.. دغدغة ..

الأدب النبطي والفصيح

أقبلت نحوي مسرعة تلثمني وتقبلني ..
وأنا كالمغشيّ عليها تفعل بي ماتشـــاء وتقبلني كيفما أرادت ..
وجهي المختلط برذاذ فمها النــّدي الرطّب قد إلتصقت به خصلات شعري ..
.
.
لم أسطع على ماتفعله بي صبرا ..
تحرّكت وخطفتها نحوي بسرعة ..
وجعلت ألاعب صغيرتي ..
بكلّ مشاعر الوجد والوله ..
.
.
ضحاكاتنا تدغدغ أركان المكان ..
وأطياف من الأنس تحلّق فوقنا ..
.
.
هكذا فعلت بطفلتي عندما أردت عقابها ..
فأظهرت لها إستيائي وأنا لم أحادثها ..
فقط بالفعل ..
وهكذا كانت النتيجة ..
أن جاءت إليّ تبحث عنــّي ..
وقد كنت حينها قاب قوسين أو أدنى للحراك نحوها .. ( هوووووف )
والحمد لله ..
7
568

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

قلبٌ أدمته الجراح
حفظ الله إبنتك,,,وجعلها من الصالحين...

جميلة خاطرتك عزيزتي...

دمتِ بود.................
شموخ العزة
شموخ العزة
عالم هـــــــــــــــــادئ ومــــــــــريح مليء بالبراءة ..

لا نشعر بروعته إلا بعد أن نغادره..

مخلفين وراءنا النقاء والاستقرار..


الفاااااضلة..أويلاه من دحومي

شكراً لهذه المساحة الجميلة..

دمتِ بخير..
أويلاه من دحومي
قلبٌ أدمته الجراح
>
>
هـــــلا بيك أختي
بل الأجمل مرورك العاطر
ودعواتك الطّيبة ..
ولك بالمثل ياغالية ...
.
.
والسّــــــــلام ...
أويلاه من دحومي
شموخ العزه ـ
والأجمل هو حلولك الماطر ـ
دمت بودِ يتمدّد بالوداده ـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فارسة العشق القديم
اجمل ما في حياتنا هو عالم الطفوله
لان كل ما فيه نقي صافي

بارك الله فيك اخيتي