منايا الجنة 1
منايا الجنة 1
جزاك الله خيرا"
وتجربة رائعة نعم المهم هو تحديد الهدف والسعي إلى تحقيقة بإدارة وقتك

من الآن وضعت لي هدف وسأسعى بإذن الله إى تحقيقة وهو حفظ كتاب الله الكريم أرجو منكم الدعاء لي
ويارب ياكريم أعني على تحقيقه فهو حلمي من زمان
حبيبتهم (أم عبدالعزيز)
جزاك الله خيرا" وتجربة رائعة نعم المهم هو تحديد الهدف والسعي إلى تحقيقة بإدارة وقتك من الآن وضعت لي هدف وسأسعى بإذن الله إى تحقيقة وهو حفظ كتاب الله الكريم أرجو منكم الدعاء لي ويارب ياكريم أعني على تحقيقه فهو حلمي من زمان
جزاك الله خيرا" وتجربة رائعة نعم المهم هو تحديد الهدف والسعي إلى تحقيقة بإدارة وقتك من الآن...
حياك الله ياغاليه ونفعك بها يارب


واياك يالحبيبه نعم الهدف واعانك الله على تحقيقه ويسره لك يارب
حبيبتهم (أم عبدالعزيز)
سأدرج الجزء الاخير الان ..وارجو ياغاليات من لديها استفسار ان تدرجه اليوم بإذن الله
حبيبتهم (أم عبدالعزيز)
......
WIDTH=100 HEIGHT=100

"وأخيراً إليكم بعض النصائح السريعة"



مهما أنفقت من وقتك في ذكر الله، فلن ينقص من الوقت شيء.
- كما أن المال لله تعالى، كذلك الوقت ملك لله، ومنحك حرية التصرف فيه،
فانظر كيف تتعامل مع أمانة وضعها الله عندك، هل ستضيعها، أم تحفظها!
- لا تترك يوماً يمر دون أن تتعلم شيئاً جديداً ونافعاً.
- لا تترك يوماً يمر إلا وتفعل عملاً مفيداً.




ابتعد عن الهموم، فالهموم هي أكبر مدمر للوقت، تجنب
أي مشكلة قد تؤدي إلى مشكلة أخرى وهكذا تتراكم الهموم
وتعطلك عن التفكير الفعال.
- أبعد أي مشكلة قد تنغص عليك حياتك وتضيع بسببها وقتك،
وأفضل طريقة لتجنب المشاكل أن تتوكل على الله
وتلتزم بالأدعية النبوية ليصرف الله عنك شرَّ كل شيء الله أعلم به.
- اترك الشك والظن والتجسس والغيبة والنميمة....
فهي أعداء شرسة لإدارة الوقت.



اترك النظر إلى ما حرَّم الله، فهذه النظرات تقودك إلى الكلام
ومن ثم إلى مزيد من العلاقات المحرمة وفي النهاية تجد أنك ضيعت
نصف وقتك في أشياء تضرُّك ولا تنفعك.
- اترك الكذب لأن الكذب يتطلب طاقة أكبر من الصدق! والكذب يحتاج لمبررات كثيرة،
ويقودك لمزيد من الكذب، ويفقدك ثقة الناس بك، وهكذا يضيع الوقت من حيث لا تدري.
- دماغك يشبه جهاز الكمبيوتر له مساحة محدودة، فلا تملأه بالأفكار التافهة
وغير المفيدة، بل لا تسمح لأي معلومة ضارة أن تدخل وتستقر في دماغك
لأنها ستشوش عليك وتضيع وقتك.




- صحح الخطأ على الفور... اعترف بخطئك وعالج الأخطاء بسرعة
ولا تتركها تستنفذ الوقت والجهد، فالخطأ إذا لم تتم معالجته على الفور
فإنه يؤدي إلى سلسلة من الأخطاء يصعب معالجتها، وبالتالي تكون
وسيلة لضياع الوقت دون فائدة.
- لا تتكبر! فالتكبر صفة يبغضها الله ورسوله،
والتكبر يؤدي إلى ابتعاد الناس عنك، ويقودك
إلى الغرور وإلى داء العظمة، حيث لا ترى الحقائق كما هي،
وهذا يؤدي إلى تضييع الوقت.





- لا تنفعل وتغضب! فالغضب يقود إلى سلسلة معقدة من الانفعالات
والتأثيرات الضارة على الجسد مثل ارتفاع ضغط الدم
وتسرع دقات القلب وتحميل الدماغ أكبر من طاقته...

وكل ذلك يؤدي إلى أمراض وإلى الموت المفاجئ وبالتالي تخسر الوقت.



- لا تصرّ على خطئك ولا تتعصب لرأيك بل اجعل الميزان
الذي ترجع إليه دائماً هو كلام الله وسنة رسوله.
فالإصرار على الخطأ يؤدي إلى مزيد من التفكير
ومزيد من إرهاق الدماغ في العمل على إثبات صحة هذا الخطأ،
ولن تتمكن من ذلك، لأن الخطأ لا يمكن أن يكون صواباً
عليك بالاستخارة فهذه أعظم طريقة لكسب الوقت ولاتخاذ القرار الصائب،
وكل شيء قمتُ به في حياتي بعد الاستخارة كان ناجحاً بنسبة 100 % ،
وكل عمل لم استخر به الله تعالى، كان غالباً ما يفشل. فالاستخارة توفر وقتك،
لأنك إذا اعتمدتَ على نفسك فستخطط وتفكر وتحسب
وتغرق نفسك في حسابات وربما تتخذ القرار الخاطئ،
بينما الاستخارة تعني أن الله سيتخذ لك القرار المناسب،
فهل ترضى باختيار الله لك ؟!
..

- لا تحمل حقداً على أحد مهما بلغت الإساءة! بل سلّم الأمر إلى الله تعالى،
وضع نصب عينيك أن الموت قريب منك وينبغي أن تصفح وتعفو
وتأخذ المزيد من الحسنات، لأن الدنيا تافهة جداً، ولا تستحق أن تحقد
على أحد فيها، بل ادع الله بالهداية لهم.
- أينما جلستَ حاول أن تقلب الحديث باتجاه ذكر الله والقرآن والعلم النافع
.(وبطريقة لا تشعر فيها أحداً من الجالسين).
وبهذه الطريقة تستطيع استغلال الوقت بعلم نافع أو حديث يرضي الله تعالى.
..

- لا تسخر من الآخرين فقد يكونوا أفضل منك!

- لا تقلق، ولا تحزن! إن القلق والخوف من المستقبل يضيع الوقت
بل وينهك الجسد ويؤثر على النظام المناعي مما يزيد من احتمالات
التعرض للأمراض. واستبدل القلق بالتوكل على الله، وأن تعلم أن ما أصابك لم يكن ليُخطئك،
وما أخطأك لم يكن ليصيبك. وأن كل ما يحدث معك هو بتقدير من الله، فلماذا الحزن والخوف؟
- لا تيأس! فاليأس يعني الموت، والموت يعني توقف الوقت.
ولذلك فإن التفاؤل والتفكير الإيجابي يؤدي إلى استثمار الوقت،
بينما نجد اليأس يحبط الإنسان ويقوده للاكتئاب، وبالتالي يتعطل دماغه عن التفكير،
ويضيع الوقت دون فائدة.
- إتقان العمل سيوفر الوقت، وللأسف هذا ما يتبعه الغرب اليوم وهو ما أدى إلى تفوقهم علينا.
فعندما تتقن عملك توفر الكثير من الوقت في الصيانة والإصلاح.
- اترك ما لا يعنيك فهذا من حسن الإسلام، لأن التدخل في أمور لا تضر ولا تنفع يؤدي
إلى إهلاك الوقت في أحاديث تافهة، وقد تعود بالضرر عليك.
- ابتعد عن المجادلة فهي مضيعة للوقت، إلا إذا كانت المجادلة تهدف لاكتساب
معلومة مفيدة أو إعطاء معلومة مفيدة.
.....
حبيبتهم (أم عبدالعزيز)
......

WIDTH=100 HEIGHT=100


{الدعاء أقصر طريق لاستثمار الوقت}



هل سألت نفسك يوماً لماذا كان النبي صلى الله عليه وسلم
يدعو الله في كل شيء، في الصباح والمساء وقبل الطعام وبعده
وعند دخول الأسواق و... إن إحساس الإنسان بقربه من الله
في كل لحظة، يجعله أكثر ثقة بنفسه وأكثر قدرة على
اتخاذ القرار الصحيح.
وعلى سبيل المثال هناك وقت كثير يضيع لدى الشباب في البحث
عن الزوجة! فهل جرَّبت أن تدعو الله أن يختار لك الزوجة المناسبة
التي يريدها هو لك؟! هذا ما دعوتُ به الله، فكانت زوجتي عوناً لي
على كسب الوقت، وما هذه الأبحاث والمقالات إلا من نتائج هذا الدعاء!







في مرحلة من المراحل لم يكن لدي أي برنامج لإدارة الوقت!!
ولكن وبعدما حفظتُ القرآن قرَّرتُ أن أترك الأمور كلها لله تعالى،
فهو الذي سيسخّر لي الأسباب، وهو الذي سيبارك في الوقت،
فبركة الوقت أهم من الوقت نفسه!
وسوف أضرب لكم مثالاً من تجربتي:
فعندما كنتُ في بداية رحلتي في كتابة المقالات العلمية،
كانت كتابة مقالة علمية واحدة تستغرق مني شهراً كاملاً من الجهد
والتحضير والقراءة وإعادة الصياغة والتصحيح،
ولكن بعدما اعتمدتُ على الله وأسلمته كل شيء:
وقتي وأمري واختياري وقراراتي...
أصبحت كتابة المقالة تأخذ يوماً واحداً فقط، إذاً وفَّرت 29 يوماً،
أليست هذه هي بركة الوقت، وهي أهم من الوقت نفسه؟
لقد كنتُ أضيع كل يوم عدة ساعات في تفكير سلبي غير مفيد،
مثل الخوف من الفشل أو الخوف من المرض أو التفكير بما
قاله صديق لي حول مشكلة حدثت مع صديق آخر،
أو لماذا فعل فلا كذا أو لم يفعل كذا... وهكذا.
وقد طبقت هذه القاعدة كل يوم، فقمتُ باستثمار هاتين الساعتين
بقراءة كتاب أو مقالة جديدة أو حفظ آيات من القرآن
أو تعلم حديث نبوي أو دعاء جديد...






وهو مبدأ رائع جداً، ويتلخص في أن مخاوفك من حدوث شيء ما،
مثل المرض أو توقع فقدان وظيفة أو خسارة في تجارة
أو رسوب في مادة في الجامعة، أو فشل في زواج...
هذه الأشياء تستنفذ قسماً كبيراً من وقتك،
وهي ستحدث على كل حال، ومخاوفك وتفكيرك
لن يمنعها من الحدوث!
إذاً ماذا لو تمكَّنت من التفكير بأشياء أخرى نافعة،
إن هذا يعني توفير كبير في الوقت. وهنا نجد آي رائعة
تقول: (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ)


تطبيق "مبدأ الفصل"



ربما يكون أهم عملية تقوم بها (بل وهي الأصعب)
ما أسميتُه "مبدأ الفصل" أي أن تفصل القضايا التي تشغل
تفكيرك وتجزئها، وتعالج كل قضية على حدة، فلا تطغى هذه على تلك،
وهذا سيوفر نصف وقتك على الأقل.
وسوف أضرب لكم مثالاً من تجربتي،
في بداية اهتماماتي البحثية كنتُ أذهب لمكتبة عامة
فأقضي ساعات في قراءة الكتب، ولكن أحياناً يصادفني موقف
ما أو مشكلة مع صديق، فأترك القراءة وأبدأ بالتفكير بهذه المشكلة:
لماذا حدثت، ماذا ستكون النتيجة، وكيف سأعالج هذه المشكلة،
وماذا أتوقع أن يحدث في المستقبل، وكيف سأواجه هذا الصديق،
ولماذا حدثني هذا الصديق بهذه الطريقة، وماذا كان يقصد...
كان نصف الوقت المخصص للدراسة يضيع في تفكير سلبي
لا يولد إلا الهمّ والقلق والتعب.

....

{..اخيرا..}




تمت بحمد الله دورة فن ادارة الوقت ..
بفضل من الله...


هذه الدوره قدمت مجانا ..وكان لها هدفا سامي
وهو استغلال وقتك الاستغلال الأمثل ..
ارجو من الله انك خرجت منها بفائده عظيمة تجدينها
في حياتك الدنيويه والأخرويه ..




~ اطلب منكن غالياتي ~
بعد اسبوع من الآن ان ترسل كل
متدربه لي على الخاص بالفائده التي جنيتيها من هذه الدوره ..
وان لم تخرجي بفائده ايضا ارسلي لي...
وماهي بنظرك الاسباب التي حرمتك من الفائده ..؟






كتاب(كيف تدير وقتك بفاعليه)
لمحمد عبدالجواد.

وبعض المقتطفات لبعض المدربين ....
(وليد القرطون)(لجند المعالي)(كتاب يوجين )
(ابراهيم شوقي)(ابراهيم الفقي)
......