:
دواء الابتلاء
قال ابن القيم رحمه الله :
"فلولا أنه سبحانه يداوي عباده
بأدوية المحن واﻹبتلاء لطغوا وبغوا وعتوا ،
والله سبحانه إذا أراد بعبد خيراً
سقاه دواء من اﻹبتلاء واﻹمتحان على قدر حاله ،
يستفرغ به من الأدواء المهلكة ،
حتى إذا هذبه ونقاه وصفاه؛
أهَّله لأشرف مراتب الدنيا، وهي عبوديته،
وأرفع ثواب الآخرة وهو رؤيته وقربه " .
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
زائرة
•
لاحولا ولاقوة الا بالله
جزاك الله خير
اللهم اغفرلي ولوالدي ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الا حياء منهم والاموات
اللهم اغفرلي ولوالدي ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الا حياء منهم والاموات
الصفحة الأخيرة