آيس تشوكليت
آيس تشوكليت
شكرا للتجاوب جميعا دعواتكم لي ان شاء الله اشوف البرنامج
مرتبه حالي
مرتبه حالي
يهدي الله من يشاء تقربي من الله وتعبري بخلقه وشوفي احوال الناس واحوالك شوفي عيشه الكافرين كيف عايشين وبتحسن باذن الله بنعمه الاسلام وعزه
التفاحة الحلوة22
عموما مو هذة سوالك المفروض تسائلي نفسك ماهو اشي الذي يدل على عدم وجود الله
نفسك اواالناس او الرزق او الستر او العافية او الكون
طيب يوجد يوجد في القران ايات تدل على المستقبل على الكون على اشياء ما عرفها الا العلم الحديث
هل تشكي قي القران انت لو غيرتي اية في القران لفقد الاعجازهذة لو انت تعرفي البلاغة القرانية واعجازة لا تخربطي من راسك وما عندك علم باللغة
طيب لو عندك شك في وجود الله كل شي لة فية اية الطير الجبال الكون والا تقولي حنا لا نراها طيب حتى انت مانشوفك ولا نعرف من وين انت رغم انك فعلا انت موجودة بدليل كتبتي لنا موضوعك فالله موجود بدليل مخلوقاتة
متشوقه للامومه
الله يصلح حالنا وحالك ويثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا والاخره اكثري الدعاء والاستغفار
التفاحة الحلوة22

إلى الذي سأل أين الله ؟

قال الملحدون لأبي حنيفة : في أي سنة وجد ربك ؟

قال : (الله موجود قبل التاريخ والأزمنة لا أول لوجوده ...

قال لهم : ماذا قبل الأربعة؟

قالوا : ثلاثة ..

قال لهم :ماذا قبل الثلاثة ؟

قالوا : إثنان ..

قال لهم : ماذا قبل الإثنين ؟

قالوا : واحد ..

قال لهم : وما قبل الواحد ؟

قالوا : لا شئ قبله ..

قال لهم : إذا كان الواحد الحسابي لا شئ قبله فكيف بالواحد الحقيقي وهو الله !إنه قديم لا أول لوجوده ..

قالوا : في أي جهة يتجه ربك ؟

قال : لو أحضرتم مصباحا في مكان مظلم إلى أي جهة يتجه النور ؟

قالوا : في كل مكان ..

قال : إذا كان هذا النور الصناعي فكيف بنور السماوات والأرض !؟

قالوا : عرّفنا شيئا عن ذات ربك ؟ أهي صلبة كالحديد أو سائلة كالماء ؟ أم غازية كالدخان والبخار؟

فقال : هل جلستم بجوار مريض مشرف على النزع الأخير ؟

قالوا : جلسنا ..

قال : هل كلمكم بعدما أسكته الموت ؟

قالوا : لا.

قال : هل كان قبل الموت يتكلم ويتحرك ؟

قالوا
: نعم.

قال : ما الذي غيره ؟

قالوا : خروج روحه.

قال : أخرجت روحه ؟

قالوا : نعم.

قال : صفوا لي هذه الروح ، هل هي صلبة كالحديد أم سائلة كالماء ؟ أم غازية كالدخان والبخار ؟

قالوا : لا نعرف شيئا عنها !!

قال : إذا كانت الروح المخلوقة لا يمكنكم الوصول إلى كنهها فكيف تريدون مني أن اصف لكم الذات الإلهية ؟