هلا وغلا فيكم
ابي اي علاج او اعشاب تنزل الدهون الي على الكبد و تنزل الاملاح ارجوكم ساعدوني
لااااااااااااااااااااااااااااااطنششششووووووووووووووووووني
رجاوي22 @rgaoy22
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت / رجاوي
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم «إن كان في شيء من أدويتكم خير ففي شرطة محجم..»
و قد أثبت التجارب فعالية الحجامة في علاج عظيم الأمراض و منها أمراض الكبد بأنواعها :
فعندما يتخلص الجسم من كامل الكريات الهرمة التي تعيق جريان دمه تزداد التروية الدموية في كل أنسجته مما يؤدي إلى:
آ ـ ازدياد تروية الكبد؛ وتحريض نشاط الخلايا الكبدية
ب ـ يذهب عن كاهله ثقل عظيم من الشوائب الدموية والتالف من الكريات الحمراء مما يؤدي إلى زيادة نشاطه ليقوم ببقية الوظائف الأخرى على الوجه التام مثل:
1) تصريف الكوليسترول والشحوم الثلاثية الزائدة في الجسم.
2) يستطيع القيام بوظيفته كمخزن لسكر الدم الزائد (السكري) مما يؤدي إلى انخفاض نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري للحدود الطبيعية.
3) تفرغ الكبد لتخليص الجسم من السموم فيصح الجسم وتنشط جميع أجهزته بما فيها الدماغ وبالتالي ينعكس إيجابيا على جميع المراكز الحسية والحركية.
4) بنشاط الكبد يتم تجديد النسج التالفة في الجسم لأن الكبد مسؤول عن إنتاج البروتين اللازم لاستمرار الحياة والنمو الصحيح، ويتم التغلب على الالتهابات الكبدية التي كانت قد أصابته ومضاعفة قدرة الجسم على صد كل الأمراض التي قد تصيب الكبد والجسم عامة بشكل صاعق بالنتائج النافعة.
5) نتفادى ارتفاع توتر وريد الباب وما ينشأ عنه من مشاكل كثيرة وخطيرة، وخصوصا أننا خففنا جزءا من العبء الملقى على عاتق الخلايا الكبدية في تخليص الجسم من البيلروبين الناتج عن الهيم لتنشط في بقية أعمالها التي لا تعد ولا تحصى.
وما يمكن قوله بشأن الكبد إن الحجامة تزيل القسم العظيم المتبقي في الدم من الكريات الهرمة والشاذة والشوائب الأخرى الدموية ويتكامل ويتمم عملها لعمل الكبد والطحال والبالعات في البدن عامة.
وقد أظهرت الدراسة التحليلية المخبرية عودة الكبد والطحال إلى الحالة الطبيعية بعد الحجامة، أو انخفاضا بإفراز الخمائر الكبدية التي ترتفع في حال الإصابة بأية أذية كبدية مما يدل على نشاط الكبد واتجاهه نحو التماثل إلى الشفاء.
الأخت / رجاوي
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم «إن كان في شيء من أدويتكم خير ففي شرطة محجم..»
و قد أثبت التجارب فعالية الحجامة في علاج عظيم الأمراض و منها أمراض الكبد بأنواعها :
فعندما يتخلص الجسم من كامل الكريات الهرمة التي تعيق جريان دمه تزداد التروية الدموية في كل أنسجته مما يؤدي إلى:
آ ـ ازدياد تروية الكبد؛ وتحريض نشاط الخلايا الكبدية
ب ـ يذهب عن كاهله ثقل عظيم من الشوائب الدموية والتالف من الكريات الحمراء مما يؤدي إلى زيادة نشاطه ليقوم ببقية الوظائف الأخرى على الوجه التام مثل:
1) تصريف الكوليسترول والشحوم الثلاثية الزائدة في الجسم.
2) يستطيع القيام بوظيفته كمخزن لسكر الدم الزائد (السكري) مما يؤدي إلى انخفاض نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري للحدود الطبيعية.
3) تفرغ الكبد لتخليص الجسم من السموم فيصح الجسم وتنشط جميع أجهزته بما فيها الدماغ وبالتالي ينعكس إيجابيا على جميع المراكز الحسية والحركية.
4) بنشاط الكبد يتم تجديد النسج التالفة في الجسم لأن الكبد مسؤول عن إنتاج البروتين اللازم لاستمرار الحياة والنمو الصحيح، ويتم التغلب على الالتهابات الكبدية التي كانت قد أصابته ومضاعفة قدرة الجسم على صد كل الأمراض التي قد تصيب الكبد والجسم عامة بشكل صاعق بالنتائج النافعة.
5) نتفادى ارتفاع توتر وريد الباب وما ينشأ عنه من مشاكل كثيرة وخطيرة، وخصوصا أننا خففنا جزءا من العبء الملقى على عاتق الخلايا الكبدية في تخليص الجسم من البيلروبين الناتج عن الهيم لتنشط في بقية أعمالها التي لا تعد ولا تحصى.
وما يمكن قوله بشأن الكبد إن الحجامة تزيل القسم العظيم المتبقي في الدم من الكريات الهرمة والشاذة والشوائب الأخرى الدموية ويتكامل ويتمم عملها لعمل الكبد والطحال والبالعات في البدن عامة.
وقد أظهرت الدراسة التحليلية المخبرية عودة الكبد والطحال إلى الحالة الطبيعية بعد الحجامة، أو انخفاضا بإفراز الخمائر الكبدية التي ترتفع في حال الإصابة بأية أذية كبدية مما يدل على نشاط الكبد واتجاهه نحو التماثل إلى الشفاء.
الصفحة الأخيرة
ولاحد يعرف علاااااااااج
الله يسامحكم