سادس خطوة هى :
الخطة
التى سأسير عليها وهى تشمل :
بماذا أبدأ - البداية ؟؟
تحديد الوقت الأنسب للحفظ ؟
وكم ساعه تستلزم للحفظ ؟
وما هى الكميه التى تناسبنى للحفظ ؟
وما هى قدراتى لأستطيع الحفظ ؟
وكيفية الحفظ ؟
وسنتحدث أيضا عن
أمور
تساعد على الإستمرايه فى الحفظ .
وأمور
تسبب فى توقف الحفظ .
والخطه اليوميه
لكتاب الله يجب أن تشمل 3 أوردة :
1- ورد حفظ .
2- ورد مراجعه .
3- ورد تلاوة .
البدايه :
ونبدأ بخطة الحفظ :
والخطه هى التى تبدأ كل أخت بتحديد طريقتها ونظامها فيها .
هل ستحفظ من الأمام ، أى من البقرة مثلا أم من جزء عم ؟؟
أم ستبدأ بأجزاء أو سور قديمه محفوظه من ذى قبل ؟
وهذا يتوقف أولا على ارتياحك أنت ، أو اتفاقك مع مجموعتك .
وهناك رأيين لى ، يترتب على مقدرة كل واحدة وظروفها .
الأول :
، فإنى أرى أنه من الأفضل أن تبدأى فى المحفوظ قديما بمقدار وجه أو وجهين ،
أى تُضاعف كمية حفظها له ، لأنه أيسر لها وسيساعدها تقدمها فى الحفظ
على الإستمراريه والفرح بالنجاح فى حفظها .
والإختيار الثاني:
هو أن تبدأ بحفظ الجديد بكميه مُناسبه ،
ثم
تجعل المحفوظ قديما هو ورد مراجعه لها .
ويمكن الإستعانه بالقيام فى الليل على إتمام ورد تلاوتك أو مراجعتك فى الصلوات .
***********
أستكمل معكم المرة القادمة لأن النوم قد آن وقته .
سامحونى على تأخرى عنكم ، فليس بيدى .
وفقنا الله لما يُحب ويرضى .
أختكم هبه
لكتاب الله يجب أن تشمل 3 أوردة :
1- ورد حفظ .
2- ورد مراجعه .
3- ورد تلاوة .
البدايه :
ونبدأ بخطة الحفظ :
والخطه هى التى تبدأ كل أخت بتحديد طريقتها ونظامها فيها .
هل ستحفظ من الأمام ، أى من البقرة مثلا أم من جزء عم ؟؟
أم ستبدأ بأجزاء أو سور قديمه محفوظه من ذى قبل ؟
وهذا يتوقف أولا على ارتياحك أنت ، أو اتفاقك مع مجموعتك .
وهناك رأيين لى ، يترتب على مقدرة كل واحدة وظروفها .
الأول :
، فإنى أرى أنه من الأفضل أن تبدأى فى المحفوظ قديما بمقدار وجه أو وجهين ،
أى تُضاعف كمية حفظها له ، لأنه أيسر لها وسيساعدها تقدمها فى الحفظ
على الإستمراريه والفرح بالنجاح فى حفظها .
والإختيار الثاني:
هو أن تبدأ بحفظ الجديد بكميه مُناسبه ،
ثم
تجعل المحفوظ قديما هو ورد مراجعه لها .
ويمكن الإستعانه بالقيام فى الليل على إتمام ورد تلاوتك أو مراجعتك فى الصلوات .
***********
أستكمل معكم المرة القادمة لأن النوم قد آن وقته .
سامحونى على تأخرى عنكم ، فليس بيدى .
وفقنا الله لما يُحب ويرضى .
أختكم هبه
توقفت معكم عند:
ما هى البدايه المُناسبه لى ؟؟
ومن ضمن البدايه المُناسبه ،
أننى إن كنت مع
مجموعه ما ،،فالمشورة هى الأفضل
لتبدأوا معا .
ولكن..!
** إن كانت المجموعه اتخذت سورا قصيرة مثلا،
وعندى الهمه لحفظ المزيد أو
مراجعة ما تفلت مثلا .
الحل ::
لا بأس
أن أزد على وردى بجانب الإلتزام مع مجموعتى ،
أو..!
أن ألتحق بمجموعه أخرى تحفظ زيادة
**أو إذا كانت مجموعتى تلتزم بالمزيد وليس لدى المقدرة لألحقها .
الحل::
فلأبحث على مجموعة استطيع معها البدء بالحفظ
.
وقت الحفظ المُناسب :
من المهم معرفته فى الخُطه هو وقت الحفظ الأنسب .
والكثير من العلماء ينصح بساعة بعد الفجر
وهناك ما يناسبها أن تحفظ فى الصباح بعد ذهاب الأولاد للمدرسة مثلا.
وهناك من يناسبها الحفظ قبل النوم .
وهناك من يناسبها الحفظ عقب صلاة معينه .
وهناك من تفضل الحفظ فى قيام الليل .
لكن..
عيب بعض هذه الأوقات ،مثل بعد ذهاب الأبناء
للمدرسه ، أو قبل النوم ، وإن كانت مفيدا جدا ،
إلا أنه قد تضطرب بسبب مجىء أحد بدون توقع
، أو خروج لمكان ما ،
أو...، أو... ،أو...، فيضيع الوقت لأى سبب مفاجىء .
أما
قبل الفجر أو بعده مباشرة ،
فقلما يحدث طارىء فى هذه الأوقات .
بالإضافه إلى..
خلو الذهن فيهم من أحداث اليوم الشاقه .
إذن اختيار الوقت المناسب من أهم الأشياء التى
تعين وتيسر وتساعد على استمرارية الحفظ .
وحتى تتأكدى
عليك بعمل هذه التجربه .
احفظى 3 آيات قبل الفجر ،
و3 آيات بعد الفجر ،
و3 آيات وقت الضُحى ،
و3 آيات بعد الظهر ،
وبعد العصر وبعد المغرب وبعد العشاء وعند النوم .
افعلى هذا لمدة يوم أو على مدار الإسبوع .
ماذا ستلاحظى ..؟؟
لن أُجب عليكم الآن ...:35:
سأترك لكم الجواب حتى تُجربوا .
ومن خلال هذه التجربة،
ستستطيعون حتما معرفة أنسب الأوقات للحفظ .
*********
ما هى البدايه المُناسبه لى ؟؟
ومن ضمن البدايه المُناسبه ،
أننى إن كنت مع
مجموعه ما ،،فالمشورة هى الأفضل
لتبدأوا معا .
ولكن..!
** إن كانت المجموعه اتخذت سورا قصيرة مثلا،
وعندى الهمه لحفظ المزيد أو
مراجعة ما تفلت مثلا .
الحل ::
لا بأس
أن أزد على وردى بجانب الإلتزام مع مجموعتى ،
أو..!
أن ألتحق بمجموعه أخرى تحفظ زيادة
**أو إذا كانت مجموعتى تلتزم بالمزيد وليس لدى المقدرة لألحقها .
الحل::
فلأبحث على مجموعة استطيع معها البدء بالحفظ
.
وقت الحفظ المُناسب :
من المهم معرفته فى الخُطه هو وقت الحفظ الأنسب .
والكثير من العلماء ينصح بساعة بعد الفجر
وهناك ما يناسبها أن تحفظ فى الصباح بعد ذهاب الأولاد للمدرسة مثلا.
وهناك من يناسبها الحفظ قبل النوم .
وهناك من يناسبها الحفظ عقب صلاة معينه .
وهناك من تفضل الحفظ فى قيام الليل .
لكن..
عيب بعض هذه الأوقات ،مثل بعد ذهاب الأبناء
للمدرسه ، أو قبل النوم ، وإن كانت مفيدا جدا ،
إلا أنه قد تضطرب بسبب مجىء أحد بدون توقع
، أو خروج لمكان ما ،
أو...، أو... ،أو...، فيضيع الوقت لأى سبب مفاجىء .
أما
قبل الفجر أو بعده مباشرة ،
فقلما يحدث طارىء فى هذه الأوقات .
بالإضافه إلى..
خلو الذهن فيهم من أحداث اليوم الشاقه .
إذن اختيار الوقت المناسب من أهم الأشياء التى
تعين وتيسر وتساعد على استمرارية الحفظ .
وحتى تتأكدى
عليك بعمل هذه التجربه .
احفظى 3 آيات قبل الفجر ،
و3 آيات بعد الفجر ،
و3 آيات وقت الضُحى ،
و3 آيات بعد الظهر ،
وبعد العصر وبعد المغرب وبعد العشاء وعند النوم .
افعلى هذا لمدة يوم أو على مدار الإسبوع .
ماذا ستلاحظى ..؟؟
لن أُجب عليكم الآن ...:35:
سأترك لكم الجواب حتى تُجربوا .
ومن خلال هذه التجربة،
ستستطيعون حتما معرفة أنسب الأوقات للحفظ .
*********
ثالث ورابع
ما كتبت فى الخُطه هو:
الوقت الازم للحفظ ،
والكميه ..
دخلت مُعلمه ذات همه عاليه -فصلنا فى مدرسة التحفيظ -
وسألت كل أخت كم من المدة تحتاج لحفظ وجه
كامل ..؟؟
تعددت الإجابات
فمن قالت 10 دقائق إلى ساعة أو أكثر .
ثم أجابت هى قائله :
لابد ، لابد ..
أن تحتاجى ل ساعة كاملة لحفظ وجه جديد عليك
وغير محفوظ قبل ذلك .
*إذن أخواتى وحبيباتى فى الله *
ليس الحفظ هو المهم ، وإنما إتقان الحفظ هو الأهم .
حين تبدأ المُعلمه بالتسميع لكل أخت ، نلاحظ كثرة أخطاء البعض .
ومن ضمن الأسباب هو عدم إعطاء الوجه حقه من الوقت للحفظ .
وهناك من الأوجه ما تكون صعبه فى حفظها وقد يستلزم حفظها أكثر من ساعه .
وهناك ما نجده سلسا وسهلا ولا يحتاج سوى نصف ساعه أو أقل ،
ولكن ينبغى
تكراره ..
ولا ينبغى أن
نغتر بسهولته ، وهذا نجده فى السور المكيه ( ذات الآيات القصيرة )
فحين نحفظها سريعا ولا نُكررها ، يسهل نسيانها سريعا سريعا .
إذن لنُعطى كل كم من الحفظ وقته الكافى .
أما
الكم أو الكميه:
فهو يمكن أن يكون:
بالآيات
أو
بالأوجه
فهناك ما يناسبها أن تحفظ وجه كل يوم ،
أو وجهين أو
وجه ونصف.
وهناك من لا يناسبها إلا..
آية واحدة يوميا أو 2 أو أكثر .
كلٌ على حسب فراغه ووقته :time:.
وحين أقول آية واحده يوميا ،
فهذا لا يعنى
أبدا التقليل من شأن آيه ،
فعلى العكس،
فالمهم الإستمرار وإن قل الحفظ
فخير الأعمال أدومها وإن قلت .
و كان هناك قصه واقعيه فى حفظ آيه .
يُروى أنه كان هناك
مجموعه اتفقت على الحفظ ،
وقرر كل واحد
أن يحفظ المقدار الذى يناسبه .
فهناك من قال :
يناسبنى حفظ وجه .
وهناك من قال:
يناسبنى نصف وجه .
وهناك من قال
وجه ونصف .
وبقى واحدا لم يقل كم حفظه ، فنظروا إليه منتظرين قراره .
ثم قال :
لقد عزمت على حفظ آيه كل يوم .
فما كان منهم إلا أن تعجبوا منه وسخروا .
لكنه لم يقنط ولم ييأس ولم يعدل عن قراره .
وبدأت المجموعه فى الحفظ .
فى البدايه كانوا :
جميعا يسبقونه بأوجه كثيرة .
ثم تبدل علو همتهم جميعا وحماسهم
-الذى كان فى بادىء الأمر-
تبدل إلى كسل وتراخى .
أما أخينا صاحب قرار حفظ آيه ، فلم يصبح الأمر عنده صعبا .
ففى أحلك الظروف وقمة إنشغاله ، يقول لنفسه إنها آيه ، لن تُضيع ولن يَضيع من وقتى الكثير .
واستمر صاحبنا حتى أتم حفظ كتاب الله ، فى حين أن كل صحبته كانوا قد
توقفوا عن الحفظ .
قال هذا الحافظ :
كنت لا استصعب أبدا أمر الحفظ .
فحتى إن سافرت أو ذهبت لمكان بصورة
اضطراريه ،
لم يكن يمنعنى هذا من حفظ آيه .
وينصح صاحب قرار حفظ آيه :
بكثرة المراجعه وعدم إهمالها بأى حال
من الأحوال .
فهو مع حفظه لآيه كل يوم ،،
كان يراجع الكثير من الأوجه حتى لا يتفلت حفظه .
فخير الأعمال أدومها وإن قلت .
ولقد كان صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
، لا يجاوزون حفظ الآيه
حتى يتعلموها ويطبقونها ، فليس الهدف الحفظ
بقدر العمل والإتقان للمحفوظ .
*********
ما كتبت فى الخُطه هو:
الوقت الازم للحفظ ،
والكميه ..
دخلت مُعلمه ذات همه عاليه -فصلنا فى مدرسة التحفيظ -
وسألت كل أخت كم من المدة تحتاج لحفظ وجه
كامل ..؟؟
تعددت الإجابات
فمن قالت 10 دقائق إلى ساعة أو أكثر .
ثم أجابت هى قائله :
لابد ، لابد ..
أن تحتاجى ل ساعة كاملة لحفظ وجه جديد عليك
وغير محفوظ قبل ذلك .
*إذن أخواتى وحبيباتى فى الله *
ليس الحفظ هو المهم ، وإنما إتقان الحفظ هو الأهم .
حين تبدأ المُعلمه بالتسميع لكل أخت ، نلاحظ كثرة أخطاء البعض .
ومن ضمن الأسباب هو عدم إعطاء الوجه حقه من الوقت للحفظ .
وهناك من الأوجه ما تكون صعبه فى حفظها وقد يستلزم حفظها أكثر من ساعه .
وهناك ما نجده سلسا وسهلا ولا يحتاج سوى نصف ساعه أو أقل ،
ولكن ينبغى
تكراره ..
ولا ينبغى أن
نغتر بسهولته ، وهذا نجده فى السور المكيه ( ذات الآيات القصيرة )
فحين نحفظها سريعا ولا نُكررها ، يسهل نسيانها سريعا سريعا .
إذن لنُعطى كل كم من الحفظ وقته الكافى .
أما
الكم أو الكميه:
فهو يمكن أن يكون:
بالآيات
أو
بالأوجه
فهناك ما يناسبها أن تحفظ وجه كل يوم ،
أو وجهين أو
وجه ونصف.
وهناك من لا يناسبها إلا..
آية واحدة يوميا أو 2 أو أكثر .
كلٌ على حسب فراغه ووقته :time:.
وحين أقول آية واحده يوميا ،
فهذا لا يعنى
أبدا التقليل من شأن آيه ،
فعلى العكس،
فالمهم الإستمرار وإن قل الحفظ
فخير الأعمال أدومها وإن قلت .
و كان هناك قصه واقعيه فى حفظ آيه .
يُروى أنه كان هناك
مجموعه اتفقت على الحفظ ،
وقرر كل واحد
أن يحفظ المقدار الذى يناسبه .
فهناك من قال :
يناسبنى حفظ وجه .
وهناك من قال:
يناسبنى نصف وجه .
وهناك من قال
وجه ونصف .
وبقى واحدا لم يقل كم حفظه ، فنظروا إليه منتظرين قراره .
ثم قال :
لقد عزمت على حفظ آيه كل يوم .
فما كان منهم إلا أن تعجبوا منه وسخروا .
لكنه لم يقنط ولم ييأس ولم يعدل عن قراره .
وبدأت المجموعه فى الحفظ .
فى البدايه كانوا :
جميعا يسبقونه بأوجه كثيرة .
ثم تبدل علو همتهم جميعا وحماسهم
-الذى كان فى بادىء الأمر-
تبدل إلى كسل وتراخى .
أما أخينا صاحب قرار حفظ آيه ، فلم يصبح الأمر عنده صعبا .
ففى أحلك الظروف وقمة إنشغاله ، يقول لنفسه إنها آيه ، لن تُضيع ولن يَضيع من وقتى الكثير .
واستمر صاحبنا حتى أتم حفظ كتاب الله ، فى حين أن كل صحبته كانوا قد
توقفوا عن الحفظ .
قال هذا الحافظ :
كنت لا استصعب أبدا أمر الحفظ .
فحتى إن سافرت أو ذهبت لمكان بصورة
اضطراريه ،
لم يكن يمنعنى هذا من حفظ آيه .
وينصح صاحب قرار حفظ آيه :
بكثرة المراجعه وعدم إهمالها بأى حال
من الأحوال .
فهو مع حفظه لآيه كل يوم ،،
كان يراجع الكثير من الأوجه حتى لا يتفلت حفظه .
فخير الأعمال أدومها وإن قلت .
ولقد كان صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
، لا يجاوزون حفظ الآيه
حتى يتعلموها ويطبقونها ، فليس الهدف الحفظ
بقدر العمل والإتقان للمحفوظ .
*********
الصفحة الأخيرة
بالملتحقات بالدورة ووضعه بالتوقيع الخاص بكل أخت
وهو
من خلال هذا الرابط :
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=2130331
وصورة الشعار- للأخوات المشتركات هى :
وأستكمل معكم الخطوة التاليه
تابعونى >>>>>>>