UmZozo
UmZozo
UmZozo UmZozo :
مومنة الله يعينك الطابق الخامس عاد؟؟؟ لو انا ما اتحلحل من مكاني، انا درج واحد ولما اصعده انافخ وحالتي حالة. والشغالة حبيبتي شر لابد منه اذا مو اليوم لما تجبيبن الحلوين بالسلامة بتقولين ما اقدر بدون شغالة. بالنسبة لوجع الراس تأكدي من ضغط الدم أحسن. وما تشوفين شر يالغالية.
مومنة الله يعينك الطابق الخامس عاد؟؟؟ لو انا ما اتحلحل من مكاني، انا درج واحد ولما اصعده انافخ...
بنات
حبيت أنقل لكم هالموضوع من أحد المواقع

الأمهات اللاتي ينجبن توأما أو أكثر في حاجة إلى رعاية خاصة، والدليل على ذلك أننا نجد جمعيات ومنظمات تقام خصيصا في الدول المتقدمة من أجل رعاية هذه الفئة من السيدات. فهؤلاء الأمهات تجمعهن قواسم مشتركة عديدة، أولها أنهن كانت لديهن رغبة جامحة في الإنجاب، فهن في الغالب انتظرن سنوات عديدة لكي ينجبن أطفالا، وربما يكن قد أنفقن الكثير من الأموال على تحقيق هذا الهدف، وربما يكن قد لجأن إلى الأطباء للحصول على العقاقير أو الهرمونات اللازمة لهن لكي ينجبن، كما أن هناك بعض السيدات اللواتي كن يرغبن بالفعل في إنجاب التوائم فلجأن إلى تعاطي هذه الهرمونات عن طريق الحقن من أجل الحصول على مرادهن.
ولذلك، فإنهن لسن محظوظات كما يتصور البعض. ومعاناة المرأة التي تنجب توأما أو أكثر متشابهة، وهي معاناة مضاعفة عن معاناة أي أم أخرى أنجبت طفلا واحدا، هذه المعاناة تستطيع أي سيدة أخرى أن تتخيل حجمها إذا رأت حجم الجهد الذي تبذله أي أم لديها طفلان أو ثلاثة من أعمار مختلفة، إذ ما بالكم بطفلين أو ثلاثة يأتون إلى الحياة في آن واحد ويتعين على الأم رعايتهم معا! وتؤكد الدراسات الطبية أن القاسم المشترك بين أمهات التوائم في أي مكان وزمان هو أنهن جميعا يصبن بحالات الإجهاد البدني والنفسي والتوتر، كما أنهن أكثر عرضة من غيرهن من الأمهات للإصابة بالأمراض النفسية وعلى رأسها الاكتئاب. لدرجة أن إحدى الدراسات الطبية أكدت أن حالات الاكتئاب بين أمهات التوائم كانت خمسة أضعاف معدلاتها بين الأمهات العاديات، أو أمهات الطفل الواحد. ومن هنا نشأت الحاجة في المجتمعات المتقدمة إلى وجود جمعيات ومؤسسات خاصة لرعاية التوائم وأمهات التوائم، ومهمتها الأساسية مساعدة الأمهات في توفير الرعاية والرضاعة للطفلين. ومشكلة أخرى تنجم عن ولادة التوائم هي مشكلة اجتماعية تتعلق بشخصية التوأم نفسه، فالتوأم يجب أن يحظى برعاية متساوية تماما من جانب الأم والأب، بمعنى أنه لا يمكن أن يحظى طفل بوقت رضاعة أطول من الآخر، لأن هذا قد يثير الثاني على الأول، كما لا يجب أن ينام أحدهما بجوار أمه في سريرها مثلا وينام الآخر بمفرده، وهكذا. والمساواة هنا لا تعني مجرد قيام الأم بشراء ملابس مشابهة لكل منهما، فهذا ليس كافيا، بل إن هذا الأمر شكلي للغاية، ما يلبث للتوأم أن يحاول التخلص منه بعد مرور ست أو سبع سنوات من أجل أن يتميز عن قرينه ولكي تصبح له شخصيته المستقلة. وهناك عدة نصائح يوجهها الأطباء دائما إلى أمهات التوائم للحفاظ على المعاملة العادلة والمتساوية للتوأم، من بينها:
أن تنادي كلا منهما باسمه، وأن تحرص على عدم الخطأ في اسم أي منهما، وذلك حتى تصبح لكل منهما شخصيته المستقلة منذ الطفولة.
يراعي بعد سن الرابعة أو الخامسة أن تكون ملابس التوأم مختلفة، ويا حبذا لو اختلفت تسريحات الشعر واختلفت ألعاب كل طفل، لأن المواءمة في كل شيء حتى سن متقدمة سيمنع كلا الطفلين من الإحساس بقيمته وشخصيته المستقلة.
أن تتعامل الأم مع الطفلين على أنهما شخصان منفصلان تماما، فليس من الضروري إذا اشترت شيئا ما كقطعة حلوى مثلا لطفل أن تشتري مثلها بالضبط للآخر، بل إنها يجب أن تجعلهما يعتادان على أن تكون لكل منهما شخصيته وطموحاته المستقلة.

الله يكون بعوننا :09: :09:
UmZozo
UmZozo
انا وياكم
الله يعينك. كم عمر بنتك الله يخليها؟ اذا وديتيها الروضة بيتعدل نومها وتصير اوكي لا تخافين انا بنتي جذي يوم راحت الروضة من التعب تنام مبكر.
بلورة الشرق
بلورة الشرق
:09: >>>>>>> :hahaha:
UmZozo
UmZozo
بلورة
الله يعينك،،، إلى الآن صامدة الله يسهل عليكي يا رب ولا تنسين تبشرينا.
أنا البلسم
أنا البلسم
سلام ياحبوبات
البارح مادخلت النت وقلت يمدي البنات قالبين المنتدى علي (ماخذه مقلب)وحشتووووووووووووووووني ياحلوين
بلوره انا من الحين خففت مشاويري والظاهر بعدين ماكو طلعه مره وحده وعلى فكره قريت بمجلة حياة ان الفاصل في تشابه التوان هي المشيمه ومو الكيس يعني ممكن يكونون كيسين لكن المشيمه وحده وبكذه يطلعون نسخه من بعضهم وممكن يكونون كيسين ومشيمتين وبكذه يطلعون مختلفين
ام عزوز------كلامك يخوف وانا للحين ماعندي شغاله وودي اقدم بس ماابي اندنوسيه وابي رايكم وترشيحاتكم لافضل جنسيه من تجاربكم وخبراتكم