شوفوا يالغاليات
امس وحده من الاخوات حطت دوره في المنتدى ولكن عن طريق واتس اب ومن حسن حظي كنت اول ١٥ مشتركه وبداءت اليوم الدوره صباح ومن اروع الدورات
والدوره فقط يتعلق بالموضوع
جت في بالي فكره اذا انتهينا من دوره غيوض في المنتدى تكون غيوض والاخوات في قروب واتس اب
يتعلق بتربيه ابنائنا وافكار جديده دون الخروج من الموضوع
شوفوا موضوع فيافي
وبصراحه شكر خاص لها انها تتعب في وصل رسائل لنا عن طريق واتس اب
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=3909808
تم حضور الدرس بالنسبه لقدوه الرسول عليه وسلم ولاول مره اقراء قصه اطفال معاذ وكرههم لابي جهل
بصراحه نحن مشتاقون لقصص مثلها ممكن تزويدنا برابط مواقف الرسول عليه وسلم
وايضاً الصحابه
ابشرك قرأت لابنتي صغيره بالنسبه لقصتك عن ادم عليه السلام واشوف نظرتها البرئيه وهي تفرك عيونها بيديها ومنسجمه مع الموضوع
شفتي كيف اثرت قصتك وموضوع فينا وجعل يارب يكون موضوعوك شاهد عليك في يوم القيامه لما تحمله من روائع التربيه في ظل سيره الرسول عليه وسلم
بصراحه نحن مشتاقون لقصص مثلها ممكن تزويدنا برابط مواقف الرسول عليه وسلم
وايضاً الصحابه
ابشرك قرأت لابنتي صغيره بالنسبه لقصتك عن ادم عليه السلام واشوف نظرتها البرئيه وهي تفرك عيونها بيديها ومنسجمه مع الموضوع
شفتي كيف اثرت قصتك وموضوع فينا وجعل يارب يكون موضوعوك شاهد عليك في يوم القيامه لما تحمله من روائع التربيه في ظل سيره الرسول عليه وسلم
كم تفاحهاحة معك ؟
كم تفاحة معك ؟
هل سبق لك وان شعرت انك تسرعت فى الحكم على الاخر ؟
عندما تناقش هل تتقبل رأى الاخر .. ربما يكون هو الصواب ؟
هل لديك مرونة فى تقبل الاراء ووجهات النظر .
هل تعلم ان وجهة نظرى صحيحة تحتمل الخطأ .. ووجهة نظر غيرى خاطئة تحتمل الصواب والعكس ؟
اليكم هذه القصة .. بسيطة فى مضمونها .. اتمنى ان يصلكم مغزاها
فى إحدى مدارس الأطفال سألت المعلمة أحد طلابها وقالت له: أعطيتك تفاحة و تفاحة وتفاحة، فكم تفاحة لديك الآن؟
فبدأ الطفل العد على أصابعه ثم أجاب: (أربع!).
استنكرت المعلمة تلك الإجابة وظهرت على وجهها علامات الغضب، خصوصا بعد شرحها المطول لتلامذتها ، فكان ينبغى أن يتوصل الطفل إلى الإجابة الصحيحة وهى (ثلاث).
وأعادت المعلمة عليه السؤال مرة أخرى فربما لم يستوعب فى المرة الأولى، وكررت: أعطيتك تفاحة وتفاحة وتفاحة، فكم تفاحة لديك الآن؟
فبدا بالعد مرة أخرى وهو يتمنى أن يرى ابتسامة الرضا على وجه معلمته ، فبدأ يركز أكثر ويعد على أصابعه، وبعدها قال بشكلٍ متيقن (أربع يا معلمتي!).
فازداد غضب المعلمة وأدركت أنه أحد أمرين: إما أنها معلمة سيئة فاشلة لا تجيد توصيل المعلومة بشكل صحيح لطلابها، أو أن هذا الطفل غبي.
وبعد لحظات من التفكير قررت المعلمة أن تجرب مرة أخرى ولكن هذه المرة بفاكهة أخرى محببة لدى الأطفال بدلاً من التفاح، وذلك من باب تحفيز الذهن، فسألته:أعطيتك فراولة وفراولة وفراولة ، فكم فراولة لديك؟
وبعد العد على الأصابع أجاب الطفل (ثلاث)
ففرحت المعلمة فرحا عظيما، حيث أدركت أن تعبها لم يذهب سدى، وأثنت على الطفل. حينها قالت - فى نفسها- سأعيد سؤال التفاحات مرة أخرى للتأكد من فهم الطفل واستيعابه،
فأعادت السؤال الأول: أعطيتك تفاحة وتفاحة وتفاحة، فكم تفاحة لديك الآن؟
وبدأ الطفل يعد بحماس وثقة أكبر ثم أجاب (أربع يامعلمتي!)
فسألته والغضب يتطاير من عينيها كيف؟؟ رد الطفل:لقد اعطيتني ثلاث تفاحات واعطتني امي هذا الصباح تفاحة واحدة وضعتها في الحقيبة فأصبح مجموع الذي لدي الأن اربع تفاحات !!!!
همسة ...
لا يجب علينا أن نحكم على إجابات أو وجهات نظر الآخرين إلا بعد معرفة الدوافع والخلفيات التى ادت اليها .
اجعل وجهات نظرك وقناعاتك مرنة تتقبل وجهة نظر الآخر.
المعلمة لم تكتشف صحة إجابة تلميذها وخطأ اعنقادها إلا بعد أن سألته كيف حصل على تلك الإجابة، فعندما تواجه وجهة نظر أو معتقداً يظن صاحبه انه صحيح فاسأله: كيف ولماذا يظنه صحيحا؟ واسأل نفسك أيضا: لماذا تظنها خطئا؟!
وهذا من ضمن مااقراءه قصه لابنائي
ملاحظه اضع طبقات صوتي مختلفه اذا طفل اجعل صوتي مثل الطفل والعجوز صوتي مثلها لكي يشد انتباهه
وليس صوتك طبقه واحده لكي لايمل
كم تفاحة معك ؟
هل سبق لك وان شعرت انك تسرعت فى الحكم على الاخر ؟
عندما تناقش هل تتقبل رأى الاخر .. ربما يكون هو الصواب ؟
هل لديك مرونة فى تقبل الاراء ووجهات النظر .
هل تعلم ان وجهة نظرى صحيحة تحتمل الخطأ .. ووجهة نظر غيرى خاطئة تحتمل الصواب والعكس ؟
اليكم هذه القصة .. بسيطة فى مضمونها .. اتمنى ان يصلكم مغزاها
فى إحدى مدارس الأطفال سألت المعلمة أحد طلابها وقالت له: أعطيتك تفاحة و تفاحة وتفاحة، فكم تفاحة لديك الآن؟
فبدأ الطفل العد على أصابعه ثم أجاب: (أربع!).
استنكرت المعلمة تلك الإجابة وظهرت على وجهها علامات الغضب، خصوصا بعد شرحها المطول لتلامذتها ، فكان ينبغى أن يتوصل الطفل إلى الإجابة الصحيحة وهى (ثلاث).
وأعادت المعلمة عليه السؤال مرة أخرى فربما لم يستوعب فى المرة الأولى، وكررت: أعطيتك تفاحة وتفاحة وتفاحة، فكم تفاحة لديك الآن؟
فبدا بالعد مرة أخرى وهو يتمنى أن يرى ابتسامة الرضا على وجه معلمته ، فبدأ يركز أكثر ويعد على أصابعه، وبعدها قال بشكلٍ متيقن (أربع يا معلمتي!).
فازداد غضب المعلمة وأدركت أنه أحد أمرين: إما أنها معلمة سيئة فاشلة لا تجيد توصيل المعلومة بشكل صحيح لطلابها، أو أن هذا الطفل غبي.
وبعد لحظات من التفكير قررت المعلمة أن تجرب مرة أخرى ولكن هذه المرة بفاكهة أخرى محببة لدى الأطفال بدلاً من التفاح، وذلك من باب تحفيز الذهن، فسألته:أعطيتك فراولة وفراولة وفراولة ، فكم فراولة لديك؟
وبعد العد على الأصابع أجاب الطفل (ثلاث)
ففرحت المعلمة فرحا عظيما، حيث أدركت أن تعبها لم يذهب سدى، وأثنت على الطفل. حينها قالت - فى نفسها- سأعيد سؤال التفاحات مرة أخرى للتأكد من فهم الطفل واستيعابه،
فأعادت السؤال الأول: أعطيتك تفاحة وتفاحة وتفاحة، فكم تفاحة لديك الآن؟
وبدأ الطفل يعد بحماس وثقة أكبر ثم أجاب (أربع يامعلمتي!)
فسألته والغضب يتطاير من عينيها كيف؟؟ رد الطفل:لقد اعطيتني ثلاث تفاحات واعطتني امي هذا الصباح تفاحة واحدة وضعتها في الحقيبة فأصبح مجموع الذي لدي الأن اربع تفاحات !!!!
همسة ...
لا يجب علينا أن نحكم على إجابات أو وجهات نظر الآخرين إلا بعد معرفة الدوافع والخلفيات التى ادت اليها .
اجعل وجهات نظرك وقناعاتك مرنة تتقبل وجهة نظر الآخر.
المعلمة لم تكتشف صحة إجابة تلميذها وخطأ اعنقادها إلا بعد أن سألته كيف حصل على تلك الإجابة، فعندما تواجه وجهة نظر أو معتقداً يظن صاحبه انه صحيح فاسأله: كيف ولماذا يظنه صحيحا؟ واسأل نفسك أيضا: لماذا تظنها خطئا؟!
وهذا من ضمن مااقراءه قصه لابنائي
ملاحظه اضع طبقات صوتي مختلفه اذا طفل اجعل صوتي مثل الطفل والعجوز صوتي مثلها لكي يشد انتباهه
وليس صوتك طبقه واحده لكي لايمل
الصفحة الأخيرة
صباااااااااااح الخير على أحلى أمهاااااااااااااااااات
بارك الله فيك وأثابك الله ياام الدكور
واسمحي لي أبدي أعجابي فيك
نعم الأم والله
البليستشين دماااااااااااااااااااااااااااار كامل للطفل
تم تصنيعه بخبث وفيه أسرار خبيثة يمكن كثير مايعرفها
تخيلوا فيه شريط من اشرطة البلايستشن عبارة عن مراحل في اللعب واذا فاز يدخل قصر فيه فتاة عااااااااااااااااااااااارية وهو يلعب بطريقته
ياااالله كثير امهات غافلات عن هذا الخطر
ومضمو ن الاشرطة مايختلف عن اثنين
يا اطلاق نار ومضاربات
يا تفحيط بالسيارات
وكون اولادك ياام الدكور كل همهم الكورة
فهذا شي عادي جدا
والله طمنتيني وان شاء الله ربي يفرح قلبك بهدايتهم وصلاحهم
حبيبتي أم يارا بسم الله عليك ماشاء الله تبارك الله
نظام صحيح ورائع جدا الله يألف مابينكم ويزيدالمحبة يارب
ان شاء الله ياام يارا بعدالدورة راح اكون معكم بموضوع متابعه بقسم الطفل وهناك راح نطبق ونستفيد وننفع بعض يالغاليه
والله اني استفدت من نظامك الرائع
واناالي اشكرررررك ياام يارا انتي والاخوات اللي استمروا وحضروا كل الدروس وانتوا اللي دعمتوني نفسيا الله يبارك فيكم يارب
وفيتي وكفيتي ياضياء بارك الله فيك والله استفدت من هالمداخلة فائدة عظيمة
ضياء اولاد ام الدكوراعمارهم 8و10 سنوات
وكونهم يزورون مقبرة اومغسلة هالشي ابد ماراح يأثرعلى نفسياتهم سلبا
هذي حقيقة ومااحديقدرينكرها
الطفل تحت عمر 7سنوات فعلا ياضياء مانقوله هالكلام لانه ماراح يميز اساسا
ويكتفى معه بالكلام الشفهي
انابنتي الحين عمرها 4سنوات ونص
علمتها عن المووووووت والبعث والجنة والنار بس ماتكلمت عن القبر لان عمرها مايستوعب
ياهلا والله نورتي الدرس يالغلا بس لاتحرمينا مداخلاتك
ماشاء الله عليك ياعبيرالمسك وياحلو كلامك
عسا الله يكرمك ويعطيك حتى يرضيك يارب
ياااااااحياتي فديت عيووونكم والله تستاهلون كل خيروالله وانا سعيدة فيكم ومرتاحة واسال الله ان يبلغك وكل ام بصلاح الذرية يارب
باااااارك الله فيك يالغاليه والله يهديه يارب
ونعم التصرف والله
وعززي دائما بنفسه شكرالله على النعم