
@سفريات@
•
رشرش حبيبة قلبي ردك في الديوانية وكتابتك <<<<< أسعدت قلبي كثييييييييير أقل شي عرفنا إنك بخير والله يكفيك شر من فيه شر


حمطانه
•
رتوووش..الحمدلله طمنتينا والله يالغاليه وربي يمتعك بالصحه والعافيه
صراحه اني كنت متكدره من غياب كثير من البنات من الديوانيتين والكل يشكي ومهموم
وما نقول الا الحمد لله على كل حال اللهم انا نعوذ بك من حال اهل النار..كل حال يهون الا حال اهل النار
الحمدلله الحمدلله الحمدلله ..يابنات خلو همكم رضا الله فقط وبتهون هموم الدنيا ..
وربنا يجمعنا بكم على خير ..
..وجعلنا الله من اهل الفردوس قولوا آآآآآآآآآآآمين.
صراحه اني كنت متكدره من غياب كثير من البنات من الديوانيتين والكل يشكي ومهموم
وما نقول الا الحمد لله على كل حال اللهم انا نعوذ بك من حال اهل النار..كل حال يهون الا حال اهل النار
الحمدلله الحمدلله الحمدلله ..يابنات خلو همكم رضا الله فقط وبتهون هموم الدنيا ..
وربنا يجمعنا بكم على خير ..
..وجعلنا الله من اهل الفردوس قولوا آآآآآآآآآآآمين.

حمطانه
•
بنات ..كنت الان بقسم الفتاه المسلمه وقرات موضوع للاخت ضياء القمر الله يجزاها خير
هو قصه الشاهد منها ان اللي يشوف مصيبة غيره تهون عليه مصيبته ويحمد الله
ايضا الاستعانه بالصبر والصلاه والدعاء والتوكل على الله ترفع الابتلاء عن العبد.,....اخليكم مع الموضوع المنقول..
.....................
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواتي بالله
وصلتني هذه القصه بالايميل فادمعت عيناي فحبببت ان انقلها لكم لتعم الفائده
ويكون لنا ولكم فيها الاجر والثواب ان شاء الله
قصة يرويها الشيخ نبيل العوضي
قبل ذهابي إلى الاستديو لبرنامج بكل صراحة توجهت إلى (مجمع البستان) لإلقاء كلمة عن (حب الله) ضمن مشروع درر الذي تقيمه الأمانة العامة للأوقاف بالتعاون مع مبرة طريق الإيمان.
وأنا في الطريق اتصلت عليَّ الأخت الفاضلة (أم عبدالله المطوع)، وبما أن حلقة البرنامج كانت عن (المعاقين) أو (ذوي الاحتياجات الخاصة)، أخبرتني أم عبدالله عن قصة ابنها عبدالله.
تقول (أم عبدالله) أنها رزقت قبل سنوات بطفل مريض، وضع مباشرة في العناية المركزة منذ ولادته، وشخّص الأطباء حالته أنه يعاني (شللاً دماغياً) وان كل أطرافه لا تتحرك، بل الرئة لا تتحرك فهو يتنفس بجهاز صناعي، وينكسر قلب الأم على طفلها الذي انتظرته تسعة شهور لتراه على السرير طريحا، الأجهزة تحيط به، الأنابيب توصل له الغذاء والهواء!! لا يفتح عينيه بل لا يتحرك شيء من عضلات جسده عدا قلبه!!
يا الله.. كيف تحملت الأم هذا المنظر!.. يأتيها الأطباء كل يوم يحاولون إقناعها بإزالة الأجهزة وتركه ليموت، فهذا سيكون مصيره حتما!! أو انه سيعيش مشلولا شللا كاملا!!.. ومع هذا تصر الأم على إبقائه!! فوالله لو اخرجوا قلبها من جسدها لكان أهون عندها من إيقاف الأجهزة عن طفلها !
ظلت (أم عبدالله) أربعين يوما عند طفلها، تدعو له وتقرأ القرآن وتمسح بخرقة مبللة بماء (زمزم) وجهه وتبل شفتيه وترطب لسانه!!.. ولكم أن تتصوروا هذا المشهد الحزين، والأطباء يستغربون من فعلها !!
بعد أربعين يومًا.. حدثت المفاجأة!.. الطفل بدأ يتنفس!!.. الأطباء يستغربون!!.. الفريق الطبي يجتمع، ماذا حدث؟!.. أمر مستغرب!!.. إنها قدرة الله.. الطفل يتنفس وحده!! وبعد أيام تبشر الممرضة الأم عند قدومها.. ابنك فتح عينيه!!.. يا الله!!.. أزالوا الأجهزة عنه.. ولكنه لا يحرك شيئا من أطرافه !! سيظل الطفل بشلله الكامل أبد الدهر!.. هذا كلام الأطباء، مع هذا أحضرت أمه كل ما يحتاج إليه من أجهزة وممرضات إلى البيت وظلت تعتني به سنوات وسنوات، من علاج طبيعي.. إلى عمليات، من بلد إلى بلد.. تقول (أم عبدالله) أنها ذهبت به إلى الحرم في رمضان، وكان (الجبس) يلفه اثر عملية أجريت له، وحملته وهو ثقيل وكان بجنبها في صلاة التراويح.
كانت سنوات صعبة للغاية مع طفل مصاب بالشلل في جسده كله.. والآن بلغ الطفل (15) سنة، سألت (أم عبدالله) عن وضعه الآن، وكيف يأكل وكيف يعيش؟ قالت لي وهي (فرحة).. يا شيخ (نبيل..) ابني يحبك كثيرًا.. وهو ينتظرك منذ ساعتين في مجمع (البستان) لسماع محاضرتك !!
قلت لها: ما شاء الله كيف جاء للمجمع؟! قالت: يا شيخ أنعم الله علينا بعافية الولد، هو الآن يمشي ويركض ويلعب ويدرس، ليس بينه وبين الأولاد فرق يذكر!!.. سبحان الله!!.. كيف حصل هذا يا (أم عبدالله)؟!.. قالت: انه فضل الله علينا، وشفاؤه.. مازلت أتذكر كلام الأطباء.. (اتركينا نزيل الأجهزة عنه.. فهو ميت لا محالة !!).
جاءني (عبدالله) في المجمع وقبل رأسي وسلم عليَّ، والله لقد دمعت عيني وأنا أراه!!.. تذكرت رحمة الله تعالى، وصبر هذه الأم الصالحة على ابنها، فالحمد لله أولا وأخيرًا، وحفظ الله (عبدالله) من كل سوء وجعله قرة عين لوالديه، وشفى الله مرضى المسلمين من كل داء.
سبحان الله
( اللهم اشفنا واشفِ مرضانا ومرضى المسلمين ، وداونا وداو جرحانا وجرحى المسلمين ، واغفر لنا وارحمنا وارحم موتانا وموتى المسلمين )
هو قصه الشاهد منها ان اللي يشوف مصيبة غيره تهون عليه مصيبته ويحمد الله
ايضا الاستعانه بالصبر والصلاه والدعاء والتوكل على الله ترفع الابتلاء عن العبد.,....اخليكم مع الموضوع المنقول..
.....................
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواتي بالله
وصلتني هذه القصه بالايميل فادمعت عيناي فحبببت ان انقلها لكم لتعم الفائده
ويكون لنا ولكم فيها الاجر والثواب ان شاء الله
قصة يرويها الشيخ نبيل العوضي
قبل ذهابي إلى الاستديو لبرنامج بكل صراحة توجهت إلى (مجمع البستان) لإلقاء كلمة عن (حب الله) ضمن مشروع درر الذي تقيمه الأمانة العامة للأوقاف بالتعاون مع مبرة طريق الإيمان.
وأنا في الطريق اتصلت عليَّ الأخت الفاضلة (أم عبدالله المطوع)، وبما أن حلقة البرنامج كانت عن (المعاقين) أو (ذوي الاحتياجات الخاصة)، أخبرتني أم عبدالله عن قصة ابنها عبدالله.
تقول (أم عبدالله) أنها رزقت قبل سنوات بطفل مريض، وضع مباشرة في العناية المركزة منذ ولادته، وشخّص الأطباء حالته أنه يعاني (شللاً دماغياً) وان كل أطرافه لا تتحرك، بل الرئة لا تتحرك فهو يتنفس بجهاز صناعي، وينكسر قلب الأم على طفلها الذي انتظرته تسعة شهور لتراه على السرير طريحا، الأجهزة تحيط به، الأنابيب توصل له الغذاء والهواء!! لا يفتح عينيه بل لا يتحرك شيء من عضلات جسده عدا قلبه!!
يا الله.. كيف تحملت الأم هذا المنظر!.. يأتيها الأطباء كل يوم يحاولون إقناعها بإزالة الأجهزة وتركه ليموت، فهذا سيكون مصيره حتما!! أو انه سيعيش مشلولا شللا كاملا!!.. ومع هذا تصر الأم على إبقائه!! فوالله لو اخرجوا قلبها من جسدها لكان أهون عندها من إيقاف الأجهزة عن طفلها !
ظلت (أم عبدالله) أربعين يوما عند طفلها، تدعو له وتقرأ القرآن وتمسح بخرقة مبللة بماء (زمزم) وجهه وتبل شفتيه وترطب لسانه!!.. ولكم أن تتصوروا هذا المشهد الحزين، والأطباء يستغربون من فعلها !!
بعد أربعين يومًا.. حدثت المفاجأة!.. الطفل بدأ يتنفس!!.. الأطباء يستغربون!!.. الفريق الطبي يجتمع، ماذا حدث؟!.. أمر مستغرب!!.. إنها قدرة الله.. الطفل يتنفس وحده!! وبعد أيام تبشر الممرضة الأم عند قدومها.. ابنك فتح عينيه!!.. يا الله!!.. أزالوا الأجهزة عنه.. ولكنه لا يحرك شيئا من أطرافه !! سيظل الطفل بشلله الكامل أبد الدهر!.. هذا كلام الأطباء، مع هذا أحضرت أمه كل ما يحتاج إليه من أجهزة وممرضات إلى البيت وظلت تعتني به سنوات وسنوات، من علاج طبيعي.. إلى عمليات، من بلد إلى بلد.. تقول (أم عبدالله) أنها ذهبت به إلى الحرم في رمضان، وكان (الجبس) يلفه اثر عملية أجريت له، وحملته وهو ثقيل وكان بجنبها في صلاة التراويح.
كانت سنوات صعبة للغاية مع طفل مصاب بالشلل في جسده كله.. والآن بلغ الطفل (15) سنة، سألت (أم عبدالله) عن وضعه الآن، وكيف يأكل وكيف يعيش؟ قالت لي وهي (فرحة).. يا شيخ (نبيل..) ابني يحبك كثيرًا.. وهو ينتظرك منذ ساعتين في مجمع (البستان) لسماع محاضرتك !!
قلت لها: ما شاء الله كيف جاء للمجمع؟! قالت: يا شيخ أنعم الله علينا بعافية الولد، هو الآن يمشي ويركض ويلعب ويدرس، ليس بينه وبين الأولاد فرق يذكر!!.. سبحان الله!!.. كيف حصل هذا يا (أم عبدالله)؟!.. قالت: انه فضل الله علينا، وشفاؤه.. مازلت أتذكر كلام الأطباء.. (اتركينا نزيل الأجهزة عنه.. فهو ميت لا محالة !!).
جاءني (عبدالله) في المجمع وقبل رأسي وسلم عليَّ، والله لقد دمعت عيني وأنا أراه!!.. تذكرت رحمة الله تعالى، وصبر هذه الأم الصالحة على ابنها، فالحمد لله أولا وأخيرًا، وحفظ الله (عبدالله) من كل سوء وجعله قرة عين لوالديه، وشفى الله مرضى المسلمين من كل داء.
سبحان الله
( اللهم اشفنا واشفِ مرضانا ومرضى المسلمين ، وداونا وداو جرحانا وجرحى المسلمين ، واغفر لنا وارحمنا وارحم موتانا وموتى المسلمين )
الصفحة الأخيرة
ما ادري من فين ابدأ ردي هذا ولكن ما اقول غير الله يجزاكم كل الخير على السؤال عني سواء بالخاص او بالعام او بالاتصال وعلى كل حرف كتب بقصد مواساتي والدعاء.. ودي اخص كل وحدة بالشكر وما ودي اذكر اسماء اخاف انسى احد ..بس الكل ماقصر وبين المعدن الذهب الحقيقي ....... و ان شاء الله يستجيب المولى دعائكم لي
واحب اطمنكم زي ما قلقتكم ان الحمد لله الامور تسير للافضل ....كل يوم يمر علي احسن من اللي قبله ولو بنسبه بسيطه....والحمد لله على كل حال
استرخاء ....ما ادري كيف اوفيك حقك ....بين معدنك الذهب وانا عمري ماراح انسى لك هذه الوقفه و المشاعر الاخويه الصادقه و بكل كلمه قلتيها وكل ثانيه قضيتيها معي بقصد التخفيف عني وازاحه همي ربي يجزاك الخير كله ويسعدك بالدارين ويديم عليك كل النعم
صحيح رب اخ لك لم تلده امك
سر..........لا يضيق صدرك حبيبتي....الحمد لله لا زلت احيا بحبكم وحبك انتي بالذات
اللي راسلوني على الخاص...اسعدني جداا سؤالكم عني ونعم الاخوات وجزاكم الله الف خير..... وربي يسعدكم بالدارين.... اعذروني ما قدرت ارد على كل وحده بالخاص واكيد انكم مقدرين ظروفي
في امان الله