قادمون
•
اليوم ساكون ايجابية...بعد ان فجرتن في عروقي الحماس...اليكن بهذه القصة ...اجتمعت حيوانات الغابة واتفقوا ان ينظموا سباقا للضفادع للوصول الى اعلى التلة.وكان من المستحيل ان يصل ولو ضفدع واحد.المهم بدا السباق وبدات الضفادع تتقافزللوصول الى الهدف.والجمهور يصرخ بكلمات كلها تحبيط وتثبيط للهمم..منهم من يقول لم ارى في حياتي ضفدعا يصل ولو لنصف الارتفاع ومنهم من يقول الاسود لا تستطيع حتى يستطيع الضفدع المسكين وتعالت الضحكات الساخرة..وكانت الضفادع تنسحب واحا تلو الاخر .ولم يبق الا ضفدع واحد اكمل الطريق الى اعلى القمة.مما اثار اندهاش الحضور الذين صفقوا له طويلا واكرموه ايما اكرام..يا ترى ما هو سر هذا الضفدع جاوبوني يا شاطرات؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكري العميق لكلماتكن التحفيزية و شفافية أرواكن
سعدت بتعليقاتكن جمعا وفردا و لو أفردت كل واحدة منكن لما أوفيت
متعكم الله بالصحة و العافية ومزيدا من النجاحات
فطوم الفضول الفضول واللقافة ارتفعت عندي ونجحت في تشويقي لمعرفة قرارك أنتظرالافصاح عنه بشغف ))لا تطولي:biggrin:
قادمون أعرف القصة وفي احدى مداخلاتي في محور لا تعيري انتباه لما يقوله الآخرون
أشرت للضفدعة الصماء فعدم سماعها كلمات التحطيم و تثبيط الهمم ساعدها للوصول
وقد قلت علينا حذق فن التصامم حتى نتقدم
مدربتي أكيد الفضفضة و الكتابة تنفيس و لكن من وجهة نظري أن تحرص
كل امرأة على عدم افشاء أسرار بيتها فعيب أن تكتبي كل ما يحصل
وكل مشكل بسيط تثيرين منه قضية فأهمس بود
تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر
وهذه قصة ملهمة لأخواتي
القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.
الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال :
اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .
استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.
الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.
و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر :
اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .
الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟
فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها.
سعدت بتعليقاتكن جمعا وفردا و لو أفردت كل واحدة منكن لما أوفيت
متعكم الله بالصحة و العافية ومزيدا من النجاحات
فطوم الفضول الفضول واللقافة ارتفعت عندي ونجحت في تشويقي لمعرفة قرارك أنتظرالافصاح عنه بشغف ))لا تطولي:biggrin:
قادمون أعرف القصة وفي احدى مداخلاتي في محور لا تعيري انتباه لما يقوله الآخرون
أشرت للضفدعة الصماء فعدم سماعها كلمات التحطيم و تثبيط الهمم ساعدها للوصول
وقد قلت علينا حذق فن التصامم حتى نتقدم
مدربتي أكيد الفضفضة و الكتابة تنفيس و لكن من وجهة نظري أن تحرص
كل امرأة على عدم افشاء أسرار بيتها فعيب أن تكتبي كل ما يحصل
وكل مشكل بسيط تثيرين منه قضية فأهمس بود
تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر
وهذه قصة ملهمة لأخواتي
القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.
الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال :
اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .
استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.
الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.
و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر :
اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .
الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟
فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها.
قادمون
•
الان .باشارك معاكم ..اولا ..بالعودة لكتاب الله وسنة نبيه.باذن الله اقرا مع التفسير واراجع ما قد حفظته.وبعد ان اتمكن من الحفظ جيدا انتقل لحفظ المزيد.اسال الله صدق النية وان يعينني على طاعته.
ثانيا طوري مهاراتك في فن الاستماع وفن الالقاء...ولله الحمد انا مستمعة جيدة استمع بانصات واتفاعل مع محدثي...اما بالنسبة للالقاء علمتني الحياة ان الصمت احيانا يكون ابلغ من الكلام..انا لست متحدثة جيدة لذلك اصبحت لا اتكلم الا بعد تفكير عميق فيما ساقوله وكيف سيكون اثره على المتلقي.
استقلي ببعض الامور واجعليها خاصة بك....انا انسانة لا استطيع الاستقلال فحياتي تشاركني اياها اسرتي.وهي مشاركة جميلة وممتعة ومتعبة ايضا.ولها ضريبتها ايضا...وانا راضية بدفع الضريبة ولكني في الاونة الاخيرة بدات اصحو على امور تلفت نظري الى ان ليس كل ما فعلته صحيح ..فللانسان حق على نفسه وان ضيعه فلا يلومن الاخرين للحفاظ على حقوقه فهو الذي عودهم على ذلك..مثل (انا بعدين ..انا مو مهم)يصبح الانسان فعلا بعدين ومو مهم.ومع ذلك لا اريد ان اكون ظالمة.فمن حولي يحبوني ويحترموني ولكني اشعر باني لست اولوية في حياتهم.فاعمالهم ومصالحهم.تاتي اولا .فهاهم اولادي كل منهم يعيش في مدينة بعيدا عني لاجل وظائفهم.وعندما اقول لهم بان يحاولوا نقل وظائفهم يجيبون بان فرص التطوير والترقي لديهم افضل فلا املك الا ان ادعوا لهم بالتوفيق..ولكني في الحقيقة افتقدهم.لذلك اتمنى ان اطور انا نفسي في مجال معين الا اني لم استقر على راي .اتمنى ان اكمل دراستي ولكن ليس لدي الا شهادة ثانوية قديمة ..افكر بالتجارة ولكن لا اعتقد اني سانجح لا ني انسانة مجاملة بشكل كبير والتجارة تحتاج لشخصية حازمة.افكر ان اخذ دورات ولكن لاادري هل ساستفيد منها في الناحية العملية...في الحقيقة اتمنى ان استقل ماديا .لا اريد ان انتظر ان يبعث لي اولادي مالا ولا ان اطلب من زوجي.اشعر ان المال الذي اجنيه بيدي يكون لذيذا وهنيا.اتمنى الاستغناء عن الاخرين في النواحي المادية.
رابعا ...لا تركزي في السلبيات فتنخرطي في النقد بمناسبة وغير مناسبة......للاسف انا اجد العذر لكل الناس الا لاولادي فنقدي لهم لاذع ..رغم اني احاول ان الطف الجو احيانا واعوضهم بطريقة غير مباشرة..
عدم الخلط ما بين ضغوط الحياة ومشاكلنا وما بين استقلالنا الذاتي.....معك حق.ولو ان للظروف احيانا تاثير..ولكن اعتقد ان شخصية الانسان هي الفاصل في ذلك الامر.جزيتم خيرا.
ثانيا طوري مهاراتك في فن الاستماع وفن الالقاء...ولله الحمد انا مستمعة جيدة استمع بانصات واتفاعل مع محدثي...اما بالنسبة للالقاء علمتني الحياة ان الصمت احيانا يكون ابلغ من الكلام..انا لست متحدثة جيدة لذلك اصبحت لا اتكلم الا بعد تفكير عميق فيما ساقوله وكيف سيكون اثره على المتلقي.
استقلي ببعض الامور واجعليها خاصة بك....انا انسانة لا استطيع الاستقلال فحياتي تشاركني اياها اسرتي.وهي مشاركة جميلة وممتعة ومتعبة ايضا.ولها ضريبتها ايضا...وانا راضية بدفع الضريبة ولكني في الاونة الاخيرة بدات اصحو على امور تلفت نظري الى ان ليس كل ما فعلته صحيح ..فللانسان حق على نفسه وان ضيعه فلا يلومن الاخرين للحفاظ على حقوقه فهو الذي عودهم على ذلك..مثل (انا بعدين ..انا مو مهم)يصبح الانسان فعلا بعدين ومو مهم.ومع ذلك لا اريد ان اكون ظالمة.فمن حولي يحبوني ويحترموني ولكني اشعر باني لست اولوية في حياتهم.فاعمالهم ومصالحهم.تاتي اولا .فهاهم اولادي كل منهم يعيش في مدينة بعيدا عني لاجل وظائفهم.وعندما اقول لهم بان يحاولوا نقل وظائفهم يجيبون بان فرص التطوير والترقي لديهم افضل فلا املك الا ان ادعوا لهم بالتوفيق..ولكني في الحقيقة افتقدهم.لذلك اتمنى ان اطور انا نفسي في مجال معين الا اني لم استقر على راي .اتمنى ان اكمل دراستي ولكن ليس لدي الا شهادة ثانوية قديمة ..افكر بالتجارة ولكن لا اعتقد اني سانجح لا ني انسانة مجاملة بشكل كبير والتجارة تحتاج لشخصية حازمة.افكر ان اخذ دورات ولكن لاادري هل ساستفيد منها في الناحية العملية...في الحقيقة اتمنى ان استقل ماديا .لا اريد ان انتظر ان يبعث لي اولادي مالا ولا ان اطلب من زوجي.اشعر ان المال الذي اجنيه بيدي يكون لذيذا وهنيا.اتمنى الاستغناء عن الاخرين في النواحي المادية.
رابعا ...لا تركزي في السلبيات فتنخرطي في النقد بمناسبة وغير مناسبة......للاسف انا اجد العذر لكل الناس الا لاولادي فنقدي لهم لاذع ..رغم اني احاول ان الطف الجو احيانا واعوضهم بطريقة غير مباشرة..
عدم الخلط ما بين ضغوط الحياة ومشاكلنا وما بين استقلالنا الذاتي.....معك حق.ولو ان للظروف احيانا تاثير..ولكن اعتقد ان شخصية الانسان هي الفاصل في ذلك الامر.جزيتم خيرا.
قادمون
•
احسنتي يا موج البنفسج...عشرة على عشرة...بارك الله فيك .اتحفينا بالمزيد ...الحمد لله اشعربان كل من في هذه الدورة
على قدر من الثقافة وحسن الخلق....بارك الله فيكن.
على قدر من الثقافة وحسن الخلق....بارك الله فيكن.
الصفحة الأخيرة
والله يديم عليك من نعم هذا اليوم
صدقك عجيب يا صباح
بل اعتقد انه سيكون مفتاح لأانطلاقك...والبحث عن الكمال بأذن الله
لا يوجد انسان كامل ولكن يوجد لدينا رغبة في البحث عن الكمال
وهنا قد نجد المتعه ان حاولنا علاج سلبياتنا بكل ايجابي وبدون نقد للذات؟؟
ليس مهم ان اكون مقصرة في جانب لكن من المهم ان احاول معالجته
وها أنت تسعين لعلاج محورين
في طوري مهاراتك.... خاصه في فن الاستماع وفن الالقاء
ولاتركزي على السلبيات فتنخرطي في النقد بمناسبة وغير مناسبة
كمحاور للنقطة الثانية
ذكرنا بعض العلاجات البسيطه هنا وهناك..
اجمعيها....ركزي على هذين الهدفين لأكتشاف الخلل ومن ثم تجاوزه بأيجابيه
ثقي أننا طورنا أنفسنا..ولم نخلق هكذا أبدا
بل اعتقد اننا تبنينا سلبيات أفظع ولكن مع ذلك اقتنعنا مثلك تماما انها ليست في صالحنا
اريني ماذا بدأت؟؟
وبماذا خرجت؟؟
وبماذا تغيرت؟؟
ضعي هذه الأسئله في دفترك وابدئي بكتابة الأجوبه ؟؟