
الاسم : موج البنفسج
رؤيتي:كاتبة متيزة و صحفية ناجحة
رسالتي :دفع النهضة و رفع الجهل و المساهمة في بناء مجتمعي
لتحقيق مبدأ خلافة الله في الارض
هدفي: اصدار مجلتي الخاصة تحمل قيمي و افكاري و نشر أعمالي
دافعي للكتابة فيه اوجه متعددة اولها اخراج مكنونات نفسي المتداخلة
بامواجها الهادرة على صفحات من ماء الحبر
ثانيها اخراج المجتمع من السبات و التغييب و التعتيم و تعرية الحقائق و كشف الخبايا
تحت شريعة الله و بضمير حي مستنير
ثالثها وضع لبنة من لبنات المجتمع لتشييد القيم النبيلة و اعادة الفضيلة
و اصلاح بؤرة الفساد و الضلال و خدمة الصالح العام
**اهمها ايماني بقوة القلم للوصول الى قلب الحدث و افراغ شحناتي الداخلية
فنحن نعيش كبت و اسر و صمت فقلمي سينوبني و يثرثر و يهدر و يزمجر
و اطلق له العنان فالوصول الى القمم يتطلب ابحار في الواقع و نفض الغبار
بنفس طويل و صمود اطول و تحريك الصخور تتطلب الجهود للوصول للمنشود
استاذتي خلود ساكبح جماح قلمي لترك المجال لبقية الاخوات و لعل هذه البطاقة الموجزة
ترسم لك من انا و ما اريد و شكرا
كانت هنا اختكم موج البنفسج


الاسم/
**هدوء الصمت **
رؤيتي /
كاتبه ناجحه
رسالتي /
قلمي صديقي يفهمني ويريحنيوينورني."
" الكلمة متعةمضيئ
هدفي /
تأليف الكتب
دوافعي للكتابه هي التعبير عن مشاعري وتفريغ الغضب أو الحزن
فأنا عادتي ان لا اتكلم مشاعري دائما مكبته
حتى الحزن أكبته
دائما في صمت
فأنا خجوله وخجلي يمنعني عن التعبير عما بداخلي
شفهيا
وربما أعبر عن مشاعري بالبكاء
في أي حالة سواء فرح أو حزن لا أجيد التعبير عنه بالكلام
ولو ان في ذلك الوقت أستطيع ان أمسك بقلمي لسطرت اروع الكتابات
واجملها
ولذلك اردت ان اطور من مهاراتي في الكتابه
أنا مشاعري دائما ارى انها ملكي لوحدي لا أحب أن يطلع عليها أحد
فلذا دائما ارى ان الكتابه ليست الوسيله الافضل للتعبير عن مافي داخلي
لدي مدونه صغيره أكتب فيها مشاعري لكني لا البث ان أحذفها
لكي لا يطلع عليها احد *
ولدي محاولات في الكتابه والشعر لا بئس بها
واريد تطويرها
أحب ان اكتب ولكن احيانا لا أجد مسوغا للكتابه
اتمنى ان يتطور قلمي واصبح كاتبه ** واتمنى ان اتخلص من خصوصية قلمي
هذي هي دوافعي
**هدوء الصمت **
رؤيتي /
كاتبه ناجحه
رسالتي /
قلمي صديقي يفهمني ويريحنيوينورني."
" الكلمة متعةمضيئ
هدفي /
تأليف الكتب
دوافعي للكتابه هي التعبير عن مشاعري وتفريغ الغضب أو الحزن
فأنا عادتي ان لا اتكلم مشاعري دائما مكبته
حتى الحزن أكبته
دائما في صمت
فأنا خجوله وخجلي يمنعني عن التعبير عما بداخلي
شفهيا
وربما أعبر عن مشاعري بالبكاء
في أي حالة سواء فرح أو حزن لا أجيد التعبير عنه بالكلام
ولو ان في ذلك الوقت أستطيع ان أمسك بقلمي لسطرت اروع الكتابات
واجملها
ولذلك اردت ان اطور من مهاراتي في الكتابه
أنا مشاعري دائما ارى انها ملكي لوحدي لا أحب أن يطلع عليها أحد
فلذا دائما ارى ان الكتابه ليست الوسيله الافضل للتعبير عن مافي داخلي
لدي مدونه صغيره أكتب فيها مشاعري لكني لا البث ان أحذفها
لكي لا يطلع عليها احد *
ولدي محاولات في الكتابه والشعر لا بئس بها
واريد تطويرها
أحب ان اكتب ولكن احيانا لا أجد مسوغا للكتابه
اتمنى ان يتطور قلمي واصبح كاتبه ** واتمنى ان اتخلص من خصوصية قلمي
هذي هي دوافعي

السلام عليكن و رحمة الله و بركاته
أستاذتي الغالية خلود.. إشتركت معك في هذه الدورة ثم وقفت أمام أسئلتك.. توجست خيفة كعادتي عندما أفكر في قلمي
أشعر بأن لدي طاقة كبيرة للكتابة و لكني دائماً خائفة من الفشل, و بما أن الكتابة هي ملجأي من خطوب الحياة فإنني أخاف أن أخنق قلمي عندما أظهره للعلن و ينضب مدادي الذي كان يساندني دوماً كلما ألمت بي ضائقة.
و اليوم سأفتح لك قلبي و سأعطي قلمي الضوء الأخضر ليتكلم معك كمل لم يتكلم مع شخص من قبل.. و أتمنى أن لا أثقل عليك بشجوني الأدبية
هل شجعك أحد على ممارسة الكتابة ؟ أو هل أثنى أحدهم على كتاباتك؟
منذ أن كنت في المدرسة كانت معلماتي يعجبن بكتاباتي كثيراً و كنت دائماً أحوز على الدرجات النهائية في مادة التعبير. حتى أتى يوم و كنت في الصف الثالث الإعدادي و قالت لي معلمة اللغة العربية جملة لن أنساها ما حييت. قالت لي: سيأتي يوم و أرى أسمك على غلاف أحد الكتب و سأقول للناس هذه طالبتي
ثم جربت يوماً أن أكتب قصة قصيرة من صفحة واحدة و أرسل بها إلى كاتب معروف لأعرف رأيه بما كتبت. و كم تفاجأت عندما أعجب كثيراً بقصتي و أثنى عليها و قال لي بأن لدي مستقبلاً في الكتابة و لكني أحتاج بعض التدريب و التركيز على مبادئ النحو
- هل نشأت في بيئة تشجع الكتابة ؟ هل تجد الدعم والتأييد ؟ أو العكس؟
نعم, كان والدي و لا يزال يشجعني كثيراً و صديقاتي أيضاً كن يطلبن مني أن أكتب لهن بعض الخواطر.
- هل أنت ممن يهوى القراءة ويمارسها بشغف؟
طوال سنوات كانت القراءة هي هوايتي الوحيدة. كنت أحبس نفسي مع الكتب و لا أخرج حتى أنهي قرائتي لها. كنت أفضلها على الأكل و الشرب و الكلام مع الناس. و لكن عند دخولي الجامعة أصبحت لدي مسؤوليات كبيرة ثم تزوجت و زادت مسؤولياتي و أنجبت و لم يعد لدي الوقت لأعود صديقة الكتب كما كنت.
- هل توفرت بعض الفرص لتدرب مهاراتك الكتابية عن طريق دورة أو أستاذأو أحد المهتمين من أهلك ؟
غالباً كانت معلمات اللغة العربية هن من يساعدنني في هذا المجال و يوجهنني.. و أذكر أنني في إمتحان نهاية العام في الثالث الثانوي كنت أكتب إمتحان التعبير بشغف كبير لأرفع رأسي و أرى المشرفة على الإمتحان تقرأ ورقتي و هي متأثرة جداً و قالت لي لا بد من أنك ستحوزين على درجة عالية جداً في هذا الإمتحان
- هل تنشر كتاباتك عبر المجلات أو الجرائد أو صفحاتالإنترنت ؟
نشرت بعض كتاباتي على صفحات الإنترنت و في مجلة قلم الألكترونية.. و نشرت بضعة مرات في الجرائد المحلية بعض المقالات الإجتماعية.
- هل يساعدك شخص في مراجعة مقالاتك وإبداء رأيه في مضمونها؟
حالياً صديقاتي يقرأن لي أحياناً و زوجي أو مرتادات المواقع التي أنشر فيها كتاباتي
- هل السبل متوفرة لديك لتدريب ملكة الكتابة لديك؟
بالتأكيد و لكن للأسف الوقت لا يساعدني.. أتمنى أن أجد بعض الهدوء و السكينة لأكتب من دون بكاء الأطفال و طلباتهم التي لا تنتهي. أحياناً أحاول الكتابة في الليل بعد أن ينام الجميع و لكن لأنني أمر بحالة عصف ذهني قوي جداً عندما أكتب فإنني أشعر بالإعياء فوراً و لا أستطيع أن أكمل ما أكتبه. أحتاج إلى وقت هادئ في الصباح و أنا في أوج نشاطي حتى أستطيع أن أترجم أفكاري إلى كلمات.
- هل تملك رغبة ملحة في أن تصبح كاتبا ؟ أو في أن تعبر عن أفكاركمشاعرك عبر القلم ؟
ربما لولا قلمي لكنت أصبت بعلل نفسية لا تعد و لا تحصى
فهو طبيبي النفسي الذي أبوح إليه بمكنونات نفسي و يساعدني لأصل إلى الصفاء و التصالح مع نفسي.
- هل لديك يقين من وصولك لمستوى كاتب جيد؟
بالتأكيد. كما قلت أحتاج فقط للوقت و الهدوء الذي لا يتوفر لي حالياً.
- هل لديك الاستعداد لتطوير قلمك ؟ هل تقتنص الفرص وتتجاوز العقباتبذكاء ؟
ربما هذه مشكلتي. لا أعرف كيف أتجاوز هذه العقبات و أنحني أمام المشاكل التي تواجهني
- هل تعرف مهارات الكتابة ؟
المهارة الأساسية هي القراءة. كلما قرأنا أكثر كلما أصبحنا كتاب أفضل. القراءة لكبار الكتاب تجعل جملك أكثر ترابطاً و تعبيرك عن نفسك أسهل من خلال الكلمات. و يأتي في المرتبة الثانية الإلمام بمبادئ النحو و الحصول على مخزون لغوي كبير و المقدرة على اللعب بالكلمات لتصل إلى الكلمة المناسبة التي تعبر عن المشاعر التي تعتريك
- هل تعرف وجهتك أو مجالك الذي تود أنتكتب فيه ؟
حالياً أركز على أدب الطفل بحكم أنني أرى وضع أدب الطفل المزري في عالمنا العربي و كأم فأنا أهتم كثيراً بما يقرأه أبنائي و أتمنى أن أجد كتباً مفيدة لهم.
- هل لديك تصور لمهمتك الكتابية ؟
تطورت مهمتي عبر السنوات. من كتابة خواطر لكتابة قصص قصيرة, حتى وصلت لأدب الطفل حالياً.
ما الذي يدفعكلتحركي قلمك وأنت تحكي شعرك تفكرين فيم ستكتبين ؟ ما الذي يدفع مدادك إلى أن يجريعلى الورق بلا توقف في لحظة شعورية معينة ؟ ما الذي يدفعك إلى البحث والتعلموصياغة تلك المعلومات وتقديمها ساخنة متقنة؟
كما قلت إختلفت دوافعي عبر السنوات. فعندما كنت أكتب الخواطر كان هدفي أن أكتب شعوري على الورق و أتصافى مع نفسي و أشعر بالراحة بعد أن يخرج كل الألم من قلبي و يصبح ماثلاً أمامي ككلمات تتراقص على وقع جرحي, فأستطيع أن أقفل الجرح و أضمده بهدوء بعد هذه العملية الجراحية
و عندما بدأت بكتابة القصص القصيرة كنت أضع هدفاً معيناً نصب عيني قبل أن أبداً الكتابة فكانت كتابتي لدوافع إنسانية بحتة أعرض فيها نماذج من واقع حياتنا و أعبر عن مشاعرهم المكبوتة.
أما الآن فهدفي الأساسي هو التعليم و التنوير و التربية. أريد أن أصل إلى أعماق الطفل و أزرع فيه القيم و الأخلاق التي سترافقه طوال عمره.
صياغة الرسالة والرؤيةوالأهداف
رسالتي واضحة المعالم الآن بعد إجابتي على الإسئلة أعلاه. رسالتي تطورت و وصلت إلى ما أصبو إليه حالياً.
الرؤية: رؤيتي حالياً أن أكون كاتبة و لدي مجموعات قصصية منتشرة في كل المكتبات العربية.
الأهداف: تأليف أول مجموعة قصصية لي في القريب العاجل. أتمنى أن يكون هذا قبل نهاية العام و لكني لا أعرف ما سيؤول إليه حالي و أنا أؤجل الشروع في الكتابة يوماً بعد يوم مع أن التصور و الأفكار قد تبلورت تماماً في رأسي و قمت بعمل عصف ذهني سريع لأهم الأفكار التي أريد البدء فيها و لم أستطع أن أكمل فقد شعرت بالإعياء و أنا أحاول أن أخرج أفكاري إلى الورق.
أتمنى ألا أكون قد أطلت عليك أستاذتي و لكنني قررت أن أشاركك بمكنونات نفسي الأدبية علني أجد الحماسة مرة أخرى بين ثنايا نفسي لأبدأ من جديد بمشروعي المؤجل من سنوات.
كل الود لك غاليتي
أستاذتي الغالية خلود.. إشتركت معك في هذه الدورة ثم وقفت أمام أسئلتك.. توجست خيفة كعادتي عندما أفكر في قلمي
أشعر بأن لدي طاقة كبيرة للكتابة و لكني دائماً خائفة من الفشل, و بما أن الكتابة هي ملجأي من خطوب الحياة فإنني أخاف أن أخنق قلمي عندما أظهره للعلن و ينضب مدادي الذي كان يساندني دوماً كلما ألمت بي ضائقة.
و اليوم سأفتح لك قلبي و سأعطي قلمي الضوء الأخضر ليتكلم معك كمل لم يتكلم مع شخص من قبل.. و أتمنى أن لا أثقل عليك بشجوني الأدبية
هل شجعك أحد على ممارسة الكتابة ؟ أو هل أثنى أحدهم على كتاباتك؟
منذ أن كنت في المدرسة كانت معلماتي يعجبن بكتاباتي كثيراً و كنت دائماً أحوز على الدرجات النهائية في مادة التعبير. حتى أتى يوم و كنت في الصف الثالث الإعدادي و قالت لي معلمة اللغة العربية جملة لن أنساها ما حييت. قالت لي: سيأتي يوم و أرى أسمك على غلاف أحد الكتب و سأقول للناس هذه طالبتي
ثم جربت يوماً أن أكتب قصة قصيرة من صفحة واحدة و أرسل بها إلى كاتب معروف لأعرف رأيه بما كتبت. و كم تفاجأت عندما أعجب كثيراً بقصتي و أثنى عليها و قال لي بأن لدي مستقبلاً في الكتابة و لكني أحتاج بعض التدريب و التركيز على مبادئ النحو
- هل نشأت في بيئة تشجع الكتابة ؟ هل تجد الدعم والتأييد ؟ أو العكس؟
نعم, كان والدي و لا يزال يشجعني كثيراً و صديقاتي أيضاً كن يطلبن مني أن أكتب لهن بعض الخواطر.
- هل أنت ممن يهوى القراءة ويمارسها بشغف؟
طوال سنوات كانت القراءة هي هوايتي الوحيدة. كنت أحبس نفسي مع الكتب و لا أخرج حتى أنهي قرائتي لها. كنت أفضلها على الأكل و الشرب و الكلام مع الناس. و لكن عند دخولي الجامعة أصبحت لدي مسؤوليات كبيرة ثم تزوجت و زادت مسؤولياتي و أنجبت و لم يعد لدي الوقت لأعود صديقة الكتب كما كنت.
- هل توفرت بعض الفرص لتدرب مهاراتك الكتابية عن طريق دورة أو أستاذأو أحد المهتمين من أهلك ؟
غالباً كانت معلمات اللغة العربية هن من يساعدنني في هذا المجال و يوجهنني.. و أذكر أنني في إمتحان نهاية العام في الثالث الثانوي كنت أكتب إمتحان التعبير بشغف كبير لأرفع رأسي و أرى المشرفة على الإمتحان تقرأ ورقتي و هي متأثرة جداً و قالت لي لا بد من أنك ستحوزين على درجة عالية جداً في هذا الإمتحان
- هل تنشر كتاباتك عبر المجلات أو الجرائد أو صفحاتالإنترنت ؟
نشرت بعض كتاباتي على صفحات الإنترنت و في مجلة قلم الألكترونية.. و نشرت بضعة مرات في الجرائد المحلية بعض المقالات الإجتماعية.
- هل يساعدك شخص في مراجعة مقالاتك وإبداء رأيه في مضمونها؟
حالياً صديقاتي يقرأن لي أحياناً و زوجي أو مرتادات المواقع التي أنشر فيها كتاباتي
- هل السبل متوفرة لديك لتدريب ملكة الكتابة لديك؟
بالتأكيد و لكن للأسف الوقت لا يساعدني.. أتمنى أن أجد بعض الهدوء و السكينة لأكتب من دون بكاء الأطفال و طلباتهم التي لا تنتهي. أحياناً أحاول الكتابة في الليل بعد أن ينام الجميع و لكن لأنني أمر بحالة عصف ذهني قوي جداً عندما أكتب فإنني أشعر بالإعياء فوراً و لا أستطيع أن أكمل ما أكتبه. أحتاج إلى وقت هادئ في الصباح و أنا في أوج نشاطي حتى أستطيع أن أترجم أفكاري إلى كلمات.
- هل تملك رغبة ملحة في أن تصبح كاتبا ؟ أو في أن تعبر عن أفكاركمشاعرك عبر القلم ؟
ربما لولا قلمي لكنت أصبت بعلل نفسية لا تعد و لا تحصى
فهو طبيبي النفسي الذي أبوح إليه بمكنونات نفسي و يساعدني لأصل إلى الصفاء و التصالح مع نفسي.
- هل لديك يقين من وصولك لمستوى كاتب جيد؟
بالتأكيد. كما قلت أحتاج فقط للوقت و الهدوء الذي لا يتوفر لي حالياً.
- هل لديك الاستعداد لتطوير قلمك ؟ هل تقتنص الفرص وتتجاوز العقباتبذكاء ؟
ربما هذه مشكلتي. لا أعرف كيف أتجاوز هذه العقبات و أنحني أمام المشاكل التي تواجهني
- هل تعرف مهارات الكتابة ؟
المهارة الأساسية هي القراءة. كلما قرأنا أكثر كلما أصبحنا كتاب أفضل. القراءة لكبار الكتاب تجعل جملك أكثر ترابطاً و تعبيرك عن نفسك أسهل من خلال الكلمات. و يأتي في المرتبة الثانية الإلمام بمبادئ النحو و الحصول على مخزون لغوي كبير و المقدرة على اللعب بالكلمات لتصل إلى الكلمة المناسبة التي تعبر عن المشاعر التي تعتريك
- هل تعرف وجهتك أو مجالك الذي تود أنتكتب فيه ؟
حالياً أركز على أدب الطفل بحكم أنني أرى وضع أدب الطفل المزري في عالمنا العربي و كأم فأنا أهتم كثيراً بما يقرأه أبنائي و أتمنى أن أجد كتباً مفيدة لهم.
- هل لديك تصور لمهمتك الكتابية ؟
تطورت مهمتي عبر السنوات. من كتابة خواطر لكتابة قصص قصيرة, حتى وصلت لأدب الطفل حالياً.
ما الذي يدفعكلتحركي قلمك وأنت تحكي شعرك تفكرين فيم ستكتبين ؟ ما الذي يدفع مدادك إلى أن يجريعلى الورق بلا توقف في لحظة شعورية معينة ؟ ما الذي يدفعك إلى البحث والتعلموصياغة تلك المعلومات وتقديمها ساخنة متقنة؟
كما قلت إختلفت دوافعي عبر السنوات. فعندما كنت أكتب الخواطر كان هدفي أن أكتب شعوري على الورق و أتصافى مع نفسي و أشعر بالراحة بعد أن يخرج كل الألم من قلبي و يصبح ماثلاً أمامي ككلمات تتراقص على وقع جرحي, فأستطيع أن أقفل الجرح و أضمده بهدوء بعد هذه العملية الجراحية
و عندما بدأت بكتابة القصص القصيرة كنت أضع هدفاً معيناً نصب عيني قبل أن أبداً الكتابة فكانت كتابتي لدوافع إنسانية بحتة أعرض فيها نماذج من واقع حياتنا و أعبر عن مشاعرهم المكبوتة.
أما الآن فهدفي الأساسي هو التعليم و التنوير و التربية. أريد أن أصل إلى أعماق الطفل و أزرع فيه القيم و الأخلاق التي سترافقه طوال عمره.
صياغة الرسالة والرؤيةوالأهداف
رسالتي واضحة المعالم الآن بعد إجابتي على الإسئلة أعلاه. رسالتي تطورت و وصلت إلى ما أصبو إليه حالياً.
الرؤية: رؤيتي حالياً أن أكون كاتبة و لدي مجموعات قصصية منتشرة في كل المكتبات العربية.
الأهداف: تأليف أول مجموعة قصصية لي في القريب العاجل. أتمنى أن يكون هذا قبل نهاية العام و لكني لا أعرف ما سيؤول إليه حالي و أنا أؤجل الشروع في الكتابة يوماً بعد يوم مع أن التصور و الأفكار قد تبلورت تماماً في رأسي و قمت بعمل عصف ذهني سريع لأهم الأفكار التي أريد البدء فيها و لم أستطع أن أكمل فقد شعرت بالإعياء و أنا أحاول أن أخرج أفكاري إلى الورق.
أتمنى ألا أكون قد أطلت عليك أستاذتي و لكنني قررت أن أشاركك بمكنونات نفسي الأدبية علني أجد الحماسة مرة أخرى بين ثنايا نفسي لأبدأ من جديد بمشروعي المؤجل من سنوات.
كل الود لك غاليتي
الصفحة الأخيرة
أستاذتي الفاضله خلود
انا متشجعه انا اطور من كتاباتي اكثر واكثر واصبح طالبه بين يدك
ولكن بمجرد فتحي لصفحات الدوره ادخل في موجة بكاء لااعلم سببا لها
احاول التغلب على نفسي فقد اجبرتها وكتبت الاسئله في دفتري ولكن لم اجب عليها
وعندما وصلت للخطوه الثانيه لم استطع حتى اكمال قرائة ردك فاغلقت الصفحه
وعدت اليوم من جديد وكان نفس الحال
فاستميحك العذر انا اتأخر قليلا عليك سأحاول البعد عن المنتدى لمدة كم يوم وسأعود للبدء من جديد
فهل تسمحين لي بذلك؟؟