في اللحظة التي كان فيها إعلام النظام واعلام ايران يصرخ بخبر “مقتل الجولاني”، خرج أبو محمد الجولاني فجأة، وبكل ثقة، من داخل مقرّ القيادة وهو يشرف مباشرة على معركة "ردع العدوان".
ظهورٌ أنهى أشهر من الغياب، وكسر كل الروايات التي حاولت تصويره خارج المشهد وانهى روايات النظام وايران الكاذبة التي ادعت اغتيال الجولاني
يوم 27 نوفمبر لم يمرّ مرور الكرام…
بل كان اليوم الذي اهتزّت فيه الأرض تحت أقدام النظام وايران
في الصورة يظهر الجولاني وهو يعطي الاوامر ببدء المعركة من داخل مقر القيادة
من ذكريات ردع العدوان المعركة الغالية على قلوب السوريين والعرب
نسأل الله له الثبات
ولسوريا العزه والكرامه.
ناريمان ماضي الشرع
هو زي مانقرأ عنه
أو فيه تهاويل؟