ضيـاء
ضيـاء

؛

فتحت دفتر أيامي لأفتش فيه عن ما سكن بين ثناياه
من ذكرياتي البعض منها يحمل تباشير الفرح بالإنجاز
و البعض منها يحوي ما يشحذ فينا الهمة لمواصلة السير
بعد الفشل : " من لا يخطيء لا يتعلم أبداً "

الحياة لا تسير على وتيرة واحده دائماً فتارة يكون الإنجاز
و تارة يكون الفشل و الإخفاق " دوام الحال من المحال "
و السعيد من وعظ بغيره أو تعلم من أخطائه ..

بدأت راجع الماضي بيني و بيني و أبتسم حمداً لله أن
كسى حياتي بالفرح و الإنجاز .. رغم ما عكر صفوها من
كدر لا نملك حياله إلا أن نقول :
" اللهم لك الحمد حتى ترضى ، و لك الحمد إذا رضيت ،
و لك الحمد بعد الرضا ، و لك الحمد على كل حال "

لا أدري حقيقه من أين أبدأ إنجازاتي و من أي مرحله لكني
آثرت أن أبدأها من المرحلة الجامعيه ..

الجانب المشرق في حياة ضيـاء ..
الحمد لله نشأت في رعاية والدين ـ أطال الله أعمارهما
في طاعته و رضوانه ـ أقل ما يقال عنهما أنهما عظيمين
يطبقان مبدأ : " إذا كبر إبنك خاويه " تركا لي حرية الإختيار
في أمور حياتي مع شيء بسيط من التوجيه و الإرشاد ..

كان حلمي الإلتحاق بكلية التربية لإعداد المعلمات لكن حال
بيني و بينها عدم توافر " مواصلات " فألتحقت بكلية التربيه
في قسم طالما عشقته و كان القسم الأفضل آنذاك ..
شاء الله أن أتخرج من كلية التربيه بمعدل عالي مع مرتبة
الشرف في ظل عجز إخوتي و أقاربي في الحصول عليها ..
" لا حظوا إنحرف الحلم لكن الإرادة أقوى جعلته مميز "

بعد التخرج عانيت من البطاله فأستثمرت وقتي في :
تعلم الحاسب الآلي + حفظ كتاب الله تعالى ..
لم يمضي كثيراً حتى ولدت أحلامي حلم تلو حلم حققت
خلال عام واحد 3 أحلام و لله الحمد و الشكر كما يستحق ..
" أعترف إنه كان عام حافل بإنجازات أضافت لي الكثير "

في مجال عملي : الحمد لله حققت نجاحاً بارعا و إنجازاً
عظيماً حصلت على شهادات شكر و تقدير و خطاب شكر
من مدير الإداره لجهتي في منطقتي ..

في مجال حياتي : الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ..
ملكت قلوب البشر دون أن أعلم .. ففتحن لي قلوبهن لأصبح
مستودع أسرارهن .. أشحذهن نحو القمم و أذكرهن بالله عز وجل
و أذكرهن بجزيل أجر الصبر على المكاره .. أسعى لتحقيق
قول الحبيب " خيرُ الأصحابِ عند اللهِ خيرُهم لصاحبِهِ،
وخيرُ الجيرانِ عند اللهِ خيرُهم لجارِهِ
"
الراوي: عبدالله بن عمرو - خلاصة حكم المحدث: صحيح
- شـاركت في بعض المناسبـات الإجتمـاعـيـه ..
- بدأت مؤخراً بتعليم الأطفال الأذكار الشرعيه ..
" أعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً و أعمل لآخرتك كأنك تموت غداً "

في مجال المنتديات : حططت رحالي في عالم حواء العام الماضي
في أوج الكرب تأملت حال البعض و عرفت قدر نعمة الله علي ..
كنت أضمد جراحهن و جرحي ينزف دماً لكني أودعته ربي في
حضن الليل على سجادتي و خاطبت نفسي للتغلب على الألـــم
فبدأت بنشر ما أعلم فزكاة العلم نشره للناس و مددت يد العون
للأخوات .. كسبت أخوات رائعات وخلوقات يسألن عني إذا غبت ..
- ألتحقت بالدورات التدريبيه في هذا القسم لتنمية مهاراتي فأنا
فما زلت طالبه في مدرسة الحياة أنهل من علومها ..

الحقيقه لا أجيد الحديث عن ذاتي .. لكن هذا بعض ما أسعفتني به
ذاكرتي .. حاولت أن أجمل إنجازاتي في نقاط سريعه رغبه في عدم
الإطالة لئلا تشعرن بالملل .. و في داخلها تفاصيل ترتسم أمامي
فأبتسم من قلب ..
يعلم الله لم أشأ الحديث عن ذاتي فما ينقصني أعظم بكثير مما أنجزت
لكني أسعى إلى الكمال بإذن الله ..
اللهم أرزقني الإخلاص في القول و العمل
و أجعل ما قدمت خالصاً لوجهك الكريم
..

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( أَنَّ رَجُلًا زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا ،
فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ أَيْنَ تُرِيدُ ؟ قَالَ أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ . قَالَ
هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا ؟ قَالَ لَا غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ .
قَالَ فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ
) .

؛
موج البنفسج
موج البنفسج

ضياء


ماشاء الله ضياء وحياتك زاخرة بالضياء
وتنعكس على من حولك و نستشف من كلامك
معدنك الأصيل و انجازات من النوع الثقييييل

تبارك الله .. كم أنا سعيدة بمعرفة من خلف هذا المعرف
الذي خطابسرعة وتألق بمنتدانا وما حققتيه يبشر بمستقبل واعد
يشرفني أننا زميلات في هذه الدورة وتحت سقف حواء

الحياة شعابها وعرة و تحتاج الجهد و أعجبني أن
امتلكت دفة تسيير حياتك ..رغم ميلان حلمك قليلا

فليس كل ما يتمناه المرء يدركه..تجري الرياح بما لا تشتهي السفن


وسفينتك قاومت هذه الريح العابرة و فزت وتميزت

وأرى القادم يزهر أمامك و سيحمل لك كل خير
امضي يا الغلا بهذه النفس التواقة ودمت متألقة

وأحبك في الله
موج البنفسج
موج البنفسج
خلود العتيبي

قرأت قصة الخليفة المنصور مرت علي بالسابق ولكن سبحان الله هذه المرة قرأتها غير
وأحسستها بطريقة مختلفة وكأنها صيغت من جديد رغم أنها بنفس الكلمات
ربما اختلاف التوقيت و التغيرات التي طرأت على فكري و شخصيتي وعامل النضج
جعلها لذيذة أكثر وممتعة حتى الثمالة..

بالأخير قلت لعله يتوجب علينا بيع حميرنا التي تعيقنا على المسير في درب أهدافنا
أرى الحمار عائق ومعرقل والبيع هو التخلص من هذا الحمل لنرحل تجاه ما نريد


وسبحان الله مصرف الأقدار جعل من ثمن حمار يعادل خلافة أمة!!!!

وطرأ على بالي أن أبذر وأسرف في وضع أهدافي ))فمن يلومني هههه
فطوم فطاطيم
فطوم فطاطيم
فطوم بالنسبة لكلامي عن الاحتفاظ بمشاكلنا لأنفسنا و عدم إذاعتها ونشرها كتابيا ما أقصده هو نشرها على صفحات المنتديات و للأسف أصبحت ظاهرة مستفحلة حتى من زوجها نام باكرا على غير العادة تأتي و تسأل و كأنها نهاية العالم من زوجها غير عطره و صار يهتم بنفسه الحقوني زوجي تغير وووو!!! يعني أشياء بسيطة يقع تهويلها حتى صارت البيوت مفتوحة و منكشفة للعموم هذا ما قصدته تهويل المشاكل و تفخيمها و نشر كل الخصوصيات الزوجية وبأدق تفاصيلها بلا حرج و لا حياء..ولا أعتبر هذا فضفضة إنما نشر غسيل أما التنفيس عما يخالجنا بالكتابة في دفاترنا الخاصة أو بشكل خواطر وربما قصائد أو حتى شخبطات !!! فهذا صحيّ للغاية و جيد لنا ووسيلة من وسائل التعبيرالراقية.. فنكتب حتى لا نكبت فننفجر!! أرجو أن يكون واضح مقصدي و لك ودي يا الغلا
فطوم بالنسبة لكلامي عن الاحتفاظ بمشاكلنا لأنفسنا و عدم إذاعتها ونشرها كتابيا ما أقصده هو نشرها...
بارك الله فيك يا غاليتي ...موافقة معك 100%
للبيت خصوصيته ..وكم اكره هذا الطبع الذي تصف به بعض النساء من افشاء اسرارهن ...
فطوم فطاطيم
فطوم فطاطيم
كم انتن راااائعات كم أنتن مذهلات الحقيقه اشعر اني في مكتبه من العلوم الفكريه الرائعه انا متابعه لكل ماتكتبه اناملكن ولدي ما اتمنى قوله ولكني مضغوطه قليلا ببعض الاعمال ...فأرجوا منكن العذر والسموحه حبيت اشارك بهالقصه التي تحمل في طياتها الكثير من المعاني قصة حقيقية من كتب التاريخ القصة حدثت تفاصيلها في الأندلس في الدولة الأموية يرويها لنا التاريخ.وهي تحكي ثلاثة من الشباب كانوا يعملون حمّارين – يحملون البضائع للناس من الأسواق إلى البيوت على الحمير –وفي ليلة من الليالي وبعد يوم من العمل الشاق ,تناولوا طعام العشاء وجلس الثلاثة يتسامرونفقال أحدهم واسمه " محمد " افترضا أني خليفة .. ماذا تتمنيا ؟ فقالا يا محمد إن هذا غير ممكن . فقال : افترضا جدلاً أني خليفة .. فقال أحدهم هذا محال وقال الآخر يا محمد أنت تصلح حمّار أما الخليفة فيختلف عنك كثيراً .. قال محمد قلت لكما افترضا جدلاً أني خليفة , وهام محمد في أحلام اليقظة . وتخيل نفسه على عرش الخلافة وقال لأحدهما : ماذا تتمنى أيها الرجل ؟ فقال : أريد حدائق غنّاء , وماذا بعد قال الرجل : إسطبلاً من الخيل , وماذا بعد , قال الرجل : أريد مائة جارية ... وماذا بعد أيها الرجل , قال مائة ألف دينار ذهب . ثم ماذا بعد , يكفي ذلك يا أمير المؤمنين . كل ذلك و محمد ابن أبي عامر يسبح في خياله الطموح ويرى نفسه على عرش الخلافة , ويسمع نفسه وهو يعطي العطاءات الكبيرة ويشعر بمشاعر السعادة وهو يعطي بعد أن كان يأخذ , وهو ينفق بعد أن كان يطلب , وهو يأمر بعد أن كان ينفذ وبينما هو كذلك التفت إلى صاحبه الآخر وقالماذا تريد أيها الرجل . فقال : يا محمد إنما أنت حمّار ,والحمــّار لا يصلح أن يكون خليفة ..... فقال محمد : يا أخي افترض جدلاً أنني الخليفة ماذا تتمنى ؟ فقال الرجل أن تقع السماء على الأرض أيسر من وصولك إلى الخلافة , فقال محمد دعني من هذا كله ماذا تتمنى أيها الرجل , فقال الرجل : إسمع يا محمد إذا أصبحت خليفة فاجعلني على حمار ووجه وجهي إلى الوراء وأمر منادي يمشي معي في أزقة المدينة وينادي أيها النااااااا س ! أيها الناااااا س ! هذا دجال محتال من يمشي معه أو يحدثه أودعته السجن... وانتهى الحوار ونام الجميع ومع بزوغ الفجر استيقظ محمد وصلى صلاة الفجر وجلس يفكر ..صحيح الذي يعمل حمارا لن يصل إلى الخلافة , فكر محمد كثيرا ما هي الخطوة الأولى للوصول إلى الهدف المنشود . توصل محمد إلى قناعة رائعة جداً وهي تحديد الخطوة الأولى حيث قرر أنه يجب بيع الحماروفعلاً باع الحماروانطلق ابن أبي عامر بكل إصرار وجد .يبحث عن الطريق الموصل إلى الهدف .وقرر أن يعمل في الشرطة بكل جد ونشاط – تخيلوا .. أخواني ... أخواتي الجهد الذي كان يبذله محمد وهو حمار يبذله في عمله الجديد .. أعجب به الرؤساء والزملاء والناس وترقى في عمله حتى أصبح رئيساً لقسم الشرطة في الدولة الأموية في الأندلس . ثم يموت الخليفة الأموي ويتولى الخلافة بعده ابنه هشام المؤيد بالله وعمره في ذلك الوقت عشر سنوات , وهل يمكن لهذا الطفل الصغير من إدارة شئون الدولة . وأجمعوا على أن يجعلوا عليه وصياً ولكن خافوا أن يجعلوا عليه وصياً من بني أمية فيأخذ الملك منه... فقرروا أن يكون مجموعة من الأوصياء من غير بني أمية , وتم الاختيار على محمد ابن أبي عامر وابن أبي غالب والمصحفي . وكان محمد ابن أبي عامر مقرب إلى صبح أم الخليفة واستطاع أن يمتلك ثقتها ووشى بالمصحفي عندها وأزيل المصحفي من الوصاية وزوج محمد ابنه بابنة ابن أبي غالب ثم أصبح بعد ذلك هو الوصي الوحيد ثم اتخذ مجموعة من القرارات ؛ فقرر أن الخليفة لا يخرج إلا بإذنه , وقرر انتقال شئون الحكم إلى قصره , وجيش الجيوش وفتح الأمصار واتسعت دولة بني أمية في عهده وحقق من الانتصارات ما لم يحققه خلفاء بني أمية في الأندلس . حتى اعتبر بعض المؤرخين أن تلك الفترة فترة انقطاع في الدولة الأموية , وسميت بالدولة العامرية . هكذا صنع الحاجب المنصور محمد ابن أبي عامر , واستطاع بتوكله على الله ثم استغلاله القدرات الكامنة التي منحه الله إياها أن يحقق أهدافه أخواني ... أخواتي ..القصة لم تنتهي بعد ففي يوم من الأيام وبعد ثلاثين سنة من بيع الحمار والحاجب المنصور يعتلي عرش الخلافة وحوله الفقهاء والأمراء والعلماء .. تذكر صاحبيه الحمارين فأرسل أحد الجند وقال له : اذهب إلى مكان كذا فإذا وجدت رجلين صفتهما كذا وكذا فأتي بهما . أمرك سيدي ووصل الجندي ووجد الرجلين بنفس الصفة وفي نفس المكان ... العمل هو هو .. المقر هو هو .. المهارات هي هي .. بنفس العقلية حمار منذ ثلاثين سنة .. قال الجندي : إن أمير المؤمنين يطلبكما ,أمير المؤمنين إننا لم نذنب . لم نفعل شيئاً .. ما جرمنا .. قال الجندي : أمرني أن آتي بكما . ووصلوا إلى القصر , دخلوا القصر نظرا إلى الخليفة .. قالا باستغراب إنه صاحبنا محمد ...قال الحاجب المنصور : اعرفتماني ؟قالا نعم يا أمير المؤمنين , ولكن نخشى أنك لم تعرفنا , قال : بل عرفتكما ثم نظر إلى الحاشية وقال : كنت أنا وهذين الرجلين سويا قبل ثلاثين سنة وكنا نعمل حمارين وفي ليلة من الليالي جلسنا نتسامر فقلت لهما إذا كنت خليفة فماذا تتمنيا ؟ فتمنيا ثم التفت إلى أحدهما وقال : ماذا تمنيت يا فلان ؟ قال الرجل حدائق غنّاء ,فقال الخليفة لك حديقة كذا وكذا .وماذا بعد قال الرجل : اسطبل من الخيل قال الخليفة لك ذلك وماذا بعد ؟ قال مائة جارية , قال الخليفة لك مائة من الجواري ثم ماذا ؟ قال الرجل مائة ألف دينار ذهب , قال : هو لك وماذا بعد ؟ قال الرجل كفى يا أمير المؤمنين . قال الحاجب المنصور ولك راتب مقطوع - يعني بدون عمل – وتدخل عليّ بغير حجاب . ثم التفت إلى الآخر وقال له ماذا تمنيت ؟ قال الرجل اعفني يا أمير المؤمنين , قال : لا و الله حتى تخبرهم قال الرجل : الصحبة يا أمير المؤمنين , قال حتى تخبرهم . فقال الرجل قلت إن أصبحت خليفة فاجعلني على حمار واجعل وجهي إلى الوراء وأمر منادي ينادي في الناس أيها الناس هذا دجال محتال من يمشي معه أو يحدثه أودعته السجن قال الحاجب المنصور محمد ابن أبي عامر افعلوا به ما تمنى حتى يعلم أن الله على كل شيء قدير هل تعلم ما هو الحمار الذي يجب أن نبيعه جميعاً ,هي تلك القناعات التي يحملها الكثير مثل – لا أستطيع – لا أصلح أنا لا أنفع في شيء ,وأن تستبدلها بقولنا أنا أستطيع بإذن الله .. إذا القوم قالوا من فتى خلت أنني عنيت فلم أكسل ولم أتبلد أخي .. أختي ....هل يمكن أن تحقق أحلامك وأن تصل إلى أهدافك قل وبكل ثقة – نعم إن شاء الله وتذكر دائما{{ إن الله على كل شيء قدير}}وقول الحبيب صلى الله عليه وسلم عن ربه في الحديث القدسي : " أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء "أخي .. أختي .. ظن بربك خيرا , ظن أن الله سيوفقك ويحقق لك آمالك فإن كنت تظن بالله حسناً تجد خيرا وإن ظننت به غير ذلك ستجد ما ظننت
كم انتن راااائعات كم أنتن مذهلات الحقيقه اشعر اني في مكتبه من العلوم الفكريه الرائعه انا...
غاليتي خلود العتيبي :-
هل تعلمين انني كنت انتظر ردك ...لانك عودتني على رد مليء بالاثارة والافادة
وقصتك رائعة ..رغم انني قراتها سابقا الا انني تفاعلت معها وكأنني اقرأها اول مرة ...
فعلا نحن بحاجة لبيع كل ما يثبط عزيمتنا كل ما يعيق تحررنا ووصلنا لدرب الامان ...ولكل واحدة شيء او اشياء لو با عتها لصلح حالها ..
كم اتمنى ان تمر الاخوات ويقران هذه الدورة بدون مشاركة فقط قراءة ...اعتقد ان ذلك سيريح الكثير منهن ..وبالاخص التائهات ...المتخبطات هنا وهناك
اسال الله ان يجعل كل كلمة نكتبها في ميزان حسناتنا