
أنا البلسم
•
مفتقده صوت وبنت عزوز<<<تفتقد وهي براسها واذانيها مفقوده



ومن الآداب التي ينبغي على المسلم أن يفعلها مع أمه ما يأتي:
لا تدعها باسمها بل كنيتها بما تحب وتفرح به .
لا تجلس قبلها ...
لا تمش قبلها .
مقابلتها بطلاقة الوجه وبشاشته .
نصيحتها ولكن بالمعروف وإذا لم تقبل فلا تؤذهما .
إجابة دعوتها دون تضجر أو كراهية .
التكلم معها باللين .
أن تطعمها إذا جاعت .
أن تكسوها إذا عريت .
خدمتها إذا احتاجت .
امتثال أمرها ما لم يكن معصية .
ألا تسبقها بالأكل أو الشرب .
أن تدعو الله لها بالمغفرة والرحمة .
الغض عن أخطاء و زلات الأم ومحاولة نصحها برفق .
توقيرها واحترامها .
عدم التكبر والترفع عليها .
محاولة فعل الشيء الذي يجلب لها البهجة والسرور .
مصاحبتها بالمعروف وطلب الدعاء منها
لا تدعها باسمها بل كنيتها بما تحب وتفرح به .
لا تجلس قبلها ...
لا تمش قبلها .
مقابلتها بطلاقة الوجه وبشاشته .
نصيحتها ولكن بالمعروف وإذا لم تقبل فلا تؤذهما .
إجابة دعوتها دون تضجر أو كراهية .
التكلم معها باللين .
أن تطعمها إذا جاعت .
أن تكسوها إذا عريت .
خدمتها إذا احتاجت .
امتثال أمرها ما لم يكن معصية .
ألا تسبقها بالأكل أو الشرب .
أن تدعو الله لها بالمغفرة والرحمة .
الغض عن أخطاء و زلات الأم ومحاولة نصحها برفق .
توقيرها واحترامها .
عدم التكبر والترفع عليها .
محاولة فعل الشيء الذي يجلب لها البهجة والسرور .
مصاحبتها بالمعروف وطلب الدعاء منها

هكذا وقع حب الله على قلب ابن ثلاث سنين!
قال سهل بن عبدالله التستري: كنت وأنا ابن ثلاث سنين أقوم بالليل فأنظر إلى صلاة خالي محمد بن سوار، فقال لي يوما: ألا تذكر الله الذي خلقك؟ فقلت كيف أذكره؟ فقال : قل بقلبك عند تقلبك بثيابك ثلاث مرات من غير أن تحرك لسانك : الله معي، الله ناظري، الله شاهدي
فقلت ذلك ليالي ثم أعلمته، فقال لي : قل في كل ليلة سبع مرات
فقلت ذلك ثم ألمته ، فقال قل ذلك كل ليلة إحدى عشرة مرة، فقلته. فوقع في قلبي حلواته. فلما كان بعد سنة، قال لي خالي: احفظ ما علمتك، ودم عليه إلى أن تدخل القبر، فإنهينفعك في الدنيا والآخرة.
فلم أزلم على ذلك سنين، فوجدت لذلك حلاوة في سري، ثم قال لي خالي يوما : يا سهل: من كان الله معه وناظرا إليه وشاهد أيعصيه؟ إياك والمعصية. فكنت أخلوا بنفسي، فبعثوا بي إلى المكتب، فقلت إني لأخشى أن يتفرق عليه همي، ولكن شارطوا المعلم أن أذهب إليه ساعة فأتعلم ثم أرجع، فمضيت إلى الكتاب فتعلمت القرآن وحفظته وأنا ابن ست سنين أو سبع سنين وكنت أصوم الدهر وقوتي من خبز الشعير اثنتي عشر سنة.
(من الرسالة القشيرية نقلا عن إحياء علوم الدين)
قال سهل بن عبدالله التستري: كنت وأنا ابن ثلاث سنين أقوم بالليل فأنظر إلى صلاة خالي محمد بن سوار، فقال لي يوما: ألا تذكر الله الذي خلقك؟ فقلت كيف أذكره؟ فقال : قل بقلبك عند تقلبك بثيابك ثلاث مرات من غير أن تحرك لسانك : الله معي، الله ناظري، الله شاهدي
فقلت ذلك ليالي ثم أعلمته، فقال لي : قل في كل ليلة سبع مرات
فقلت ذلك ثم ألمته ، فقال قل ذلك كل ليلة إحدى عشرة مرة، فقلته. فوقع في قلبي حلواته. فلما كان بعد سنة، قال لي خالي: احفظ ما علمتك، ودم عليه إلى أن تدخل القبر، فإنهينفعك في الدنيا والآخرة.
فلم أزلم على ذلك سنين، فوجدت لذلك حلاوة في سري، ثم قال لي خالي يوما : يا سهل: من كان الله معه وناظرا إليه وشاهد أيعصيه؟ إياك والمعصية. فكنت أخلوا بنفسي، فبعثوا بي إلى المكتب، فقلت إني لأخشى أن يتفرق عليه همي، ولكن شارطوا المعلم أن أذهب إليه ساعة فأتعلم ثم أرجع، فمضيت إلى الكتاب فتعلمت القرآن وحفظته وأنا ابن ست سنين أو سبع سنين وكنت أصوم الدهر وقوتي من خبز الشعير اثنتي عشر سنة.
(من الرسالة القشيرية نقلا عن إحياء علوم الدين)
الصفحة الأخيرة