قادمون
قادمون
موج البنفسج اهنئك على قدرتك على كسر ذلك الحاجز وتعبيرك عن مشاعرك لاحبتك...انا تربيت في بيئة مشابهة.كل شيء عيب تقريبا.وقد اثر في ذلك ايما تاثير فانا الى يومك هذا اجد صعوبة في اظهار مشاعري.حتى لاحب الناس الي.
dolai
dolai
اختى ضياء اسعدك البارى ورعاك اشكرلك ياغاليه
انا اتابع ردودكن جميعا استمتع بقراءتها ولااجد مااقول لذا اتابع بصمت
نصيحتك جميله لكن هل يترى سيفيد ان اضع حدا لمن يضع نفسه وسط خصوصياتى بعد ان تركت لهم المجال من البدايه بصراحه انا لااعرف اواجه الناس اخاف ان اجرح مشاعرهم او ان لا يفهمو مااريد
كنت فيما مضي اظن ان طيبتى وتهاونى مع الناس شيء يميزنى لكن وجدت نفسى كنت كتاب مفتوح للكل مع تحفظهم على مايخصهم احسست باالغباء كونى لم افرض احترامى عليهم بقوه
صيدلانية سنفورة
؛ أخجلتي تواضعنا يا حلوه .. و لا أظن رأيك نابع إلا من سمو خلقك و كرم نفسك .. و أثق إن خلف هذا المعرّف بحر من العلم زاخر بأثمن اللآلي و الدرر و أنا و الله أكثراً شرفاً و سروراً .. هذا من فضل ربي أكرمني بإدارة عجلة الحياة في مسارها الصحيح .. لو كشف الله لنا الغيب لسجدنا شكراً لك على أن حرمنا أموراً نظنها خير و رزقنا أمور كنا نظنها شر .. كما هناك جانب مشرق في حياة ضيـاء هناك جانب مظلم لكن لم يكن هذا موطنه .. أحبك الله الذي أحببتينا فيه .. و بارك في عمرك في طاعته و رضوانه .. ربما لم أصل للثبات المطلوب لكني يكفيني الرضــا بأن خيـرة الله لي خير من خيرتي لنفسي .. الحمد لله الذي هداني لهذا و ما كنت لأهتدي لولا أن هداني الله .. أثق بإذن الله بأنك ستدونين لنا قريباً قصة زاخرة بإنجازاتك .. هل لك في قدوة خير مني ؟ أمهات المؤمنين ـ رضي الله عنهن و أرضاهن ـ فما ينقصني من الخير و الصلاح أكبر مما أملك .. الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات .. الحوار المثمر .. الكيان الواحد هو ما ميزها .. اللهم أستجب لها .. و لا تحرمنا خير ما عندك .. أضم صوتي لصوتك و أسمحي لي أضيف الكلام كالدواء إن أقللت منه نفع وإن أكثرت منه قتل .. الصمت في بعض المواقف حكمه ليس الضعف .. ندمنا على الكلام مراراً لكن لن نندم على الصمت .. إليك هذه القصه : يحكي إن ثلاثه أشخاص حكم عليهم بالإعدام و هم عالم دين ، و محامي ، و فيزيائي .. و عند لحظة الإعدام حدث ما لم يتوقعه أحد .. عند لحظة الإعدام تقدم ( عالم الدين ) و وضعوا رأسه تحت المقصله و سألوه : هل هناك كلمة أخيرة تود قولها ؟ قال عالم الدين : الله الله الله هو من سينقذني .. و عندئذ أنزلوا المقصله ، و عندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت .. فتعجب الناس و قالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته ، فنجا عالم الدين .. و جاء دور المحامي إلى المقصله فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تود قولها ؟ قال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين لكني إعرف العداله العداله العداله هي من ستنقذني .. و نزلت المقصله على رأس المحامي و عندما وصلت لرأسه توقفت فتعجب الناس و قالوا : أطلقوا سراح المحامي فقد قالت العدالة كلمتها ، فنجا المحامي .. و أخيراً جاء دور الفيزيائي فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تود قولها ؟ فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، و لا أعرف العداله كالمحامي ، و لكني إعرف أن هناك عقدة في حبل المقصله تمنع المقصله من النزول فنظروا للمقصله و وجدوا فيها عقدة تمنع المقصله من النزول ، فأصلحوا العقده و أنزلوا المقصله على رأس الفيزيائي و قطع رأسه .. القصة منقوله للفائده صيدلانيتنا دائماً تنتقين أطايب الدرر .. الدين هو الحياة .. حياة الروح أثق بأنها سر سعادة الجسد .. و شقاءه تبعاً لها أيضاً .. اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك .. ليست المرة الأولى التي أشاهد فيها المقطع فعلاً منحه الله منطق يجعل السعادة طبع فيه من الأمثله معاصره قاهر المستحيل و نبوغه .. أفتقدتك من حين و كدت أسأل عنك أوافقك الرأي لكل منا خصوصياته يبنغي أن يضع حدود للآخرين لا يسمح لهم بتجاوزها .. إن كان في الحديث أديري دفة الحوار بعيداً عن الحوار الأصلي بطرح سؤال آخر فعندما تسألك عن راتبك قولي : هل وجدتِ لي وظيفة أفضل ؟ عندها ستسألك : ليه مو مرتاحه ؟ قولي : لا ، لكن الراتب قليل و يبدو إن السبب غلاء أسعار البترول .. ستقول : ما دخل البترول ؟ قولي : أليس هو سبب الحروب ؟ أفرضي إحترامك و إحترام خصوصياتك عليهم .. في عملي كنت أضع أدواتي المكتبيه على مكتبي لمن يريد إستخدامها عند الضروره .. فتفاجأت بهم لا يقتربون منها إلا بإستئذان بل و زاد حيرتي إنهم يفتحون حقائب بعضهم البعض للبحث عن روج أو عطر أو قلم و خلافه .. ربما لأنهم يعتبروني غريبه بحكم تنقل عملي .. و ربما لهيبتي في قلوب البعض كما ذكرت إحداهن .. و ننتظر إفادة الأخوات أيضاً .. ما شاء الله و قوة إلا بالله .. و صول متأخر و إثراء متميز و فريد .. فبتشخيص الأسباب نصل إلى العلاج .. lawsi أحبك الله الذي أحببتينا فيه .. و أنا و الله أحببتكم في الله .. أسعد الله قلوبكن في الدارين .. و جمعنا بكن تحت ظل عرشه .. أسأل الله أن ينفع بها الجميع .. و أسأله أن يجعلها شاهدةً لي بخيـر .. لي عودة بإذن الله قريباً للتعليق ع النقطه الخامسه الياسمين 68 حياك الله معنا .. أراك مجدة و مثابره .. "اللهم إني أسألك , علماً نافعاً , و رزقاً طيباً , و عملاً متقبلاً " ؛
؛ أخجلتي تواضعنا يا حلوه .. و لا أظن رأيك نابع إلا من سمو خلقك و كرم نفسك .. و أثق إن خلف...
ما شاء الله يا ضياء استمتعت كثيرا بقراءة ردودك
لكن هذا الرد اوافقك تماما عليه .. نعم لا نتوقع أبدا أن الاخرين هم من
سيفعلوا ما نريد .. وسيتحدثوا بما نحب .. ويتوقفوا عند حدودنا .. او يعاملونا كما نعاملهم
نحن ونحن فقط من نستطيع ان نفرض عليهم ذلك .. وهذا اساس الاستقلال
إذا عرفت نفسك .. كنت صادقة معها ومع غيرك وضعت حدودا واضحة
ورسمت ملامح دقيقة لشخصيتك .. مع ثبات في موقفك ..
سيتعامل معك الأخر وفق هذه الحدود ولن يتجاوزوها أبدا
وستفرضين عليه ما تحبين وما تكرهين
لن يستطيع أحد ان ينتزع منك كلمة لا تودين قولها .. ولا فعل لا تؤمنين به
أنت من ترسمي للآخر ملامح العلاقة من اللقاء الأول .. وثقي انه لن يتجاوزها
في اللقاء الثاني إن كنت واضحة وصادقة !
اما الاستغراق في المجاملات التي تسبب ضغطا عليك .. وتدفعك لكشف خصوصياتك
ارضاء للغير أو مسايرة لهم فهي ماتسبب العلاقات المعيمة الكل يمد يده
ليتناول منها ما يريد

موج .. وانا كذلك إذا أصابني انخفاض في الهمة او قلة رضا هرعت الى مثل هؤلاء
أشعر كثيرا أن تجربتهم أصدق وابلغ ممن يمشي على قدمين ويتنقل بين الغرف المكيفة
ويقول ( قد وصلت )

القادمون ..
سبحان الله .. العقل قاصر ومهما بلغنا من ذكاء وحكمة بعض الامور
نحتاج أن نقول ( سمعنا واطعنا ) ولذلك الامعان في اعمال العقل ليس دائما يؤدي
إلى الحق .. وترين أعظم العلماء الذين كشفوا أسرار الكون وحلوا معادلاته الدقيقة
بعضهم فقط من اهتدى .. وبعضهم لا زال متعلق بــــ ( بقرة ) !
وربما قصرنا نحن المسلمين في واجبنا تجاه نشر الحق .. تجدين أفرادا تتجه لنقل الحق
وجماعات منا تغرف من باطلهم بعد أن انغرت به

الياسمين 68 .. حياك الله معنا .. أسفرت وانورت
تمنيت ان تلتحقي بنا من البداية فوجدودك له وقع محبب
لكن طالما انت مستقلة خشي على طول ع الفاينل :biggrin:
الحمد لله ع سلامتك
استمتعت بسردك لمشوارك نحو الاستقلال
الياسمين 68
الياسمين 68
من اجمل ماقراءت هذا الصباح للاخت امى عائشة بقسم التنظيف
في حكاية يرويها الشيخ علي الطنطاوي .. يقول الشيخ :

كنت قاضياً في الشام ..
وحدث إن كنا مجموعة نمضي المساء
عند أحد الأصدقاء فشعرت بضيق نفس
و إختناق شديد

فأستأذنت أصدقائي للرحيل فأصروا
أن أتم السهرة معهم ولكني لم أستطع وقلت لهم أريد أن أتمشى لأستنشق
هواء نقياً

خرجت منهم مشياً وحدي في الظلام
وبينما أنا كذلك إذ سمعت نحيبا وإبتهال
آت من خلف التلة

نظرت فوجدت إمرأة يبدو عليها
مظاهر البؤس كانت تبكي بحرقة
وتدعو الله إقتربت منها وقلت لها:
(ما الذي يبكيك يا أختي)
قالت : (إن زوجي رجل قاسٍ وظالم طردني من البيت و أخذ أبنائي و أقسم
أن لا أراهم يوماً وأنا ليس لي أحد
ولامكان أذهب له)

فقلت لها:
(ولماذا لاترفعين أمرك للقاضي؟)
بكت كثيراً وقالت:(كيف لإمرأة مثلي أن تصل للقاضي؟)

يكمل الشيخ وهو يبكي يقول:
{{{{{{{{المرأة تقول هذا وهي لاتعلم أن الله
قد جر القاضي (يقصد نفسه) من
رقبته ليحضره إليها}}}}}}}}

سبحان من أمره بالخروج في ظلمة
الليل ليقف أمامها بقدميه ويسألها
هو بنفسه عن حاجتها

أي دعاء دعته تلك المرأة المسكينه ليستجاب لها بهذه السرعه وبهذه
الطريقه .. فيامن تشعر بالبؤس
وتظن أن الدنيا قد أظلمت فقط
أرفع يديك للسماء وتضرع لمن
يسمع دبيب النملة

أفتضيق بعد هذا ؟
كونوا على يقين أن هناك شيئاً
ينتظركم بعد الصبر...
عشت منذ ولادتي حتى يومي هذا وتعلمت

اعمل لارضاء الله لا لرضى البشر
البشر لايرضيهم ديك ولا جمل من كان همه الناس فحياته في افلاس
تذوقت الحاجه والغنى والربح والخساره فلم اجد الراحه الا في القناعه
من نجاحي اكتسبت الغرور ومن اخطائي اكتسبت النجاح
ايقنت ان الجمال جمال الروح ولاعلاقه للمظهر بالجمال
تعلمت ان كل يوم يمضي ينقص من عمري وتعلمت من الامس درس ومن الغد تفاؤل ومن الماضي حنين ومن المستقبل عمل
ادركت ان الجوع عافيه وفي الشبع مرض
تعلمت ان الاخت ام والاب عز. والاخ حمايه. والام. حياة. فأدركت ان الاقربون اولى بالمعروف
اثبتت لي الحياة ان الزوج تاج واهماله يسبب لك حياة كلها ازعاج فاتقي الله فيه واحذريه

عرفت ان الابن ليس تحت السيطره وان حبه والحنان عليه افضل تربيه

تعلمت ان الابنه جنة في الدنيا وبدونها تنقص نص متعة الدنيا فأحسنت تربيتها

ادركت ان الجار حاجه وعازه فابحث عنه وأكرمه

فهمت ان الاقارب سلوى وبدونهم نحن كالشجره بلا اوراق

تعلمت ان اهل الزوج هم اهلاً لي بعد اهلي وان فن التعامل معهم من حسن الاخلاق

وايقنت ان طهارة القلوب سلامه في العيش

اكثرو من الاستغفار والصلاة على الحبيب فهي كنز


رالي
رالي
رفع