القراءة في دفتر الماضي ضياع للحاضر ، وتمزيق للجهد ، ونسف للساعة الراهنة ، ذكر الله الأمم وما فعلت ثم قال : ﴿ تلك أمة قد خلت ﴾ انتهى الأمر وقضي ، ولا طائل من تشريح جثة الزمان ، وإعادة عجلة التاريخ.
من كتاب لا تحزن للشيخ عائض القرنى
أم سفانا3444 @am_sfana3444
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
يعطيك العافية