ياربي من الﻻجعية والردود المملة 

حتى الاحتفال والفرح تستكثروووه على الحريم 

الي تكتب حرام 

والي تكتب لذة وتروح حسستني انها حتشرب هروين 

والي تكتب اسألو المفتي ليه هوا قصاص 

والي تقول تقلدو الكفار بالله ريحينا شفتينا سكرنا ولا رحنا دسكوهات

ارحمونا من التخلف هذا يعني مكتوب علينا بس نطبخ وننفخ وننظف 

ولما نبغى نعبر عن مشاعرنا توقفو زي الشوكة في البلعوم 

ولو مزعلكم المسمى عيد الزواج 
نقول ذكرى زواج 
نقول يوم زواج 
نقول يوم حب 
اي هباب بس بطلووووووووووووو الرجعية والبؤس الي انتو فيه 

استغفر الله

انا كل سنة اعمله في الروز وود في غرفة امواج واحيان الدانة واحيان اللؤلؤة 

الليلة 1800 تقريبا بدون اس تجهيز 

وما احس له داعي التجهيز لانو نوصل العصر كلها كم ساعة وننزل نتعشى كل هميس عندهم بوفيه بحري يررررد الروح 
وبعدها نطلع ننبسط واحلى شي في جاكوزي في الغرفة والمسبح في الدور 14 على الهوا حلوة جلسته في الليل مع كوب عصير وهدوء واو والصباح الافطار مع الغرفة 

ربي يسعد كل المتزوجات 

وااااااه 

ًفيه ردود تجيب الهممممم 

يااختي اذا كنتي انتي تسوين هالحركات لزوجك وماملى عينه شيء حتى الكلمه الحلوه ماقالها لك 


لاتعمين كل الرجاااااال 

اصابعك مو سوا 

الله يسعدكم يارب
اذكر بزواجي رحت الهوليدي ان
كان حلو اظن الليله كانت ب 400 غرفه بس
وجولدون توليب قديم

انا عيد زواجي بعد 4شهور بس مابعرف مطاعم بجده يجهزوا متلا جاتوه وكدا

السؤال :
يا شيخ السلام عليكم هل يجوز أن أحتفل بذكرى زواجنا بيوم معين نتبادل فيه الهدايا ونتعشى ونظهر مشاعر الحب والوفاء من غير ارتكاب لمحرم

الجواب :
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الحمد لله. الذي يظهر أنه لا يجوز الاحتفال بذكرى الزواج في يوم معين بأي نوع من الاحتفال سواء كان بإعداد الطعام أو لبس ثوب الزفاف أو إشعال الشموع أو إظهار الزنية والتصوير لوجهين:

الأول: أن هذه العادة من عادات الإفرنج وقد نهينا عن التشبه بعاداتهم لنتميز عنهم في هويتنا وثقافتنا وسلوكنا. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من تشبه بقوم فهو منهم). رواه أبوداود.

الثاني: أن الاحتفال بيوم يعود ويتكرر كل سنه يعتبر عيد سواء كان خاصا أو عاما ولا شك أن هذا العيد أمر محدث ليس له أصل في السنة والاحتفال به بدعة وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد). متفق عليه.

أما مجرد المذاكرة بين الزوجين والتأمل في أحداث هذه السنة وما وقع بينهما من أفراح وأحزان وطوارئ فهذا لا حرج فيه لأنه ليس من الاحتفال وإنما حقيقته التفكر والاعتبار وأخذ الفائدة.
وينبغي للزوجين أن يعتنيا بتبادل مشاعر الحب وإظهار الوفاء والهدايا ومظاهر الإحسان في جميع أوقات السنة على حسب الاستطاعة والتفرغ وتجدد المناسبات ولا يقيدا ذلك بيوم معين من السنة.
وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم أعظم زوج وفيا ومحسنا لزوجه خديجة رضي الله عنها في حياتها وبعد مماتها فقد كان إذا ذبح شاة يقول: (أرسلوا بها إلى أصدقاء خديجة). رواه مسلم.
والله أعلم وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم.


خالد بن سعود البليهد
عضو الجمعية العلمية السعودية للسنة
binbulihed@gmail.com
6/5/1434