هنادي ج
هنادي ج
ماشاء الله
كلام يكتب بالذهب
ام الرسام
ام الرسام
دليل الأزواج لمنع تدهور العلاقة الزوجية







الكل يبحث عن طرق وتكتيكات للحفاظ على العلاقة الزوجية متينة وانقاذ الزواج من التدهور باتجاه النهاية.

وبالرغم من عدم وجود وصفات سحرية من أجل ذلك فان هناك طرق وأساليب وتصرفات يمكنها بالفعل انقاذ الكثير من العلاقات الزوجية، وبخاصة تلك المؤهلة للدخول في أزمات بسرعة لسبب من الأسباب أو لجملة من الأسباب المتراكمة.

ومن أجل ذلك حاول المعهد الاجتماعي البرازيلي المعروف باسم "فييسب" في مدينة ساو باولو وضع دليل عام يساعد الى حد كبير على ابقاء العلاقة الزوجية متينة وربما غير قابلة للانهيار التام.

فما هي محتويات هذا الدليل و أهم النقاط الواردة فيه؟

1 – تجنب الاحتفاظ بالآراء أو عدم البوح بها:

تقول الدراسة انه من المهم جدا أن يعبر كل من الزوج والزوجة عن آرائهما حول جميع الأمور الحياتية والمنزلية،

ذلك لأن تراكم الكتمان يمكن أن يصبح في المستقبل بمثابة البركان الذي يثور فجأة وبدون سابق انذار.

وأضافت الدراسة البرازيلية التي أعجبت بها جهات اجتماعية عدة في المجتمع البرازيلي ان هناك مثل برازيلي يقول بأن " القشة في اللبن قد تتحول الى عامود صلب في الحلق اذا لم تتم ازالتها قبل الشرب"

وهذا يعني بالضبط حالة الكتمان التي تتواجد عند الأزواج، وبخاصة عند الزوجات،
من أجل عدم جرح شعور الآخر أو بسبب الاحترام المفرط.

وفي هذا المجال اكدت الدراسة بأن التعبير عن الرأي لايقلص احترام أحد لأحد، بل العكس هو الصحيح، فان أعطيت رأيك بشكل واضح فذلك يعني بأنك تستمع للآخر وتعطيه ما يستحقه بينما السكوت يعني اهمال مايقوله الآخر.

2 – تجنب الاحتفاظ بمشاعر المرارة لوقت طويل:

قالت الدراسة أن عدم البوح بالمشاعر مثل الغضب والغيظ وعدم الاتفاق مع الآخر يجرح الصدر اذا استمر كامنا لفترة طويلة من الزمن.

واذا جاء الرد في غير أوانه فان الأمور تتعقد أكثر ويستغرب الآخر أسباب كل الحقد الدفين الذي يخرج دفعة واحدة وفي وقت غير مناسب.

وأضافت الدراسة انه عندما يقول أحد الزوجين شيئا فيه اهانة أو سخرية من الطرف الآخر فان هذا الآخر يجب أن يعلن على الفور بأنه لم يحب ماقاله الآخر لان فيه مهانة أو سخرية أو عدم احترام.

وأكدت الدراسة بأن كتمان مشاعر المرارة لوقت طويل يعذب النفس وهي لاتزول الا اذا أفرج الانسان عما يشعر به لكي يرتاح ضميره ويرتاح وجدانه.

3 – التحكم بالغيرة قدر الامكان والتعبير عنها بشكل مقبول:

أكدت الدراسة بأن بعض الأزواج لايستطيعون التحكم بمشاعر الغيرة تجاه الطرف الآخر ولذلك عندما يخرج التعبير عن هذا الشعور بشكل عشوائي فان النتيجة قد تكون مدمرة للعلاقة الزوجية.

ووصفت الدراسة الغيرة بأنها من أخطر المشاعر الانسانية وان لم يتم التحكم بها أو التعبير عنها بشكل مقبول فانها تتحول الى زلزال مدمر يهدم البيت مهما كان أساسه قويا.

وقالت الدراسة ان جميع الناس يشعرون بالغيرة ومن أصعب الأمور في الحياة هو التعامل مع مشاعر الغيرة أو التعبير عنها.

ومن أجل تحقيق التوازن في التعامل مع الغيرة الزوجية يتوجب على الأزواج اللجوء الى شيئين، أولهما التسامح وثانيهما عدم سوء فهم الآخر.

وأضافت الدراسة ان كل انسان يفهم الأمور بشكل مختلف، لكن ادخال الحكمة في ردة الفعل يجنب عواقب لاضرورة لها، والحكمة هنا تعني عدم قيادة مافهمته الى نقيض متصلب.

4 – تجنب التوقعات غير الواقعية حول الحب:

في هذا الصدد أوضحت الدراسة بأن معظم النساء يرغبن بشكل مستمر بسماع ما يكنه زوجها لها من مشاعر، ولكن يجب أن لاتتوقع الزوجة الكثير لأن الرجال مختلفون في أطباعهم وفي التعبير عن مشاعر الحب بعد فترة سنوات من الزواج.

فهو قد لايتفوه بعبارة أنا احبك ولكنه قد يصل الى المنزل حاملا هدية ولو رمزية أو وردة لزوجته.

هنا يجب على المرأة أن تفهم بأن هذا ربما يكون التعبير عن حب الزوج ومن غير المستحسن الاصرار على أن يتفوه الزوج بكلمات رنانة عن الحب.

5 – غياب الحوار عقدة:

أكدت الدراسة البرازيلية بأن غياب الحوار بين الزوجين هو الذي يتسبب في التكتم عن التعبير عن المشاعر والآراء.

وقالت ان نقطة الحوار هي التي تجلب التفاهم وغيابها يعني غياب التفاهم.

يجب على الزوجين الاكثار من الحوار الهادف والمهذب والعقلاني في التعامل مع الحياة الزوجية.

وأوضحت الدراسة انه حتى المشاكل المعقدة بين الزوجين يمكن ادخالها في نقطة الحوار.

ولايمكن تهميش أي مشكلة من الحوار، بما في ذلك المشاكل الناجمة عن المعاشرة الحميمة.

يجب أن لايتردد الزوج أو الزوجة في مناقشة خلل في العلاقة الحميمة التي تعتبر جزءا هاما في العلاقة الزوجية بشكل عام.

6 – غياب الاعتراف بمقدرات الآخر:

قالت الدراسة ان امتداح أحد قام بعمل جيد لايقلل من قيمة من يقدم المديح.

وهذا ينطبق على حياة الأزواج أيضا. يجب على الزوج الاعتراف بالميزات والمؤهلات والقدرات التي تظهرها الزوجة وعدم الاستخفاف بهذه الأمور فقط لانها امرأة.

وكذلك يجب على الزوجة أن تعترف بالأمور الجيدة والامكانيات الايجابية التي يمتلكها الزوج.

هذا الاعتراف المتبادل، بحسب رأي الدراسة ،هو حافز هام للتحسن بشكل مستمر واعطاء القيمة للشخصية.

وأكدت الدراسة بأن على الزوجين اظهار افتخارهما ببعض لأن ذلك هو "الفيتامين" الذي يغذي الحب.

7 – الابتعاد عن التعنت:

قالت الدراسة ان التعنت في الرأي لايعتبر حوارا ولاتبادلا للآراء، بل هو صب للزيت على النار. وأوضحت بأن هناك أناس متعنتون بطبيعتهم، ولكن يجب أن يدركوا ذلك بالنظر الى من هم حولهم.

يجب على التعنتين متابعة سلوكهم ولو تتضمن ذلك المعالجة النفسية اذا كانت حالة التعنت مستعصية على الحل بالحوار أو بالاقناع.

ومما هو مؤكد بأن الحياة مع من هم متعنتون في آرائهم ومواقفهم لاتطاق لأن في ذلك فرض للآراء على الآخرين ان كانت الآراء صحيحة أم خاطئة.


اعتقد بان كل زوجة بحاجة الى وقفة

ومراجعة لنفسها ومعاملتها مه زوجها

تاملى ذاتك عزيزتى

ولملمى شتاتها لتعرفى اين تضعين قدمك فى المرة القادمة
ام الرسام
ام الرسام
22wrd



1. الإلتزام بالمنهج الرباني ..

إن صفة التدين هي الأولى والأهم , فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( فاظفر بذات الدين تربت يداك ) إن التي لا يحكم تصرفاتها إلا الإيمان هي امرأة من أغلى كنوز الدنيا , الأمينة على ولده وعرضه وماله , التقية النقية الوفية , وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألا أخبركم بخير نسائكم في الجنة , قلنا بلى يا رسول الله , قال: كل ودود ولود , إذا غضب عليها زوجها قالت هذي يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى )

2. ضعفها معه وقوتها مع غيره ..


الرجل بشكل عام يفضل الموافقة معه والخاضعه له , ويفضل أكثر أن تخصه بتلك الموافقة والخضوع مع أنها قوية الشخصية في واقعها , يحب الرجل هذه الصفة لأنها تحقق له رجولته واحترامه وتسهل أموره وقراراته , وهي فوق هذا ترمز إلى حبها له رمزا ً مؤكدا ً , ولكن قوتها مسخرة له في تربية الأولاد ومختلف المواقف الإيجابية..

3. الفتنة ..

الفتنة تشمل المواصفات الشكلية والروحية والاجتماعية والثقافية , والرجال يختلفون كثيرا ً فيما يفتنهم, يقول مصطفى محمود ( الأنوثة عندي خصائص معنوية وروحية , إنها في الصوت والنبرة والرائحة والحركة ونظرة العين الدافئة العطوفة الحنونه , واللفتة الفياضة بالرأفة والأمومة ) , وبعض الناس تمتلك كل تلك الصفات ولكنها متجمدة , بحاجة إلى من يلقي عليها من حرارة الحب كي تذوب وتستخدم نعمة الله عليها .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ما رأيت ناقصات عقل ودين أغلب لذي لب ٍ منكن ) إذا كان هذا صنيعها مع الرجل الراجح , فكيف يكون فعلها في غيره من الرجال ..

4. الجمال ..

من البديهي أن يحب الرجل الجمال , ولكن ما هي مواصفات الجمال الذي يحبه الرجل أو معظم الرجال ؟ إن ذالك يختلف حسب طبيعة الرجل وبيئته ولكن بشكل عام والمرغوب فيها من أغلب الرجال : ( الاعتدال في القوام لا طويلة ولا قصيرة , الرشاقة دون النحافة , البياض , اتساع العيون, الشعر الطويل ) الأذواق تختلف جداً عند الرجال ..

5. الوعي والتعليم والثقافة ..

لا يوجد رجل يفضل الجاهلة إلا الشاذ ! , فالرجل يفضل المتعلمة الواعية ذات العقل المستنير البعيد عن التصديق بالخرافات والدجل المثقفة , ويقول أحد الأمثال العربية : ( العربية العاقلة تبني بيتها , والسفيهة تهدمه ) إن التي لاتعلم شيئا ً عن تعامل الزوج ولا يكف تجذب قلبه إليها ولا كيف تربي أطفالها تربية صالحة , لن تستطيع أن تسعد زوجها وأولادها .

6. الإهتمام به ..

الرجل يحب أن تكون زوجته مهتمة به , خالصة له , لا يشغلها عنه أطفالها وبيتها ولا أي شيء ٍ آخر , على الأقل في أوقات محدودة في كل يوم , وهذه الأوقات التي توليه فيه اهتمامها وترضيه بها وتنعش روحه , يكون بعدها راضيا ً عن كل شيء ومقدرا ً اافها إلى أعمالها الأخرى كل التقدير ..

7. الحياء ..

الحياء من الإيمان وهو زينة وبدونه تصبح قبيحة مهما كان جمال شكلها , لأنها تتصف بالوقاحة والبذاءة وطول اللسان وغيره والعياذ بالله .. يقول الأصبهاني : ( خير النساء التي إذا خلعت ثوبها خلعت معه الحياء , وإذا لبسته لبست معه الحياء ) كلما كانت بعيدة عن الوقاحة كانت أقرب إلى قلب الرجل ومطمئنة له , أما الحياء فوق الطبيعي مع الزوج فمذموم , لا يسمى حياء بل خجلا ً ..

8. الأناقة والتجديد ..

الرجل يعشق الأناقة في امرأته ويقهره أن تكون من الخارج في منتهى الأناقة ومن الداخل تفوح منها رائحة العرق وغيره .. إن الأناقة كلمة تشمل الثياب وألوانها والفساتين وأزياءها , الزوجة الذكية هي التي تستطيع أن تجعل زوجها ينظر إليها بعين الإعجاب كلما كرر النظر إليها , المتجددة والنشيطة والحيوية في لباسها وحديثها ومعلوماتها وتعرف بصورة غير مباشرة من زوجها ماذا يعجبه من الألوان والأزياء وتسريحة الشعر والتجمل والنظافة والهندام الحسن ..

9. التمنع ..

الرجل يجري خلف التي تستعصي عليه , ولا يأبه ب السهلة بل يهملها , لأن الإنسان مجبول بفطرته على أن الشيء السهل يزهد فيه والشيء الصعب يتمسك به .. صفة التمنع والإباء تحتاج من الفطنة والذكاء حتى تعرف متى تستخدم هذه الصفة ومتى تطيع زوجها وتصبح مثل الخاتم في إصبعه , ومتى تتمنع حتى يكاد يفقد الأمل في العثور عليها , إن حين تكون صعبة المنال تكون مصدر إشعاع أصيل للحب وهدفا ً جادا ً للرجل ..

"]
هنادي ج
هنادي ج
9. التمنع

اتمنى من كل قلبي لو اتقن هذه الجزئية ولكن للاسف لا يوجد من يعلمنا اياها
ام وائل2005
ام وائل2005
موضووع جميل جزاك الله خيرا أختي ام الرسام بوركتي
اللهم انفعنا بما علمتنا وزدنا علما