
بنوته كتكوووته
•

nada119
•
بنوته كتكوووته :
موجز لما سبق
الصحه التي اذا امتلكناها نملك كل شيئ في هذه الدنيا
-القوه
-نقاء الروح
-و رجاحة العقل
لذلك توجب على الانسان الاهتمام بصحته والمحافظه عليها بالامتناع عن كل ما يمرضها او يضعفها ويضرها جسديا و عقليا و نفسيا ..
لكل إنسان قدرة شفائيه خاصه يولد بها لها القدره على التكيف مع المرض
التي تساعد الجسم وجميع أعضاؤه الداخلية
على الإستقرار الدائم
غير أننا قد نفقدها لأسباب كثيرة منها :
*عاداتنا الغذائية الغير صحية فى الطعام والشراب.
* التعرض لضغوط خارجية نفسية أو إقتصادية شديدة سواء من العمل أو المجتمع.
* التعرض لمخاطر التلوث من البيئة المحيطة بنا
جهلنا بالدواء .. لا يعنى عدم وجوده .. هو موجود ولكن فقط لا نعلمه
كل إنسان لديه طاقة خاصة به يستمدها أساسا من الكون طبقا لـ :
تاريخ ميلاده والغذاء الذى يتغذى به والبيئة الموجود بها والعمل الذى يعمله .....
وكل إنسان لديه طاقة داخلية أودعها الله به للشفاء إذا ما أخل بالتوازن بينه وبين الكون
والغذاء المتوازن كل هدفه أن يقوى هذه الطاقة كى يعيش الإنسان بتناغم مع نفسه أولا ثم مع الكون والطبيعة ثانيا
الصحه التي اذا امتلكناها نملك كل شيئ في هذه الدنيا
-القوه
-نقاء الروح
-و رجاحة العقل
لذلك توجب على الانسان الاهتمام بصحته والمحافظه عليها بالامتناع عن كل ما يمرضها او يضعفها ويضرها جسديا و عقليا و نفسيا ..
لكل إنسان قدرة شفائيه خاصه يولد بها لها القدره على التكيف مع المرض
التي تساعد الجسم وجميع أعضاؤه الداخلية
على الإستقرار الدائم
غير أننا قد نفقدها لأسباب كثيرة منها :
*عاداتنا الغذائية الغير صحية فى الطعام والشراب.
* التعرض لضغوط خارجية نفسية أو إقتصادية شديدة سواء من العمل أو المجتمع.
* التعرض لمخاطر التلوث من البيئة المحيطة بنا
جهلنا بالدواء .. لا يعنى عدم وجوده .. هو موجود ولكن فقط لا نعلمه
كل إنسان لديه طاقة خاصة به يستمدها أساسا من الكون طبقا لـ :
تاريخ ميلاده والغذاء الذى يتغذى به والبيئة الموجود بها والعمل الذى يعمله .....
وكل إنسان لديه طاقة داخلية أودعها الله به للشفاء إذا ما أخل بالتوازن بينه وبين الكون
والغذاء المتوازن كل هدفه أن يقوى هذه الطاقة كى يعيش الإنسان بتناغم مع نفسه أولا ثم مع الكون والطبيعة ثانيا

nada119
•
nada119 :
موجز لما سبق الصحه التي اذا امتلكناها نملك كل شيئ في هذه الدنيا -القوه -نقاء الروح -و رجاحة العقل لذلك توجب على الانسان الاهتمام بصحته والمحافظه عليها بالامتناع عن كل ما يمرضها او يضعفها ويضرها جسديا و عقليا و نفسيا .. لكل إنسان قدرة شفائيه خاصه يولد بها لها القدره على التكيف مع المرض التي تساعد الجسم وجميع أعضاؤه الداخلية على الإستقرار الدائم غير أننا قد نفقدها لأسباب كثيرة منها : *عاداتنا الغذائية الغير صحية فى الطعام والشراب. * التعرض لضغوط خارجية نفسية أو إقتصادية شديدة سواء من العمل أو المجتمع. * التعرض لمخاطر التلوث من البيئة المحيطة بنا جهلنا بالدواء .. لا يعنى عدم وجوده .. هو موجود ولكن فقط لا نعلمه كل إنسان لديه طاقة خاصة به يستمدها أساسا من الكون طبقا لـ : تاريخ ميلاده والغذاء الذى يتغذى به والبيئة الموجود بها والعمل الذى يعمله ..... وكل إنسان لديه طاقة داخلية أودعها الله به للشفاء إذا ما أخل بالتوازن بينه وبين الكون والغذاء المتوازن كل هدفه أن يقوى هذه الطاقة كى يعيش الإنسان بتناغم مع نفسه أولا ثم مع الكون والطبيعة ثانياموجز لما سبق الصحه التي اذا امتلكناها نملك كل شيئ في هذه الدنيا -القوه -نقاء الروح -و رجاحة...
اللقاء الثاني
الشفاء الطبيعي والغذاء المتوازن
الشفاء ...
ما هو إلا عودة من الحالة الغير طبيعية ... إلى الحالة الطبيعية.
والغذاء المتوازن لا يُحقق الشفاء من أى مرض !!!
مثله مثل الأدوية والعقاقير الطبية.
إنما الجسم يقوم بشفاء نفسه بنفسه .. بقوة شفاؤه الخاصة به
التى أودعها الله تعالى فيه
لأن الغذاء الطبيعى المتوازن يعتمد أساسا على الرجوع للطبيعة والحياة البسيطة فى بيئة طبيعية قدر الإمكان.
فإن من يختبرونه يكتشفون عودتهم إلى حالتهم الصحية الطبيعية من جديد.
لأن قدرتهم على التكيف والشفاء الذاتى .. تم إسترجاعها.
وطالما أننا نختار الغذاء الطبيعى ونعيش الحياة بشكل بسيط
فقدرة الجسم على التكيف والشفاء الذاتى .. ستبقى قوية !!
أمثلة على قدرة الجسم على التكيف والشفاء الذاتى :
1]- التحكم فى درجة حرارة الجسم
حرارة الجسم الداخلية فى الطبيعى تكون حوالى 37 ْ مئوية
وهنا حالة الجلد تكون هامة للسيطرة على هذه الحرارة وذلك عن طريق إفراز الجسم للعرق عن طريق الجلد.
إن إفراز العرق يساعدنا على أن نظل محتفظين بنفس درجة حرارتنا حتى إذا كانت درجة الحرارة الخارجية 48 ْ مئوية.
فكأننا بذلك نمتلك ثيرموستات داخل جسمنا يعمل أتوماتيكيا لضبط درجة حرارتنا الداخلية على 37 ْ مئوية.
الحمى ظهرت بسبب قيام الجسم بمهاجمته لميكروبات معينة لقتلها
وبمجرد القضاء على هذه الميكروبات .. ستزول الحمى من تلقاء نفسها
وإستخدام أدوية أو وسائل خارجية لخفض الحمى .. سوف يحمى هذه الميكروبات ويمنع الجسم من القضاء عليها.
وبهذا نفقد عملية العلاج الطبيعى أو الذاتى للجسم.
******
2- التحكم فى مستوى السكر فى الدم
مستوى السكر فى الدم يكون مستقرا لدى الشخص السليم.
فإذا إرتفع مستوى السكر إرتفاعا كبيرا .. يُفرز البنكرياس الأنسولين من تلقاء نفسه ويقوم بتحويل الجلوكوز إلى جليكوجين لتخفيض مستوى السكر فى الدم وإختزاله للمستوى الأمثل.
وكذلك إذا إنخفض مستوى السكر فى الدم إنخفاضا شديدا .. فإن الغدة الكظرية تلقائيا تُفرز هرمون الكورتيزون من قشرتها الخارجية.
ويقوم هذا الهرمون بتحويل الجليكوجين فى الكبد إلى جلوكوز.
حتى يعود مستوى السكر فى الدم إلى الإرتفاع إلى المستوى الأمثل.
وبهذا فإن الأنسولين من البنكرياس والكورتيزون من الغدة الكظرية كلاهما يحافظان على ثبات مستوى السكر فى الدم عند المستوى الأمثل.
الخلاصة :
كل ما سبق يمثل الإستقرار والثبات للحالة الداخلية للجسم
الناتج عن القدرة الطبيعية للشفاء الذاتى لأجسادنا
وكلما حافظنا على هذا الثبات أو هذه الحالة الطبيعية ..
نكون أكثر تمتعا بصحة جيدة.
وعندما نفقد هذه القدرة .. نُصبح فريسة سهلة للأمراض.
إذن ..
إذا مرضت ... فكل ما عليك لكى تعود لحالتك الطبيعية ..
هو أن تعود إلى الغذاء الطبيعى البسيط.
ومن ثم يُمكنك الإرتقاء بقدرتك الطبيعية على الشفاء الذاتى من المرض .. بصورة أسرع وبصورة حقيقة.
أى سيختفى المرض من أساسه وليس أعراضه فقط.
ومع زيادة فهمك وممارستك للطب الطبيعى أو الغذاء المتوازن كنظام حياة ..
سيتطور حدسك الفطرى وتُصبح مسيطرا على صحتك ...
وتُصبح طبيب نفسك !!!
لذلك علينا :
1- أن نختار الغذاء الطبيعى المناسب لنا حسب حالتنا الصحية الراهنة.
2- أن نقوم بإعداده بطريقة سليمة ونتعلم التنويع فى أساليب الطهى لنعرف كيف نُغير من تأثير الغذاء علينا.
3- أن نقوم بإستهلاكه بكمية مناسبة.
4- أن نعرف أن كل شىء متغير فى الحياة ..
مثل تغير الفصول .. وتغير أنشطتنا .. وعواطفنا ...
وبالتالى من البديهى أن تتغير نوعية وكمية طعامنا وشرابنا تبعا لذلك
5- أن نعرف أن كل شىء مختلف ..
فى الأنظمة الغذائية الحديثة نجد أنها تضع نظام غذائى يومى بكميات محددة من الطعام والشراب يشتمل على قدر معين من البروتينات والكربوهيدرات والفيتامينات والمعادن .... يصلح للإستخدام لجميع الناس.
ولكن هذه الكميات المحددة لا تأخذ فى إعتبارها إختلاف شخص عن أخر ولا التفرد الذى يتمتع به كل فرد عن الأخر.
6- أن نفهم جيدا المبدأ الأساسى للغذاء الطبيعى المتوازن
مبدأ الأنثى والذكر (ين ويانج)
والذى يُعرف بالأضداد وتكاملها فى الحياة
فلا توجد صحة بدون مرض ... ولا يوجد مرض بدون صحة !!!
7-يجب أن تأخذ فى الإعتبار تاريخ ميلادك وطبيعة الأمراض التى تعانى منها
8-يجب تجنب العادات الغذائية الخاطئة
9-الحرص على توازن الوجبة الواحدة أو مجموع الوجبات على مدار اليوم
فلنحاول أن نستفيد من حكمة الله فى الجسد ...
للوصول إلى الشفاء الطبيعى .. بإذن الله
فهو الشافى من قبل ومن بعد.
الشفاء الطبيعي والغذاء المتوازن
الشفاء ...
ما هو إلا عودة من الحالة الغير طبيعية ... إلى الحالة الطبيعية.
والغذاء المتوازن لا يُحقق الشفاء من أى مرض !!!
مثله مثل الأدوية والعقاقير الطبية.
إنما الجسم يقوم بشفاء نفسه بنفسه .. بقوة شفاؤه الخاصة به
التى أودعها الله تعالى فيه
لأن الغذاء الطبيعى المتوازن يعتمد أساسا على الرجوع للطبيعة والحياة البسيطة فى بيئة طبيعية قدر الإمكان.
فإن من يختبرونه يكتشفون عودتهم إلى حالتهم الصحية الطبيعية من جديد.
لأن قدرتهم على التكيف والشفاء الذاتى .. تم إسترجاعها.
وطالما أننا نختار الغذاء الطبيعى ونعيش الحياة بشكل بسيط
فقدرة الجسم على التكيف والشفاء الذاتى .. ستبقى قوية !!
أمثلة على قدرة الجسم على التكيف والشفاء الذاتى :
1]- التحكم فى درجة حرارة الجسم
حرارة الجسم الداخلية فى الطبيعى تكون حوالى 37 ْ مئوية
وهنا حالة الجلد تكون هامة للسيطرة على هذه الحرارة وذلك عن طريق إفراز الجسم للعرق عن طريق الجلد.
إن إفراز العرق يساعدنا على أن نظل محتفظين بنفس درجة حرارتنا حتى إذا كانت درجة الحرارة الخارجية 48 ْ مئوية.
فكأننا بذلك نمتلك ثيرموستات داخل جسمنا يعمل أتوماتيكيا لضبط درجة حرارتنا الداخلية على 37 ْ مئوية.
الحمى ظهرت بسبب قيام الجسم بمهاجمته لميكروبات معينة لقتلها
وبمجرد القضاء على هذه الميكروبات .. ستزول الحمى من تلقاء نفسها
وإستخدام أدوية أو وسائل خارجية لخفض الحمى .. سوف يحمى هذه الميكروبات ويمنع الجسم من القضاء عليها.
وبهذا نفقد عملية العلاج الطبيعى أو الذاتى للجسم.
******
2- التحكم فى مستوى السكر فى الدم
مستوى السكر فى الدم يكون مستقرا لدى الشخص السليم.
فإذا إرتفع مستوى السكر إرتفاعا كبيرا .. يُفرز البنكرياس الأنسولين من تلقاء نفسه ويقوم بتحويل الجلوكوز إلى جليكوجين لتخفيض مستوى السكر فى الدم وإختزاله للمستوى الأمثل.
وكذلك إذا إنخفض مستوى السكر فى الدم إنخفاضا شديدا .. فإن الغدة الكظرية تلقائيا تُفرز هرمون الكورتيزون من قشرتها الخارجية.
ويقوم هذا الهرمون بتحويل الجليكوجين فى الكبد إلى جلوكوز.
حتى يعود مستوى السكر فى الدم إلى الإرتفاع إلى المستوى الأمثل.
وبهذا فإن الأنسولين من البنكرياس والكورتيزون من الغدة الكظرية كلاهما يحافظان على ثبات مستوى السكر فى الدم عند المستوى الأمثل.
الخلاصة :
كل ما سبق يمثل الإستقرار والثبات للحالة الداخلية للجسم
الناتج عن القدرة الطبيعية للشفاء الذاتى لأجسادنا
وكلما حافظنا على هذا الثبات أو هذه الحالة الطبيعية ..
نكون أكثر تمتعا بصحة جيدة.
وعندما نفقد هذه القدرة .. نُصبح فريسة سهلة للأمراض.
إذن ..
إذا مرضت ... فكل ما عليك لكى تعود لحالتك الطبيعية ..
هو أن تعود إلى الغذاء الطبيعى البسيط.
ومن ثم يُمكنك الإرتقاء بقدرتك الطبيعية على الشفاء الذاتى من المرض .. بصورة أسرع وبصورة حقيقة.
أى سيختفى المرض من أساسه وليس أعراضه فقط.
ومع زيادة فهمك وممارستك للطب الطبيعى أو الغذاء المتوازن كنظام حياة ..
سيتطور حدسك الفطرى وتُصبح مسيطرا على صحتك ...
وتُصبح طبيب نفسك !!!
لذلك علينا :
1- أن نختار الغذاء الطبيعى المناسب لنا حسب حالتنا الصحية الراهنة.
2- أن نقوم بإعداده بطريقة سليمة ونتعلم التنويع فى أساليب الطهى لنعرف كيف نُغير من تأثير الغذاء علينا.
3- أن نقوم بإستهلاكه بكمية مناسبة.
4- أن نعرف أن كل شىء متغير فى الحياة ..
مثل تغير الفصول .. وتغير أنشطتنا .. وعواطفنا ...
وبالتالى من البديهى أن تتغير نوعية وكمية طعامنا وشرابنا تبعا لذلك
5- أن نعرف أن كل شىء مختلف ..
فى الأنظمة الغذائية الحديثة نجد أنها تضع نظام غذائى يومى بكميات محددة من الطعام والشراب يشتمل على قدر معين من البروتينات والكربوهيدرات والفيتامينات والمعادن .... يصلح للإستخدام لجميع الناس.
ولكن هذه الكميات المحددة لا تأخذ فى إعتبارها إختلاف شخص عن أخر ولا التفرد الذى يتمتع به كل فرد عن الأخر.
6- أن نفهم جيدا المبدأ الأساسى للغذاء الطبيعى المتوازن
مبدأ الأنثى والذكر (ين ويانج)
والذى يُعرف بالأضداد وتكاملها فى الحياة
فلا توجد صحة بدون مرض ... ولا يوجد مرض بدون صحة !!!
7-يجب أن تأخذ فى الإعتبار تاريخ ميلادك وطبيعة الأمراض التى تعانى منها
8-يجب تجنب العادات الغذائية الخاطئة
9-الحرص على توازن الوجبة الواحدة أو مجموع الوجبات على مدار اليوم
فلنحاول أن نستفيد من حكمة الله فى الجسد ...
للوصول إلى الشفاء الطبيعى .. بإذن الله
فهو الشافى من قبل ومن بعد.

امممممممممم تقريبا الان بديت استوعب
يعني الانسان لابد يحافظ على صحته من خلال التوازن الغذائي ...حتى عندما يمرض يكون جهازه المناعي قوي بما فيه الكفايه لمقاومة المرض ...دون اللجوء الى الادويه ..... اتمنى اكون قد اصبت استاذتي الفاضله nada119
يعني الانسان لابد يحافظ على صحته من خلال التوازن الغذائي ...حتى عندما يمرض يكون جهازه المناعي قوي بما فيه الكفايه لمقاومة المرض ...دون اللجوء الى الادويه ..... اتمنى اكون قد اصبت استاذتي الفاضله nada119

Lily3 :
متابعةمتابعة
- اتنام نوما عميقا غير متقطع طوال الليل ؟
بعض الليالي
2- اتزن خمسة كيلو غرامات اكثر او اقل من المعدل ؟
لا
3- اانت شديد الحساسيه لاكثر من لونين او ثلاثه من الطعام ؟
لا
4- اانت موسوس من انك تشكو عله ما ؟
نعم
5- اتتمتع بالطاقه الكافيه لاداء عملك على اتم وجه ؟
احيانا
6- اتدخن اكثر مما ينبغي ؟
لادخن
7- اتصاب بالزكام اكثر من مرتين او ثلاث مرات في السنه؟
نعم
8- اتستمتع بوجبات الطعام ؟
ليس دائما
9- اتستيقظ عاده مكتمل النشاط ؟
ليس دائما
10- اتشكو بين ان واخر من سوء الهضم؟
نعم
بعض الليالي
2- اتزن خمسة كيلو غرامات اكثر او اقل من المعدل ؟
لا
3- اانت شديد الحساسيه لاكثر من لونين او ثلاثه من الطعام ؟
لا
4- اانت موسوس من انك تشكو عله ما ؟
نعم
5- اتتمتع بالطاقه الكافيه لاداء عملك على اتم وجه ؟
احيانا
6- اتدخن اكثر مما ينبغي ؟
لادخن
7- اتصاب بالزكام اكثر من مرتين او ثلاث مرات في السنه؟
نعم
8- اتستمتع بوجبات الطعام ؟
ليس دائما
9- اتستيقظ عاده مكتمل النشاط ؟
ليس دائما
10- اتشكو بين ان واخر من سوء الهضم؟
نعم
الصفحة الأخيرة