دهاء الفرس و غفلتـنا .. هل سنتـعايش مجددا؟

الملتقى العام

اغتيـال عمر بن الخطاب –رضي الله عنه

قتل الحسين –رضي الله عنه


خيانة ابن العلقمي للدولة العباسية (سقوط بغداد),


إيقاف الزحف العثماني الإسلامي نحو أوروبا,سرقة الحجر الأسود لعشرين عاما


جرائم في حق أهل السنة في إيران



احتلال الأحواز العربية


احتلال بعض الجزر الإماراتية

مجازر منظمة (أمل) الشيعية ضد الفلسطينيين جرائم في لبنان بقيادة (حزب اللات),


تفجيرات في الحرم و قتل للحجاج تفجير في موكب جنازة الشيخ جابر رحمه الله, تعاون مع الصليبيين لغزو العراق

احتلال (صفوي) للعراق و تقتيل أهل السنة و هدم مساجدهم, معارضات في دول عربية كاليمن و البحرين و الكويت


,هذا شيء من جرائم الفرس الصفويين و مطاياهم من الشيعة العرب.
منذ أن سقطت إمبـراطورية فـارس العظيمة و فتحت بلاد خراسان على أيدي المسلمين في عهد الخليفة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- و الفرس يضمرون العداء للإسلام و العرب فبدأت جرائمهم منذ ذلك الحين إلى يومنا هذا. و لكي ينجح المشروع, فإن الفرس قد استخدموا المسلمين العرب كمطايا لهم باسم الدين (الإسلام) و آل البيت, وهم أبعد ما يكونون عن ذلك, فلا الإسلام يتبعون, ولا آل البيت يحبون. إن الدهـاء الفارسي( الشيعي) قد قابله للأسف تغافل و تهاون (سنـّي)! فبينما نرى إيران تضخ أموالها لدعم الإعلام الشيعي, نرى تضييقا على قنوات سنية من دول عربية! فها نحن نرى أكثر من 30 قناة شيعية تبث سمومها لأبنائنا و تنشر العداء الطائفي, مقابل قناتين فقط تفضح حقيقة ذلك المذهب المجوسي. و حينما تستقبل إيران طلاب المنح بالآلاف لتعليمهم المذهب الشيعي المجوسي في حوزات (قم) نرى دعما لطلاب المنح من دول أخرى بسيطا غير متكافئ بالنسبة للدول العربية السنية, فيكفيك أن تعلم أن طلاب المنح في إيران وحدها يفوق العدد في الدول السنية مجتمعة! أيضا حينما يتم تفعيل الحسينيات لشحن همم الشباب ضد أهل السنة و( حكوماتهم), نرى في المقابل تضييقا على دور المساجد في إقامة الدروس و المحاضرات العلمية. فلتحقيق الهدف فإن إيران لم تبخل بالمال و سخرت الإعلام لتحقيق هدفها.
إن إيـران تمشي بخطى ثابتة و تخطيط جيد و نظرة بعيدة فهي تعمل بمبدأ (تمسكن حتى تتمكن). لقد وضعت إيـران بذورها منذ مدة في جميع الدول العربية و الإسلامية من الشرق إلى الغرب, ثم عملت على سقيا تلك البذور حتى نمت ولا تزال تنمو و نحن نتفرج. إن تلك الأقليات (الشيعية) ربما يستهان بها ولكنها اليوم –على صغر حجمها- إلا أنها حصلت على مكانة جيدة, فالعراق في قبضتهم, و (حزب اللات) أحكم السيطرة على لبنان تقريبا, و التشيع في سوريا و الأردن في ازدياد,و الكويت أصبح للشيعة فيها صوت مسموع. و الحوثيون هناك في اليمن, و البحرين تواجه محاولة انقلاب, أما الإمارات و قطر و السعودية فإن الشيعة فيها لازالوا في مرحلة نمو و تلمّس (للمناصب) التي تمكنهم من تحقيق أهداف إيران.
إن ما يحدث اليوم و ما حدث في السابق لهو أكبر رد على من يطالب بالتعايش مع أتباع ذلك المذهب. و مما كشفته الأحداث الجـارية هو ذلك الكذب و الوطنية الزائفة التي يظهر بها قادة الشيعة و رجالاتهم, فبمجرد أن تحدث مشكلة إلا ونرى أعلاما و صورا و شعارات موالية لإيران و المراجع الشيعية و كأن ذلك أسلوب ضغط و تهديد لحكام أهل السنة. سؤال يطرح نفسه, هل بعد ما حدث سنرى تنازلات و تسهيلات و مناصب (كالعادة) لإرضائهم؟ أم سنرى حذرا و مواجهة لذلك الخطر و تلك (النبتة الفاسدة)؟
الأمنيات و الدعوات لأن نفهم دروس الماضي و نستوعب أحداث الحاضر لننعم بمستقبل أفضل.

قبل الختام ..

هل تعلم أن بلاد الحرمين في خطر(شيعي), من ناحية الشمال و( الشرق) و الجنوب؟
هل تعلم أن شخصية إعلامية سعودية رشحت السيستاني لجائزة نوبل للسلام ؟!
كفـانا الله شر الروافض الأنجـاس ..
12
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

غريبه زمانها
غريبه زمانها
للرفع
االقريبه المغتربه
يمكرون ويمكرالله والله خير الماكرين

الله يجعل كيدهم في نحورهم

الله يحفظ اهل السنة والجماعة اين ماكانوووووووووووو
ولابد من الصحوة من الغفلة خلاص الى متى وحنا بهذي السذاجة:mad:
بوتيك مودرن
بوتيك مودرن
۩•.¸¸.•۩ سبحان الله والحمد لله ولااله الاالله والله ۩•.¸¸.•۩
عاشقة الصداقة
واكبر جريمة انتماائهم للاسلام وتشويه صورته امام العالم الالعنة الله على الظالمين ،،،
حفظك الله ياغريبة موضوع بحق فضح مكر الرافضة
حوردنيا
حوردنيا
يمكرون ويمكرالله والله خير الماكرين

الله يجعل كيدهم في نحورهم

الله يحفظ اهل السنة والجماعة اين ماكنوووووووووووو
ولابد من الصحوة من الغفلة خلاص الى متى وحنا بهذي السذاجة:mad:

صحيح الى متى والله اني مقهور بانهم على وظائف حساسه في ارامكو وتشغيل الالات وفي الحرس