وحاول يرجع لعمله ورحعوه لكن نقلوه نقل دايم الي الجنوب وبعده الله عنا
مره كان اخو زوجي ساكن عندنا وهو راعي بلاوي الله يبعدنا عنها وعن عيالنا وقلت زوجي مايصير يسكن...
اعرف وحده طردت ام زوجها من البيت عشان تبي غرفتها بتغير ديكوراتها لخطبة بنتها وام الزوج طلعت من البيت تصيح وتشق ثيابها وبنت العجوز من حرة قلبها يوم شافت امها بهالمنظر دعت على زوجة اخوها وقالت جعل هالعرس مايتمّ وجعل ربي يحرمك من هالبيت اللي طردتي امي بسببه
المهم
ويمر فتره والبنت المخطوبه انفكت خطبتها وبعد شهرين او ثلاثه باعوا بيتهم وسكنوا بايجار لين يبنون بيت لهم لان ابوهم خسر بالاسهم واضطر يبيع بيته ابو 3000 متر عشان يسدد ديونه والحين بيتهم اللي يبنونه ابو 350 متر انتقلوا من العزّ الى الفقر بسبب دعوة مظلوم
وزوجة الاخ انفصلت من شغلها وقاعده الحين تهشّ الذبان زوج خسران ومطفر وزوجه فقدت وظيفتها وانقطع رزقها ورزق بنتها


الله يكافينا شر الظلم وجعلنا مانظلم ولا ننظلم
قطةقصيمية
قطةقصيمية
قالوا سكت وقد خوصمت قلت لهم *** إن الجـواب لبـاب الشر مفتاح

فالعفو عن جـاهل أو أحمق أدب *** نعم وفيه لصون العرض إصلاح

إن الأسود لتخشى وهي صـامتة *** والكلب يحثى ويرمى وهو نبـاح</div>


في رحلة الحياة ربما تعرضت لإساءات متكررة من بعضهم.. رميت بسهم الكلمة... أحرقت بشرارة تلك النظرة...

أوذيت في أهلك... في عرضك... بل في دينك ! فبعض الناس مبتلي بتصنيف عقائد الناس حسب الأهواء وبأكبر قدر من الجهل المركب !!...

ويكون الجرح عميقاً بعمق البحار إذا كانت تلك الرمية ممن تتوسم فيها الخير ! إن جرحك غائر وينزف بغزارة... فلا بد أن تفعل شيئاً لتوقف تلك الدماء... لتبدء من جديد... أنظر من حولك لتبدء ... قد تفاجأ بجيوش من البشر تشجعك على الظلم والبطش ورد الصاع صاعين، ستشعر عندها بالقوة والتمكن فالحق معك... ولكنك... تتذكر قدرة الله عليك ... فيعظم العفو عندك رجاء عظم الثوب... فتردد: "إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم آجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها" وترفع يديك بالدعاء للطيف الخبير... للسميع القريب... أن يفرج همك، وأن يعفو عمن ظلمك، وعمن تخلى عنك وهو يملك نصرتك – سامحهم الله – وتشهد الله على عفوك عن الجميع ابتغاء وجهه الكريم...

أنت لا تعيش في الدنيا وحدك، بل هناك أشخاص كثيرون حولك تشكل معهم مجتمعك الذي تعيش فيه، ولا شك أن احتكاكك بالناس سيتولد منه بعض التصادمات، في الآراء... في الأخلاق... في الطباع والعادات... أو نتيجة سوء فهم منك أو من الطرف الآخر... أو ربما توضع رغما عنك في موقف تكرهه ! وهذه كلها أمور عادية... أكرر عادية ! تفرضها علينا طبيعة التجمع البشري فأنت تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: "إن الشيطان يجري في ابن آدم مجرى الدم في العروق".
فلا بد أن توطن نفسك على مواجهة مثل هذه المواقف وتحملها... نعم تحملها، وكيف نفسك على التحكم والسيطرة على انفعالاتك حسب ما يمليه عليك دينك، ثم توج ذلك كله بالعفو... العفو... العفو... ستفعل ذلك لأن بروق الإيمان تسطع في قلبك بقوة...

تأكد أنك لن تقدر على العفو الحقيقي إلا إذا احتسبت:

1- عمرك كله تدعو الله أن يغفر لك.. لقد أتاك المغفرة فلا تردها!.. قال الله تعالى: {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (النور:22). فاصفح أخي رجاء أن يغفر لك الغفور الرحيم...

2- افعل ذلك لوجه الله... واقهر أول أعدائك الشيطان... فإن عفوك عمن أساء إليك يؤلمه أشد الإيلام لما يترتب على فعلك هذا من الأجر العظيم جداً... جداً. قال الله تعالى: {فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} (الشورى: 40).

يا إلهي!... هل تدرك معنى {فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ}؟...

إن أجرك لن يأتيك من وزير... ولا من أمير... ولا حتى من ملك مطاع !

بل سيأتيك من ملك الملوك سبحانه... فماذا تريد أفضل من ذلك؟ ! وقد تكفل الله بأجرك وضمنه لك!...

3- العفو هو طريقك إلى.. "الحظ العظيم " ..

قال الله تعالى: {وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34) وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ} (فصلت: 34-35). "أي ادفع السيئة إذا جاءتك من المسيء بأحسن ما يمكن دفعهاً به الحسنات ومنه مقابلة الإساءة بالإحسان والذنب بالعفو، والغضب بالصبر، والإغضاء عن الهفوات، والاحتمال للمكروهات.

وقال مجاهد وعطاء: بالتي هي أحسن: يعني بالسلام إذا لقي من يعاديه، وقيل بالمصافحة عند التلاقي {فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ} هذه هي الفائدة الحاصلة من الدفع بالتي هي أحسن، والمعنى: أنك إذا فعلت ذلك الدفع صار العدو كالصديق. {وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا} قال الزجاج: ما يلقى هذه الفعلة وهذه الحالة، وهي دفع السيئة بالحسنة إلا الذين صبروا على كظم الغيظ واحتمال المكروه {وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ} في الثواب والخير. وقال قتادة: الحظ العظيم الجنة ".

4- احتسب ثواب الإقتداء بالله سبحانه، "والعفو صفة من صفات الله وهو الذي يتجاوز عن المعاصي، وحظ العبد من ذلك لا يخفى وهو أن يعفو عن كل من ظلمه بل يحسن إليه كما يرى الله محسنا في الدنيا إلى العصاة غير معاجل لهم بالعقوبة ". قال الله تعالى: {إِن تُبْدُواْ خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُواْ عَن سُوَءٍ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا} (النساء:149). "{فَإِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوًّا} عن عباده {قَدِيرًا} على الانتقام منهم بما كسبت أيديهم فاقتدوا به سبحانه فإنه يعفو مع القدرة ".

5- أجر الإقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم، والأنبياء جميعاً في عفوهم عمن ظلموهم وأساءوا إليهم مع قدرتهم عليهم... فهؤلاء خيرة البشر يتركون العقوبة لوجه الله!... فمن نحن حتى نتعالى عن العفو ونعتبره ذلة ومهانة في حقنا ؟!.. طبعا هذا إذا كان العفو في مكانه المناسب.

6- احتسب بعفوك عن المسلمين أن تكون ممن يدرءون بالحسنة السيئة لتنال جنات عدن، قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ صَبَرُواْ ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلاَنِيَةً وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ (22) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالمَلاَئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ بَابٍ (23) سَلاَمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ} (الرعد:21-24).
"{أُوْلَئِكَ} إلى الموصوفين بالصفات المتقدمة .

{لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ} والمراد بالدار الدنيا، وعقباها الجنة {جَنَّاتُ عَدْنٍ} العدن أصله الإقامة.

{وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ} يشمل الآباء والأمهات {وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ} أي ويدخلها أزواجهم وذرياتهم، وذكر الصلاح دليل على أنه لا يدخل الجنة إلا من كان كذلك من قرابات أولئك، ولا ينفع مجرد كونه من الآباء أو الأزواج أو الذرية بدون صلاح {وَالمَلاَئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ بَابٍ} أي من جميع أبواب المنازل التي يسكنونها.

{سَلاَمٌ عَلَيْكُم} أي قائلين سلام عليكم أي سلمتم من الآفات أو دامت لكم السلامة {بِمَا صَبَرْتُمْ} أي بسبب صبركم {فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ} جاء سبحانه بهذه الجملة المتضمنة لمدح ما أعطاهم من عقبى الدار المتقدم ذكرها للترغيب والتشويق".

عندما عفوت عن الآخرين قمت بعبادات كثيرة... وصلت ما أمر الله به أن يوصل إن كان من عفوت عنه ذا رحم... عفوك علامة على خشيتك لله وهذه عبادة عظيمة تدل على عبادة الخوف من الله...

كذلك الصبر على الإساءة... والصبر على العفو نفسه يرفعك المنازل العالية... وبهذا أصبحت ممن يدرءون بالحسنة السيئة وهذه عبادة جليلة فأبشر...

7- إن عفوك عمن ظلمك إحسان منك إلى مسلم ترجو به إحسان الله إليك... قال الله تعالى: {هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ} (الرحمن:60). "... ومعاملة الله له من جنس عمله, فإن من عفـا عن عبـاد الله عفـا الله عنـه".

8- ألا يفوتك فضل الله يوم الاثنين والخميس...

قال صلى الله عليه وسلم: "تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين, ويوم الخميس فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئاً إلا رجلاً كانت بينه وبين أخيه شحناء, فيقال: أنظروا هذين حتى يصطلحا. أنظروا هذين حتى يصطلحا".
وأسألك بالله ما الذي يستحق في هذه الدنيا أن تحرم نفسك من مغفرة الله لأجله؟!...

9- أن يحبك الله وهذه من أغلى الأماني...

قال الله تعالى: {فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} (المائدة:13). ومن أحبه الله أحبته الملائكة وأحبه الناس...

10- احتسب أن يزيدك الله عزاً ورفعة , إما في الدنيا وإما في الآخرة أو فيهما معا ... قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وما زاد الله عبدا بعفوا إلا عزا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله". وهل هناك أفضل ممن تواضع لله فعفا عمن ظلمه. إن العفو ليشمل التواضع كل التواضع.. فهنيئا لك العز والرفعــة...

قال عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ:

"كل الناس مني في حل".

قال عمر بن عبدالعزيز ـ رحمه الله ـ: "إنك إن تلقى الله ومظلمتك كما هي، خير لك من أن تلقاه وقـد اقتصصتها".
بنت نهشل
بنت نهشل
اخت زوجي مره تمشكلت مع زوجها وهو كان الغلطان وكانت امشكله جدا تافهة ما تستاهل ردت فعله
تخيلوا قام اخذ ولده من دون ما تعرف الام وسافر به لعند اهله وكان لساته رضيع وهي مسكينة انجنت وقعدت تتصل وهو واهله ما يردو وللاسف حتى حماتها وقفت مع ولدها ولا نصحته انه يرجع الول لامه لدرجه ان امه مسكينه كانت تروح المستشفى يشفطوا لها الحليب من صدرها وكنت دايما اسمعها تدعي على حماتها ان الله يشيل عيالها منها زي ما شالو ولدها وسبحااان الله بعد 9 شهور يوصلنا خبر ان زوجها واخوه ماتوا
ومع كذا حماتها ما اتعظت وماازاالت حارمه الام من ولدها تخيلوا
لا حول ولا قوة الا بلله
..أميرة..
..أميرة..
حسبي الله على من ظلمني و أذاني
اللهم أشغله عني بنفسه و صحته و اولاده
و اجعل لي يالله من امري و من همي فرجا" و مخرجا"