
@زهرة الربيع@
•
انسي القران اكتفي بردود وخياتي وحبيباتي عليك الله يبارك فيهم ماقصروش معاك واخرهم عيينا من التنظيف والشطف وراك كان تفهمي اقلبي عن الموضوع لانه حني ماعندناش كلام مع العويل دوري اندادك بعيد علينا

والله انا نحبكم يا الليبيين احس انكم قريبين منا بالعادات والتقاليد وحتى باللهجه اسأل الله يرحم شهدائكم ويولي عليكم خياركم
سؤالي عن سيف القذافي شنو صار عليه اتمنى يتحاكم ويأخذ القانون فيه حقه العادل والساعدي يقال انه لجأ للنيجر هل هذا صحيح؟!
سؤالي عن سيف القذافي شنو صار عليه اتمنى يتحاكم ويأخذ القانون فيه حقه العادل والساعدي يقال انه لجأ للنيجر هل هذا صحيح؟!

قال لها إنه ينفق مليوني دولار بالشهر
ابن القذافي كان يخوض حربين: نهاراً ضد الثوار وليلاً مع صديقة شقراء
الأحد 28 رمضان 1432هـ - 28 أغسطس 2011م
لندن - كمال قبيسي أحد أبناء القذافي هو الوحيد في ليبيا الذي يحق له ربما أن "يفخر" بأنه "قاتَل" طوال أسبوعين من الشهر الجاري على جبهتين معا: واحدة نهاراً ضد الثائرين على نظام أبيه، وثانية مع صديقة شعرها أشقر كبرتقال طرابلس الغرب، المعروف باسم "الحلو" لليبيين.
صديقة المعتصم
إنه المعتصم القذافي، مالئ هولندا وشاغلها هذه الأيام، والسبب أنه وجه دعوة لصديقة هولندية سابقة تعرَّف عليها في 2004 داخل ملهى إيطالي، فوصلت تاليثا فون زون، في 11 أغسطس/آب الجاري إلى طرابلس، واستضافها في فيلا يملكها على شاطئ البحر في العاصمة، حيث أمضت هناك أسبوعين، كان خلالها يراها ليلا في معظم الأحيان، لانشغاله نهارا بمقاتلة الثوار.
ثم اختفت تاليثا التي تبدو من صورها أصغر بعشر سنوات على الأقل من عمرها الحقيقي، وهو 39 سنة، ولم يعد يظهر لها أثر، فقلقت عائلتها وراحت صحف هولندا تتحدث عنها كما الكنز الضائع، لأن تاليثا التي تكبر المعتصم بأربع سنوات عارضة أزياء ونجمة مجتمع وفتاة غلاف لمجلات عالمية شهيرة، لكنها كانت تبحث عمن يساعدها في علاج والدها من مرض الزهايمر على ما يبدو، وحين وصلتها دعوة الصديق الحميم القديم وجدتها كما خشبة خلاص، فقبلتها برغم الحرب المحتدمة في رمضان بشكل خاص.
مسرف للمال بهوادة
فيلا المعتصم على البحر بطرابلس
ومن بيان قصير أصدرته الخارجية الهولندية علم صحافي بريطاني بأنها في مستشفى بطرابلس، فقابلها الأربعاء الماضي، وروت لمراسل "صنداي تلغراف" البريطانية نك ميو بعض قصتها المنشورة في عدد اليوم الأحد.
في المقابلة ما يخجل القارئ العربي الملتزم بالأثر وبالتقاليد أن يطالعه عن شاب يتولى منصب مستشار الأمن القومي في الجماهيرية، لكنه سادي يحترف تعذيب وقهر خدمه الفلبينيين العاملين لديه، ومحتس باب أول للخمور في الشهر الفضيل، ومسرف للمال بهوادة كما وكأن هناك عداوة بينه وبين المال.
وفي إحدى المرات سألته عارضة الأزياء: "كم تنفق" ؟ فراح يضرب ويجمع ويقوم بحسابات ذهنية على السريع ويتأمل، ثم خرج بالنتيجة وأجابها: "تقريبا مليوني دولار"، وسألته ثانية: "تعني بالسنة"؟ قال: لا، بالشهر" وفق ما نقلت الصحيفة.
وقبل "صنداي تلغراف" كانت والدتها ليونتين فان زون تحدثت إلى الإذاعة الهولندية بحسب ما راجعته "العربية.نت" فروت أن ابنتها تعاني من كسور لقفزها من نافذة "فندق كورينثيا" الفخم بطرابلس الغرب، والذي نزلت فيه بعد أن فشل المعتصم بإرسالها عبر تونس إلى الخارج، فعادت من الحدود مع قافلة سيارات كانت في إحداها، ونزلت في "كورينثيا" لتتصل عبر البريد الإلكتروني بوالدتها والقتال محتدم في ضواحي طرابلس.
وحين سيطر الثوار على المنطقة التي يقع فيها الفندق ولم بعد للمعتصم القذافي وجود بعد أن فر مع أبيه والآخرين الى المجهول وجدت نفسها وحيدة في "كورينثيا" الشهير، ووجدت أن إحدى المسؤولات بالفندق تعزلها في غرفة وتمنعها من الخروج، لشكها بأنها جاسوسة أو غير ذلك، ثم انقطعت الإنترنت، فأصبحت معزولة كما طرزان الأدغال.
ولم يكن أمامها سوى القفز من النافذة لتغادر، ففعلتها وكسرت بعض عظامها، وأسرع إليها موظفون بالفندق ونقلوها الى المستشفى، حيث بقيت الى حين مغادرتها طرابلس الغرب يوم الجمعة الماضي على متن سفينة مالطية، ومنها من مالطا تصل اليوم الى مدينتها روتردام، حيث وسائل الإعلام المحلية والأجنبية بانتظارها، لا لتسمع قصتها التي شبع الهولنديون منها، بل لأنها الشاهد الوحيد على ما كانت عليه عائلة القذافي طوال أسبوعين سبقا سيطرة الثوار على العاصمة الليبية.
من لعوب ومحبوب إلى مقاتل لا يرحم
ومما قالته تاليثا إن حراس المعتصم الذي وجدته ملتحيا حين وصلت الى طرابلس الغرب "هم من المراهقين، وأعمار معظمهم 16 سنة تقريبا". وقالت إن المعتصم ذكر لها مقتل أخيه سيف العرب، وأنها اعتادت على رؤيته في الفيلا"يجلس على أريكة وبيده رشاش أوتوماتيكي وكأس وسكي في الثانية" وفق ما ذكرت تاليثا التي قالت أيضا إن الحرب غيّرت المعتصم "من لعوب محبوب إلى مقاتل لا يرحم".
تاليتا، كما روت، كانت على علاقة حميمة ووثيقة بالمعتصم لثلاثة أشهر فقط قبل 7 سنوات، ثم انتهت العلاقة سريعا لاكتشافها بأنها لم تكن المرأة الوحيدة في حياته، لكنها بقيت محافظة على صداقتها معه وتراه من حين لآخر في أوروبا، وكانت بين المدعوات الى ما كان حديث الصحف حين أقام حفلا قبل عامين.
ذلك الحفل الذي أقامه المعتصم ليلة رأس سنة 2009 في جزيرة "سانت بارتس" بالكاريبي، كلفه لليلة واحدة 4 ملايين دولار، فقد شاركت فيه فرقة الروك الإنكليزي" رولينغ ستون" وفنانون عالميون.
يكتبون أيضا أن النجمة العالمية ماريا كيري تسلمت بدورها مليون دولار لقاء إحيائها حفلا خاصا في 2008 للمعتصم، كما أحيا مغني الراب الأمريكي الشهير كيرتس جيمس جاكسون (المعروف فنيا باسم 50 سينت) حفلا خاصا له خلال مهرجان 2005 السينمائي في البندقية، وتسلم 350 ألفا من الدولارات لغنائه مدة ساعة، وكلها من خيرات ليبيا
ابن القذافي كان يخوض حربين: نهاراً ضد الثوار وليلاً مع صديقة شقراء
الأحد 28 رمضان 1432هـ - 28 أغسطس 2011م
لندن - كمال قبيسي أحد أبناء القذافي هو الوحيد في ليبيا الذي يحق له ربما أن "يفخر" بأنه "قاتَل" طوال أسبوعين من الشهر الجاري على جبهتين معا: واحدة نهاراً ضد الثائرين على نظام أبيه، وثانية مع صديقة شعرها أشقر كبرتقال طرابلس الغرب، المعروف باسم "الحلو" لليبيين.
صديقة المعتصم
إنه المعتصم القذافي، مالئ هولندا وشاغلها هذه الأيام، والسبب أنه وجه دعوة لصديقة هولندية سابقة تعرَّف عليها في 2004 داخل ملهى إيطالي، فوصلت تاليثا فون زون، في 11 أغسطس/آب الجاري إلى طرابلس، واستضافها في فيلا يملكها على شاطئ البحر في العاصمة، حيث أمضت هناك أسبوعين، كان خلالها يراها ليلا في معظم الأحيان، لانشغاله نهارا بمقاتلة الثوار.
ثم اختفت تاليثا التي تبدو من صورها أصغر بعشر سنوات على الأقل من عمرها الحقيقي، وهو 39 سنة، ولم يعد يظهر لها أثر، فقلقت عائلتها وراحت صحف هولندا تتحدث عنها كما الكنز الضائع، لأن تاليثا التي تكبر المعتصم بأربع سنوات عارضة أزياء ونجمة مجتمع وفتاة غلاف لمجلات عالمية شهيرة، لكنها كانت تبحث عمن يساعدها في علاج والدها من مرض الزهايمر على ما يبدو، وحين وصلتها دعوة الصديق الحميم القديم وجدتها كما خشبة خلاص، فقبلتها برغم الحرب المحتدمة في رمضان بشكل خاص.
مسرف للمال بهوادة
فيلا المعتصم على البحر بطرابلس
ومن بيان قصير أصدرته الخارجية الهولندية علم صحافي بريطاني بأنها في مستشفى بطرابلس، فقابلها الأربعاء الماضي، وروت لمراسل "صنداي تلغراف" البريطانية نك ميو بعض قصتها المنشورة في عدد اليوم الأحد.
في المقابلة ما يخجل القارئ العربي الملتزم بالأثر وبالتقاليد أن يطالعه عن شاب يتولى منصب مستشار الأمن القومي في الجماهيرية، لكنه سادي يحترف تعذيب وقهر خدمه الفلبينيين العاملين لديه، ومحتس باب أول للخمور في الشهر الفضيل، ومسرف للمال بهوادة كما وكأن هناك عداوة بينه وبين المال.
وفي إحدى المرات سألته عارضة الأزياء: "كم تنفق" ؟ فراح يضرب ويجمع ويقوم بحسابات ذهنية على السريع ويتأمل، ثم خرج بالنتيجة وأجابها: "تقريبا مليوني دولار"، وسألته ثانية: "تعني بالسنة"؟ قال: لا، بالشهر" وفق ما نقلت الصحيفة.
وقبل "صنداي تلغراف" كانت والدتها ليونتين فان زون تحدثت إلى الإذاعة الهولندية بحسب ما راجعته "العربية.نت" فروت أن ابنتها تعاني من كسور لقفزها من نافذة "فندق كورينثيا" الفخم بطرابلس الغرب، والذي نزلت فيه بعد أن فشل المعتصم بإرسالها عبر تونس إلى الخارج، فعادت من الحدود مع قافلة سيارات كانت في إحداها، ونزلت في "كورينثيا" لتتصل عبر البريد الإلكتروني بوالدتها والقتال محتدم في ضواحي طرابلس.
وحين سيطر الثوار على المنطقة التي يقع فيها الفندق ولم بعد للمعتصم القذافي وجود بعد أن فر مع أبيه والآخرين الى المجهول وجدت نفسها وحيدة في "كورينثيا" الشهير، ووجدت أن إحدى المسؤولات بالفندق تعزلها في غرفة وتمنعها من الخروج، لشكها بأنها جاسوسة أو غير ذلك، ثم انقطعت الإنترنت، فأصبحت معزولة كما طرزان الأدغال.
ولم يكن أمامها سوى القفز من النافذة لتغادر، ففعلتها وكسرت بعض عظامها، وأسرع إليها موظفون بالفندق ونقلوها الى المستشفى، حيث بقيت الى حين مغادرتها طرابلس الغرب يوم الجمعة الماضي على متن سفينة مالطية، ومنها من مالطا تصل اليوم الى مدينتها روتردام، حيث وسائل الإعلام المحلية والأجنبية بانتظارها، لا لتسمع قصتها التي شبع الهولنديون منها، بل لأنها الشاهد الوحيد على ما كانت عليه عائلة القذافي طوال أسبوعين سبقا سيطرة الثوار على العاصمة الليبية.
من لعوب ومحبوب إلى مقاتل لا يرحم
ومما قالته تاليثا إن حراس المعتصم الذي وجدته ملتحيا حين وصلت الى طرابلس الغرب "هم من المراهقين، وأعمار معظمهم 16 سنة تقريبا". وقالت إن المعتصم ذكر لها مقتل أخيه سيف العرب، وأنها اعتادت على رؤيته في الفيلا"يجلس على أريكة وبيده رشاش أوتوماتيكي وكأس وسكي في الثانية" وفق ما ذكرت تاليثا التي قالت أيضا إن الحرب غيّرت المعتصم "من لعوب محبوب إلى مقاتل لا يرحم".
تاليتا، كما روت، كانت على علاقة حميمة ووثيقة بالمعتصم لثلاثة أشهر فقط قبل 7 سنوات، ثم انتهت العلاقة سريعا لاكتشافها بأنها لم تكن المرأة الوحيدة في حياته، لكنها بقيت محافظة على صداقتها معه وتراه من حين لآخر في أوروبا، وكانت بين المدعوات الى ما كان حديث الصحف حين أقام حفلا قبل عامين.
ذلك الحفل الذي أقامه المعتصم ليلة رأس سنة 2009 في جزيرة "سانت بارتس" بالكاريبي، كلفه لليلة واحدة 4 ملايين دولار، فقد شاركت فيه فرقة الروك الإنكليزي" رولينغ ستون" وفنانون عالميون.
يكتبون أيضا أن النجمة العالمية ماريا كيري تسلمت بدورها مليون دولار لقاء إحيائها حفلا خاصا في 2008 للمعتصم، كما أحيا مغني الراب الأمريكي الشهير كيرتس جيمس جاكسون (المعروف فنيا باسم 50 سينت) حفلا خاصا له خلال مهرجان 2005 السينمائي في البندقية، وتسلم 350 ألفا من الدولارات لغنائه مدة ساعة، وكلها من خيرات ليبيا

ملكه بنقابي :
قال لها إنه ينفق مليوني دولار بالشهر ابن القذافي كان يخوض حربين: نهاراً ضد الثوار وليلاً مع صديقة شقراء الأحد 28 رمضان 1432هـ - 28 أغسطس 2011م لندن - كمال قبيسي أحد أبناء القذافي هو الوحيد في ليبيا الذي يحق له ربما أن "يفخر" بأنه "قاتَل" طوال أسبوعين من الشهر الجاري على جبهتين معا: واحدة نهاراً ضد الثائرين على نظام أبيه، وثانية مع صديقة شعرها أشقر كبرتقال طرابلس الغرب، المعروف باسم "الحلو" لليبيين. صديقة المعتصم إنه المعتصم القذافي، مالئ هولندا وشاغلها هذه الأيام، والسبب أنه وجه دعوة لصديقة هولندية سابقة تعرَّف عليها في 2004 داخل ملهى إيطالي، فوصلت تاليثا فون زون، في 11 أغسطس/آب الجاري إلى طرابلس، واستضافها في فيلا يملكها على شاطئ البحر في العاصمة، حيث أمضت هناك أسبوعين، كان خلالها يراها ليلا في معظم الأحيان، لانشغاله نهارا بمقاتلة الثوار. ثم اختفت تاليثا التي تبدو من صورها أصغر بعشر سنوات على الأقل من عمرها الحقيقي، وهو 39 سنة، ولم يعد يظهر لها أثر، فقلقت عائلتها وراحت صحف هولندا تتحدث عنها كما الكنز الضائع، لأن تاليثا التي تكبر المعتصم بأربع سنوات عارضة أزياء ونجمة مجتمع وفتاة غلاف لمجلات عالمية شهيرة، لكنها كانت تبحث عمن يساعدها في علاج والدها من مرض الزهايمر على ما يبدو، وحين وصلتها دعوة الصديق الحميم القديم وجدتها كما خشبة خلاص، فقبلتها برغم الحرب المحتدمة في رمضان بشكل خاص. مسرف للمال بهوادة فيلا المعتصم على البحر بطرابلس ومن بيان قصير أصدرته الخارجية الهولندية علم صحافي بريطاني بأنها في مستشفى بطرابلس، فقابلها الأربعاء الماضي، وروت لمراسل "صنداي تلغراف" البريطانية نك ميو بعض قصتها المنشورة في عدد اليوم الأحد. في المقابلة ما يخجل القارئ العربي الملتزم بالأثر وبالتقاليد أن يطالعه عن شاب يتولى منصب مستشار الأمن القومي في الجماهيرية، لكنه سادي يحترف تعذيب وقهر خدمه الفلبينيين العاملين لديه، ومحتس باب أول للخمور في الشهر الفضيل، ومسرف للمال بهوادة كما وكأن هناك عداوة بينه وبين المال. وفي إحدى المرات سألته عارضة الأزياء: "كم تنفق" ؟ فراح يضرب ويجمع ويقوم بحسابات ذهنية على السريع ويتأمل، ثم خرج بالنتيجة وأجابها: "تقريبا مليوني دولار"، وسألته ثانية: "تعني بالسنة"؟ قال: لا، بالشهر" وفق ما نقلت الصحيفة. وقبل "صنداي تلغراف" كانت والدتها ليونتين فان زون تحدثت إلى الإذاعة الهولندية بحسب ما راجعته "العربية.نت" فروت أن ابنتها تعاني من كسور لقفزها من نافذة "فندق كورينثيا" الفخم بطرابلس الغرب، والذي نزلت فيه بعد أن فشل المعتصم بإرسالها عبر تونس إلى الخارج، فعادت من الحدود مع قافلة سيارات كانت في إحداها، ونزلت في "كورينثيا" لتتصل عبر البريد الإلكتروني بوالدتها والقتال محتدم في ضواحي طرابلس. وحين سيطر الثوار على المنطقة التي يقع فيها الفندق ولم بعد للمعتصم القذافي وجود بعد أن فر مع أبيه والآخرين الى المجهول وجدت نفسها وحيدة في "كورينثيا" الشهير، ووجدت أن إحدى المسؤولات بالفندق تعزلها في غرفة وتمنعها من الخروج، لشكها بأنها جاسوسة أو غير ذلك، ثم انقطعت الإنترنت، فأصبحت معزولة كما طرزان الأدغال. ولم يكن أمامها سوى القفز من النافذة لتغادر، ففعلتها وكسرت بعض عظامها، وأسرع إليها موظفون بالفندق ونقلوها الى المستشفى، حيث بقيت الى حين مغادرتها طرابلس الغرب يوم الجمعة الماضي على متن سفينة مالطية، ومنها من مالطا تصل اليوم الى مدينتها روتردام، حيث وسائل الإعلام المحلية والأجنبية بانتظارها، لا لتسمع قصتها التي شبع الهولنديون منها، بل لأنها الشاهد الوحيد على ما كانت عليه عائلة القذافي طوال أسبوعين سبقا سيطرة الثوار على العاصمة الليبية. من لعوب ومحبوب إلى مقاتل لا يرحم ومما قالته تاليثا إن حراس المعتصم الذي وجدته ملتحيا حين وصلت الى طرابلس الغرب "هم من المراهقين، وأعمار معظمهم 16 سنة تقريبا". وقالت إن المعتصم ذكر لها مقتل أخيه سيف العرب، وأنها اعتادت على رؤيته في الفيلا"يجلس على أريكة وبيده رشاش أوتوماتيكي وكأس وسكي في الثانية" وفق ما ذكرت تاليثا التي قالت أيضا إن الحرب غيّرت المعتصم "من لعوب محبوب إلى مقاتل لا يرحم". تاليتا، كما روت، كانت على علاقة حميمة ووثيقة بالمعتصم لثلاثة أشهر فقط قبل 7 سنوات، ثم انتهت العلاقة سريعا لاكتشافها بأنها لم تكن المرأة الوحيدة في حياته، لكنها بقيت محافظة على صداقتها معه وتراه من حين لآخر في أوروبا، وكانت بين المدعوات الى ما كان حديث الصحف حين أقام حفلا قبل عامين. ذلك الحفل الذي أقامه المعتصم ليلة رأس سنة 2009 في جزيرة "سانت بارتس" بالكاريبي، كلفه لليلة واحدة 4 ملايين دولار، فقد شاركت فيه فرقة الروك الإنكليزي" رولينغ ستون" وفنانون عالميون. يكتبون أيضا أن النجمة العالمية ماريا كيري تسلمت بدورها مليون دولار لقاء إحيائها حفلا خاصا في 2008 للمعتصم، كما أحيا مغني الراب الأمريكي الشهير كيرتس جيمس جاكسون (المعروف فنيا باسم 50 سينت) حفلا خاصا له خلال مهرجان 2005 السينمائي في البندقية، وتسلم 350 ألفا من الدولارات لغنائه مدة ساعة، وكلها من خيرات ليبياقال لها إنه ينفق مليوني دولار بالشهر ابن القذافي كان يخوض حربين: نهاراً ضد الثوار وليلاً مع...
يابنات ركزوا على السطر اللي باللون الاحمر في الخبر أعلاه ...
أممممممم بماذا يذكركم؟؟؟
أممممم
يذكركم بهذا الرد صح
v
v
v
لاعجب !!!!! :22:
أغلب من يدافع ويحب الماجن الخمور الفاسق المعتصم مراهق :o !!!!!!!
يارب ثبت علينا العقل والدين يارب
أممممممم بماذا يذكركم؟؟؟
أممممم
يذكركم بهذا الرد صح
v
v
v
لاعجب !!!!! :22:
أغلب من يدافع ويحب الماجن الخمور الفاسق المعتصم مراهق :o !!!!!!!
يارب ثبت علينا العقل والدين يارب

إكليلةالجبل :
يابنات ركزوا على السطر اللي باللون الاحمر في الخبر أعلاه ... أممممممم بماذا يذكركم؟؟؟ أممممم يذكركم بهذا الرد صح v v v لاعجب !!!!! :22: أغلب من يدافع ويحب الماجن الخمور الفاسق المعتصم مراهق :o !!!!!!! يارب ثبت علينا العقل والدين ياربيابنات ركزوا على السطر اللي باللون الاحمر في الخبر أعلاه ... أممممممم بماذا...
نسوووم سلمت يداك ياحبيبة
وبارك الله في كل من ساند الليبيين ووقف معهم ضد الظلم والقهر والقتل والطغيان
وبارك الله في كل من ساند الليبيين ووقف معهم ضد الظلم والقهر والقتل والطغيان
الصفحة الأخيرة