أختكم*هبه*
أختكم*هبه*
أرجو منكن أخواتى نسخ الفلاش الخاص

بالملتحقات بالدورة ووضعه بالتوقيع الخاص بكل أخت

وهو

من خلال هذا الرابط :

http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=2130331


وصورة الشعار- للأخوات المشتركات هى :




وأستكمل معكم الخطوة التاليه


تابعونى >>>>>>>
أختكم*هبه*
أختكم*هبه*
سادس خطوة هى :

الخطة

التى سأسير عليها وهى تشمل :

بماذا أبدأ - البداية ؟؟

تحديد الوقت الأنسب للحفظ ؟

وكم ساعه تستلزم للحفظ ؟

وما هى الكميه التى تناسبنى للحفظ ؟

وما هى قدراتى لأستطيع الحفظ ؟

وكيفية الحفظ ؟






وسنتحدث أيضا عن

أمور

تساعد على الإستمرايه فى الحفظ .

وأمور

تسبب فى توقف الحفظ .
أختكم*هبه*
أختكم*هبه*
والخطه اليوميه

لكتاب الله يجب أن تشمل 3 أوردة :

1- ورد حفظ .

2- ورد مراجعه .

3- ورد تلاوة .

البدايه :

ونبدأ بخطة الحفظ :

والخطه هى التى تبدأ كل أخت بتحديد طريقتها ونظامها فيها .

هل ستحفظ من الأمام ، أى من البقرة مثلا أم من جزء عم ؟؟

أم ستبدأ بأجزاء أو سور قديمه محفوظه من ذى قبل ؟

وهذا يتوقف أولا على ارتياحك أنت ، أو اتفاقك مع مجموعتك .

وهناك رأيين لى ، يترتب على مقدرة كل واحدة وظروفها .

الأول :

، فإنى أرى أنه من الأفضل أن تبدأى فى المحفوظ قديما بمقدار وجه أو وجهين ،

أى تُضاعف كمية حفظها له ، لأنه أيسر لها وسيساعدها تقدمها فى الحفظ


على الإستمراريه والفرح بالنجاح فى حفظها .

والإختيار الثاني:

هو أن تبدأ بحفظ الجديد بكميه مُناسبه ،

ثم

تجعل المحفوظ قديما هو ورد مراجعه لها .

ويمكن الإستعانه بالقيام فى الليل على إتمام ورد تلاوتك أو مراجعتك فى الصلوات .

***********

أستكمل معكم المرة القادمة لأن النوم قد آن وقته .

سامحونى على تأخرى عنكم ، فليس بيدى .

وفقنا الله لما يُحب ويرضى .

أختكم هبه
أختكم*هبه*
أختكم*هبه*
توقفت معكم عند:

ما هى البدايه المُناسبه لى ؟؟

ومن ضمن البدايه المُناسبه ،

أننى إن كنت مع

مجموعه ما ،،فالمشورة هى الأفضل
لتبدأوا معا .
ولكن..!

** إن كانت المجموعه اتخذت سورا قصيرة مثلا،

وعندى الهمه لحفظ المزيد أو

مراجعة ما تفلت مثلا .

الحل ::



لا بأس

أن أزد على وردى بجانب الإلتزام مع مجموعتى ،

أو..!

أن ألتحق بمجموعه أخرى تحفظ زيادة




**أو إذا كانت مجموعتى تلتزم بالمزيد وليس لدى المقدرة لألحقها .

الحل::

فلأبحث على مجموعة استطيع معها البدء بالحفظ

.

وقت الحفظ المُناسب :

من المهم معرفته فى الخُطه هو وقت الحفظ الأنسب .

والكثير من العلماء ينصح بساعة بعد الفجر

وهناك ما يناسبها أن تحفظ فى الصباح بعد ذهاب الأولاد للمدرسة مثلا.


وهناك من يناسبها الحفظ قبل النوم .

وهناك من يناسبها الحفظ عقب صلاة معينه .

وهناك من تفضل الحفظ فى قيام الليل .

لكن..

عيب بعض هذه الأوقات ،مثل بعد ذهاب الأبناء

للمدرسه ، أو قبل النوم ، وإن كانت مفيدا جدا ،

إلا أنه قد تضطرب بسبب مجىء أحد بدون توقع

، أو خروج لمكان ما ،


أو...، أو... ،أو...، فيضيع الوقت لأى سبب مفاجىء .


أما

قبل الفجر أو بعده مباشرة ،

فقلما يحدث طارىء فى هذه الأوقات .


بالإضافه إلى..

خلو الذهن فيهم من أحداث اليوم الشاقه .



إذن اختيار الوقت المناسب من أهم الأشياء التى

تعين وتيسر وتساعد على استمرارية الحفظ .


وحتى تتأكدى

عليك بعمل هذه التجربه .


احفظى 3 آيات قبل الفجر ،

و3 آيات بعد الفجر ،

و3 آيات وقت الضُحى ،

و3 آيات بعد الظهر ،

وبعد العصر وبعد المغرب وبعد العشاء وعند النوم .

افعلى هذا لمدة يوم أو على مدار الإسبوع .


ماذا ستلاحظى ..؟؟

لن أُجب عليكم الآن ...:35:


سأترك لكم الجواب حتى تُجربوا .

ومن خلال هذه التجربة،


ستستطيعون حتما معرفة أنسب الأوقات للحفظ .


*********

أختكم*هبه*
أختكم*هبه*
ثالث ورابع

ما كتبت فى الخُطه هو:


الوقت الازم للحفظ ،

والكميه ..



دخلت مُعلمه ذات همه عاليه -فصلنا فى مدرسة التحفيظ -


وسألت كل أخت كم من المدة تحتاج لحفظ وجه

كامل ..؟؟

تعددت الإجابات

فمن قالت 10 دقائق إلى ساعة أو أكثر .


ثم أجابت هى قائله :

لابد ، لابد ..

أن تحتاجى ل ساعة كاملة لحفظ وجه جديد عليك


وغير محفوظ قبل ذلك .


*إذن أخواتى وحبيباتى فى الله *

ليس الحفظ هو المهم ، وإنما إتقان الحفظ هو الأهم .


حين تبدأ المُعلمه بالتسميع لكل أخت ، نلاحظ كثرة أخطاء البعض .


ومن ضمن الأسباب هو عدم إعطاء الوجه حقه من الوقت للحفظ .


وهناك من الأوجه ما تكون صعبه فى حفظها وقد يستلزم حفظها أكثر من ساعه .


وهناك ما نجده سلسا وسهلا ولا يحتاج سوى نصف ساعه أو أقل ،

ولكن ينبغى

تكراره ..

ولا ينبغى أن

نغتر بسهولته ، وهذا نجده فى السور المكيه ( ذات الآيات القصيرة )


فحين نحفظها سريعا ولا نُكررها ، يسهل نسيانها سريعا سريعا .


إذن لنُعطى كل كم من الحفظ وقته الكافى .



أما
الكم أو الكميه:

فهو يمكن أن يكون:

بالآيات

أو

بالأوجه


فهناك ما يناسبها أن تحفظ وجه كل يوم ،


أو وجهين أو

وجه ونصف.


وهناك من لا يناسبها إلا..

آية واحدة يوميا أو 2 أو أكثر .


كلٌ على حسب فراغه ووقته :time:.


وحين أقول آية واحده يوميا ،

فهذا لا يعنى

أبدا التقليل من شأن آيه ،

فعلى العكس،

فالمهم الإستمرار وإن قل الحفظ

فخير الأعمال أدومها وإن قلت .





و كان هناك قصه واقعيه فى حفظ آيه .

يُروى أنه كان هناك

مجموعه اتفقت على الحفظ ،

وقرر كل واحد

أن يحفظ المقدار الذى يناسبه .


فهناك من قال :

يناسبنى حفظ وجه .

وهناك من قال:

يناسبنى نصف وجه .

وهناك من قال

وجه ونصف .


وبقى واحدا لم يقل كم حفظه ، فنظروا إليه منتظرين قراره .


ثم قال :

لقد عزمت على حفظ آيه كل يوم .


فما كان منهم إلا أن تعجبوا منه وسخروا .

لكنه لم يقنط ولم ييأس ولم يعدل عن قراره .

وبدأت المجموعه فى الحفظ .


فى البدايه كانوا :


جميعا يسبقونه بأوجه كثيرة .


ثم تبدل علو همتهم جميعا وحماسهم

-الذى كان فى بادىء الأمر-

تبدل إلى كسل وتراخى .

أما أخينا صاحب قرار حفظ آيه ، فلم يصبح الأمر عنده صعبا .


ففى أحلك الظروف وقمة إنشغاله ، يقول لنفسه إنها آيه ، لن تُضيع ولن يَضيع من وقتى الكثير .

واستمر صاحبنا حتى أتم حفظ كتاب الله ، فى حين أن كل صحبته كانوا قد
توقفوا عن الحفظ .

قال هذا الحافظ :

كنت لا استصعب أبدا أمر الحفظ .

فحتى إن سافرت أو ذهبت لمكان بصورة

اضطراريه ،

لم يكن يمنعنى هذا من حفظ آيه .

وينصح صاحب قرار حفظ آيه :

بكثرة المراجعه وعدم إهمالها بأى حال
من الأحوال .


فهو مع حفظه لآيه كل يوم ،،

كان يراجع الكثير من الأوجه حتى لا يتفلت حفظه .

فخير الأعمال أدومها وإن قلت .

ولقد كان صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم

، لا يجاوزون حفظ الآيه


حتى يتعلموها ويطبقونها ، فليس الهدف الحفظ


بقدر العمل والإتقان للمحفوظ .

*********