دين زوجك يعنيلك شي والا اخر اهتماماتك !!!!!

الأسرة والمجتمع

اذا ربي رزقك بزوج موفر احسن بيت وكريم واخلاقه طيبة
وووو ..... الخ


لكن في دينه رقة وضعف مضيع صلاته .. دخان وشيشة .. سهر الى اخر الليل ..
ويشاهد الحرام ويسمع الحرام والفاظه فيها فحش .... الخ
السؤال هل تعملين على اصلاحه ودلالته للصواب والا تطنشين
مادام يلبي رغباتك !!

او تخافين اذا كلمتيه تتغير عليك رفاهية الحياة !!
وهل من الممكن ان تكون سعادة حقيقية اذا كان الوضع كذا ؟


سمعنا بقصص يكون الزوج منحرف او ضايع في دينه قبل الزواج
وبعد الزواج يتحول الى شخص صاحب دين وخلق والسبب زوجته بعد الخالق
21
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

أولادي أغلى ماعندي
في اشياء ممكن تتغاضي عنها
لكن الاساسيات اللي هي الصلاة والصيام
والفواحش هذي ماتقدري تتجاهليها
حكاية يسمع اغاني ولا يدخن بكيفه
يشاهد الحرام لو قدامي اكيد مابسكت
اذا من ورايا بكيفه
اهم شي اولاده لايشوفو البطال منه
انا مو وصية علية
ولاحاقعد اغث عمري واراقبه
بيدخل القبر لحاله وبيتحاسب لحاله
اللي عليا انصح وبس
هو زوجي مو ابني عشان اقعد شايلة همه
بائعة المسك
بائعة المسك
فإن تارك الصلاة على قسمين : إما جاحد لها ولا يقر بفرضيتها فهذا كافر مرتد عن دينه يجب على زوجته أن تفارقه ولا يجوز لها أن تبقى في عصمته لأنه غير مسلم ولا يجوز للمرأة المسلمة أن يعاشرها رجل مرتد أو كافر بحال من الأحوال، قال تعالى في كتابه الكريم:" ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلاً". وإما أن يكون هذا التارك مقرا بوجوب الصلاة وفرضيتها ولكنه يتكاسل عن أدائها وإقامتها كما أمره الله تعالى و يعترف بالقصور والذنب والخطيئة ولكنه يسوِّف. فهذا عند الجمهور مسلم آثم مرتكب لجريمة كبيرة وعظيمة يقتل عليها بقطع رقبته إن لم يرجع إلى الصلاة وأدائها وإقامتها. وفي هذه الحالة وهي حالة معترف بوجوب الصلاة ولكنه تارك لها كسلا وجهلا فإن الزوجة لا تبين منه، بل تبقى معه ولكنها تحاول إرجاعه إلى الحق وتبذل كل ما في وسعها لتنبيهه على عظمة الصلاة ومكانتها في الإسلام . وجعل العلماء ذنب تارك الصلاة دون الشرك، وفوق جميع الذنوب وعلى المرأة أن تبقى متمسكة بدينها وعقيدتها حفاظاً على أولادها حتى لا يقعوا في شباك هذا الزوج الأثيم البعيد عن الله تعالى، وقد ذهب بعض الأئمة إلى كفر تارك الصلاة مطلقاً ما دام ترك الصلاة ، سواء كان جاحداً أو متكاسلاً ولهذا القول أدلة قوية تؤيد ه ، ومنها قوله صلى الله عليه وسلم " فمن تركها فقد كفر" وفي حديث آخر" إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة" رواه مسلم . وعلى كل حال فإن لم يُجْدِ معه النصح والتذكير وأصر على ترك الصلاة فعليك أن تسعي في سبيل الحصول على الطلاق منه. والله أعلم
مشتاقه لشوفة أبوها
تنصحه وتدعيله بالهدايه
مزاجيه%
مزاجيه%
علي حسب التفاهم بينهم..
اذامتفاهمين تنصح
امااذابتشب ناربسبب النصيحه بالطقاق فيه
الزوجه ماتقدرتغيرزوجهااذاماعنده استعدادنفسي واذاماكان يحبهاويسمع كلامهامن اول
عواطف تركي
عواطف تركي
من ناحية دخان وشيشه اظن هذا الشي عندك خبر فيه قبل الزواج وقبلتي فيه

وللاسف احنا بزمان اغلب الشباب مدخنين وحقين سهر ودشره برى البيت

وبالنسبه للصلاه والصيام يعني الاعمال الدينيه الظاهره تفرق اذا هو جاحدها ومنكرها أو مفرط فيها ويتهاون ويتأخر ويضيع فرض بسبب نوم او انشغال او عدم تعود على الالتزام

الحاله الاولى اذا جاحد اكيد بيكون فيه خلل ولازم اتأكد من سلامة دينه وعقيدته وليش جاحد ومنكر ربما يكون ممن انحرف عن دينه ويحتاج توجيه وتقويم او تصحيح افكاره ومصدر معلوماته ,,, الخ ، والموضوع يطول لانه صعب جداً جداً نتهم شخص في دينه .

والحاله الثانيه اذا كان مفرط ومتهاون وكسول عاد الله يعينك تصبرين صبر جميل وتحاولين انه يتعود على النشاط ويستقيم وقت الصلاه ذكريه وامشي او خذيه بالحسنى افرشي سجادة لك وله وقولي له نصلي جماعه يعني شجعيه وعاونيه على نفسه



مافي انسان كامل بهذي الحياه كذلك زوجك ليس كامل ويعاني من التقصير والذنوب مثله مثل غيره شجعيه يجاهد نفسه مافي يدك شي اكثر من كذا

واسلوب ونظام وتدين الام والاب في البيت يترتب عليه نشأة اسرة كامله اما متهاونه او جاحده للدين

الله يشرح صدرك وييسر امرك