الله يرزقك الجنه يارب فعلا ولله سعادتك تكتمل بمحبتك لاهل زوجك وبرك ب ام زوجك اجر تحتسبي الاجر فيه وكمان برى كي يبرو بك ابنائك

قواعد عامة بالحياة في التعامل مع الاخرين لجلب الاحترام والتقدير المتبادل ومشاهدة ومعلومة ومجربة تحت عدة جمل بعد معرفة أن "رضــا الناس غايةٌ لا تُدركْ":

أولاً:رضا الله قبل رضا المخلوقين ثم إن لنفسكعليك حقاً..فنفسك ثم نفسك ثم نفسك ..قدر نفسك يقدرك الآخرون..وضعي حدوداً للعلاقات حتى لا يتعدا الآخرون عليك وتصلين لمرحلة الكره والحقد...

عامل الناس كما تحب أن يعاملوك حتى ولو أساؤا لك فأدفع بالتي هي أحسن فالعبرة بنهاية العلاقات ..

دع ظنو السوء وتفسير الجمل والكلمات الصادرة من الاخرين وخذي الامور بسهولة وبدون سوء ظن ...

إن كان لك الخيار بمعاقبة أو مسامحة أو رد الاذى بمثل لشخص ما فوالله إن أخترت المسامحة لله عفواً وأنت قادر على غير ذلك لتجدن الراحة والطمأنينة ويصفو قلبك وتجد اللذة بهدوء البال وصفاء السريرة بالدنيا قبل الآخرة...

أعرض عن الجاهلين...من آذاك بالاقوال فترفع عنه ولا تدنس نفسك لمنزلته أحتراماً لذاتك....

نظافة الضمير ونقاءه وسلامته مجلبة للسعادة الدنيوية قبل الآخروية..

إن فعلتي إحساناً لغيرك فلا تنتظري رد الجميل أو الثناء فإن كنتي فعلته للناس فلن تجدي الجميع راضٍ عنك أما إن فعلته طاعة لله ثم براً وإحساناً ستجدين الراحة ولو أساء الناس فهم إحسانك فلن يضرك...

غالبا هذي النصائح المجربة مني ومن اخرين في الحياة كفيلة براحة ضميرك ونقاء قلبك واحترامك لنفسك ورضا الله قبل كل شيء.....

مشكورررره

كلام حلو بس مو شرط ينطبق عالكل

من هي ام الزوج اوﻻ اﻻغلب سيدة كبيرة في السن على اﻻقل اكبر منك وتجاوزة اﻻربعين  سيدة بدات تنسى سيدة علقت كل امالها على ابنها لكي يسعدها سيدة ﻻملاد لها سوى دار ابنها تستر بين حيطانها عيوب نفسها من عجز ضعف في بنيتها ونسيان ﻻيفارقها اﻻ احيانا وضيق يد تتمنى هدية جميلة من ابنها تجدد بها اللحظات السعيدة التي افتقدتها من موت زوجها او زوجها العجوز الدي صارت حيلته عاجزة عن اسعادها انها اﻻم في سنينها المتقدمة تحب ان تحكي لكل الناس عن شبابها وجمالها وكفاحها تحب بل تكاد تجن من يسمعها ويعطيها من وقته فيسمعها لعل دكريات تعيد لها شيئا من احترام الناس لها فهل يا ترى فهمنا الحماة لكي نعرف كيف نتعامل معها ؟