
أفتح دفتر الماضي..
أقلب صفحاته..
أيام مرت ببطئ..
انتهت ومرارتها لم تنتهي..
مازلت أعاني منها..
يكفي مرور الذكريات الماضية على ذاكرتي
لتحمل معها رياح الحزن والآلم..
لتتساقط دموع الندم والحسرة على مافات..
جراح وألوان من المآسي..
كأنها لم ترحل فآثارها بقيت هنا..
في قلبي..
رغم رحيل الأيام..
رغم الأفراح والبسمات..
معاناة بداخلي..
القلب يتآلم..
والعين تدمع..
من أين لي بالنسيان؟!
وآلم الجرح في قلبي ما زال!
عجبا
وهي اللتي اسرت لي بمكنوناتها او باالأحرى فجرت ينابيع عطاآتي الأدبيه
تركتني اهيم غراما بحروفي البسيطه اللتي تحمل معاني ابسط من ان يقال عنها قصائد
واعقد من ان يقال عنها خواطر
انظم شطرا
واعبر سطرا
ثم اختمها بوداعا
أمونه المصونه
جميل قلمك والأجمل حروفك
رسمت لنا صورة لقلبك المجروح
ولكن هل تسألتي الى أين سيأول ذالك الجرح والى أي مدى سيترك بصمته عليك
الأجابه عندي مجهوله
الى ان قرأت هذه الخاطره الرائعه
(((((كأنها لم ترحل فآثارها بقيت هنا..)))))
((((في قلبي..))))