والله ضايق صدري
وحالي ما يعلم به إلا ربي
مشكلتي تفكير دايم يراودني ويبكيني
عندي طفل مريض الحين عمره خمس سنوات
واعتماده في كل شي عليي
دايما أتخيل اليوم إلا أموت فيه والموت حق
واتخيله ضايع بدوني
من بيقوم به من بيوكله من بشربه من بيغسل له
وينظف له ، من بيسوي له كل شي كنت أسويه له بطيب
نفس ، من بيكون مستعد له استعداد تام ؟؟
يا ربي ما أقدر أتخيل الموقف على طول دموعي تنزل
يا ريت أحد منكم يخفف عني ولو جزء بسيط من إلي أحسه ..
بالنسبة للي سألت عن مرضه وقالت حرام ما أخليه
يعتمد على نفسه والمفروض ألحقه بمركز إليها الرد:
سوينا ليه اختبار تحديد مستوى
في مركز للحالات الخاصة قالوا
عنده تأخر شديد وفيه من سمات التوحد الكثير
ورفضوا ياخذوه يقولوا ما عندهم نفس حالته
فيه التأخر وفيه التوحد
وين يحطوه يخافوا يظلموه
والحين نسأل عن بقية المراكز عشان نعيد
اختبار تحديد المستوى ونشوف إلا يناسبه
بس ننتظر تتوفر ميزانية كافية.
وبالنسبة لتعويده الاعتماد على نفسه
حاولت اخليه يعتمد على نفسه بس مشكلته
ما عنده تواصل بصري
ما أقول إلا الله يفرجها
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

زيزي وميمي
•
الله يعينك ولا يحرمك الاجرر اتكلي علي الله والي خلقه ماراح ينساه وراح يسهله احد من خلقه وخلي ايمانك باالله كبيررر ولا تفكرين بهذا المووضوع كثيرر وتذكري رحمه ربي وانها وسعه كل شي والله يخليه لك ويخليك له واستغفر الله كثيرررر

هونيها وتهون
ماصاير لك الا المكتوب
واستعيذي من الشيطان ترا هذا كله منه يوسوس لك
واستغفري ربك اذا بديتي تفكرين بهالموضوع
لاتعطين نفسك مجال تفكرين فيه اتلهي باي شي
والله يخليكم لبعض ويقر عينك فيه..آمين
ماصاير لك الا المكتوب
واستعيذي من الشيطان ترا هذا كله منه يوسوس لك
واستغفري ربك اذا بديتي تفكرين بهالموضوع
لاتعطين نفسك مجال تفكرين فيه اتلهي باي شي
والله يخليكم لبعض ويقر عينك فيه..آمين

هذه إحدى قصص النمل مع النبي سليمان عليه السلام
ذكروا أن سليمان كان جالساً على شاطيء بحر , فبصر بنملة تحمل حبة قمح
تذهب بها نحو البحر , فجعل سليمان ينظر إليها حتى بلغت الماء فإذا بضفدعة
قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فاها , فدخلت النملة وغاصت الضفدعة في
البحر ساعة طويلة وسليمان يتفكر في ذلك متعجباً. ثم أنها خرجت من الماء
وفتحت فاها فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة. فدعاها سليمان عليه السلام
وسألها وشأنها وأين كانت ؟ فقالت : يا نبي الله إن في قعر البحر الذي تراه
صخرة مجوفة وفي جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك , فلا تقدرأن
تخرج منها لطلب معاشها , وقد وكلني الله برزقها فأنا أحمل رزقها وسخرالله
تعالى هذه الضفدعة لتحملني فلا يضرني الماء في فيها , وتضع فاها على ثقب
الصخرة وأدخلها , ثم إذا أوصلت رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى
فيها فتخرجني من البحر. فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعت لها من
تسبيحة ؟
قالت نعم ,
إنها تقول: (يا من لا تنساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة، برزقك، لا تنس عبادك المؤمنين برحتمك.
و في القصة تصديق لقول الله سبحانه وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم.
إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين . إن من لا ينسى دودة عمياء في جوف صخرة صمّاء، تحت مياه ظلماء، كيف ينسى الإنسان؟
ذكروا أن سليمان كان جالساً على شاطيء بحر , فبصر بنملة تحمل حبة قمح
تذهب بها نحو البحر , فجعل سليمان ينظر إليها حتى بلغت الماء فإذا بضفدعة
قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فاها , فدخلت النملة وغاصت الضفدعة في
البحر ساعة طويلة وسليمان يتفكر في ذلك متعجباً. ثم أنها خرجت من الماء
وفتحت فاها فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة. فدعاها سليمان عليه السلام
وسألها وشأنها وأين كانت ؟ فقالت : يا نبي الله إن في قعر البحر الذي تراه
صخرة مجوفة وفي جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك , فلا تقدرأن
تخرج منها لطلب معاشها , وقد وكلني الله برزقها فأنا أحمل رزقها وسخرالله
تعالى هذه الضفدعة لتحملني فلا يضرني الماء في فيها , وتضع فاها على ثقب
الصخرة وأدخلها , ثم إذا أوصلت رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى
فيها فتخرجني من البحر. فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعت لها من
تسبيحة ؟
قالت نعم ,
إنها تقول: (يا من لا تنساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة، برزقك، لا تنس عبادك المؤمنين برحتمك.
و في القصة تصديق لقول الله سبحانه وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم.
إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين . إن من لا ينسى دودة عمياء في جوف صخرة صمّاء، تحت مياه ظلماء، كيف ينسى الإنسان؟

لاتفتحين لنفسك وانا اختك للشيطان باب تعوذي من الشيطان وربك كريم له رب ماينسى عباده الله يخليك له ويفرحك فيه يارب صغير وكبير

الصفحة الأخيرة