ام العيون الخضر :

اشكرك..... من القلب....,,,,, قد كنت اول من اعلن اشتراااكه في هذي الدوره.... ليس لبتر المرض..... بل لأجل....كيفيفة تطبيب جرح البتر....... المرض....قد بتر تقريبااااا,,,,,,, ولكنني اعاااااني.....من جروحه المتبقيه..... التي نهشت احسااااسي بالامان وبالود والاستقراااار...... كلما تناسيت ونسيت..... زارتني ذكريااات الالم في الاحلام..... فانقلب الحال...الى حال.... وحدث التساؤل باستمراااار.... الى متى وان احرق عيوني.... من جرااائم الغير.... الى متى هذه الثقه المتزعزعه باستمرااار..... اهو الخوف من الذكرى.... ام هو انتضار القصه.... اتعود ام سترحل...... عذااااب الذكريااات.... يعود ويزورني بأسى.... انه القلب فاااارغ..!!! فقد افرغته من الاحباااب....'' حتى لايحدث صدمه....." كماحدث بالامس.....~ انني اعذب نفسي,,,,,؛؛من جراااائم الغير.... لقد اخليت قلبي وافرغته.....،،، حتى لاينجرح في حب... على الرغم من زواااال المرض...،،، الا انني اعااااني من الذكرى....| اهو قلبي الحسااااس...،، ام هو حدسي في الراس.....،، كانت....تلك الكلماااات....قطره من بحر___ ,,,, مقااارنه مما اعااانيه....من الامس.... سأكون عوناااا لااخوات لي هن____ا.... سأذكر فيهاااا كيف تخطيت المرض....._ وماهي الطرق الوعره والسهله.... التي واجهتهااا.... واي الطريق الانسب في السلوك..... ومع ذلك....اريد من يطبطب الجرح...,,, وينسيني....كل الذكرى.... ويجيب...على تساااؤل قلبي... في طرد من جرحه بالامس.. لماذااا يأبى ...في دخوله...واعطاءه اي فرصه,...

اشكرك..... من القلب....,,,,, قد كنت اول من اعلن اشتراااكه في هذي الدوره.... ليس لبتر...