ذكر يرفع درجاتك في الجنة

الملتقى العام

دعاء يرفع الى الفردوس الأعلى ......

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

ما رأيك بدعاء اذا دعوتة تمضي سنة ولا تستطيع الملائكه الإنتهاء من كتابة حسناتك؟؟؟

قال رجل من السلف:لا اله الا الله
عدد ما كان, وعدد ما يكون, وعدد الحركات والسكون.

وبعد مرور سنة كاملة قالها مرة اخرى
فقالت الملائكه اننا لم ننتهي من كتابة حسنات السنة الماضية!!

اخي : ما اسهل ترديدها وما اعظم اجرها

تخيل لو قمت بنشرها ورددها العشرات من الناس بسببك

بقول : اذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل : يارب عندي هم كبير ولكن قل: يا هم لي رب كبير..
قــل: اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم وبارك على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد..



==========================================
من كان في نعمة و لم يشكر , خرج منها و لم يشعر
من اتكل على حسن اختيار الله له,لم يتمن غير ما اختار الله له

اذا اقبلت الدنيا على احد اعارته محاسن غيره, واذا ادبرت عنه سلبته محاسن نفسه


6
615

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ام باسل@
ام باسل@
جزاكي الله خيرا وفي ميزان حسناتك يارب
سوووله
سوووله
مشكوووووووووووووووووووره عزيزتي
بسبوسه جنوبيه
لا اله الا الله


بس ماادري سمعت شي عن هذا

لو تتحققين افضل

حتى انا والله ودي اعرف صحة الحديث

ننظرك

والله يوفقك
أم زيودي .
أم زيودي .
جزاك الله خير الجزاء على جهودك
ولكن نرجو منك أن تتأكد من صحة ما تنقل قبل نقله
حتى لا تكون من المساهمين في نشر الخزعبلات والأكاذيب عن غير قصد

هذا الدعاء لم تثبت صحته
عموما هذا رد أحد العلماء على المسألة:



السؤال :


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد :

ما صحة هذا الحديث : " أن رجلاً من السلف قال : " لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون "

وبعد سنه قالها قالت الملائكة : أننا لم ننته من كتابة حسنات السنة الماضية فما أعظم هذه الكلمات التي لا تأخذ منك سوى ثوان .

يا فضيلة الشيخ هل هذا حديث صحيح أم لا علماَ بأنه انتشر عن طريق الرسائل البريدية والجوال ؟



الجواب :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد :

فهذه الرسالة التي انتشرت عبر الجوال والإنترنت هي من جنس كثير من الرسائل التي بدأت تتداول في الآونة الأخيرة ،

والتي لا يشك مَنْ له أدنى ممارسة ومطالعة في الأحاديث النبوية ، وآثار الصحابة أنها ليست على سنَنِهم ولا على

طريقتهم في الأدعية والأذكار التي تشع منها أنوار النبوة ، وتظهر فيها الفصاحة والبلاغة العربية والبعد عن الألفاظ

التي هي بأدعية المتأخرين المتكلفين أشبه منها بأدعية سيد المرسلين – صلى الله عليه وسلم - أو أدعية أصحابه الميامين .


ولمّا كان البعض لا يستطيع ترويج بعض هذه الأدعية إلا بقصص ، وكتب عليها بعضهم بعض القصص لتروج على

العامة فلعل هذه القصة التي سألت عنها من هذا الباب .


وإنني أكرر هنا ما كررته في أجوبة سابقة من التحذير من ترويج ما لم يثبت الإنسان منه عن آحاد الناس وأفرادهم ،

فضلاً عن عليتهم ، فضلاً عن الصحابة أو النبي – صلى الله عليه وسلم -، فإن هذا المسلك مخالف تماماً


لقول الله تعالى : " فتثبتوا " ، وفي القراءة الأخرى : ( فتبينوا ) .


وليس بعاقل من حدّث بكل ما سمع ، أو نشر كل ما وصل إليه ولو كان قصده حسناً ، فإن القصد الحسن لا يشفع لصاحبه

في تبرير مثل هذا الخطأ الجسيم ، بل هذا العذر – أعني حسن القصد - من الشبه التي تعلق بها واضعو الأحاديث

على النبي – صلى الله عليه وسلم - بغية ترويج الخير زعموا ! .


فليتق الله أولئك الذين يروجون مثل هذه الرسائل ، وليتثبوا منها قبل إرسالها ، فإن لم يستطيعوا التثبت

فليسألوا أهل العلم ، والإتصال بهم اليوم أسهل منه في أي وقت مضى . إما عن طريق الإنترنت - أو عن طريق

رسائل الجوال ، ولا عذر لأحد في نشر مثل هذه الرسائل الملفقة .


ومن تأمل القرآن والسنة وجد فيهما الغنية والكفاية عن ترويج مثل هذه الأحاديث الضعيفة ، والأخبار الواهية ،

والله المستعان ، والحمد لله رب العالمين .


المجيب : عمر بن عبد الله المقبل

عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم .

أم زيودي .
أم زيودي .
وهذا ايضا للفائده ارجو الاطلاع
http://www.saaid.net/Doat/binbulihed/f/153.htm