بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
موضوع فيه عدة مواقف فلنتخيلها و نجيب بما نشعر انه التصرف الصحيح و نطرح السبب من ردة هذه الفعل ,طبعا كلنا بنات و المواقف صحيح كلها لآدم لكني أريد آراء حواء عندما يكون آدم في هذه المواقف و ماذا رأيك يا حواء في هذه المواقف الحرجه بين الحب و الوفاء و تأنيب الضمير
موقف1:وقعت في حب فتاة بينك وبين نفسك من غير علاقات و كلام واصبحت حلما يراودك وهي حبك القديم و الحقيقي حتى تكون نفسك و تقوم بالزواج بها و تحدث مشكلة تدعوكم للانفصال من غير ذنب منها كحدوث مشاكل كبيرة بينك و بين اهلها او اباها كبير السن و معروفين كبار السن بتمسكهم برايهم ومع مرور الوقت تقرر الزواج من اخرى علها تنسيك الحب القديم الذي قد اجهد عواطفك و قلبك لكنك فجاة بعد عقد قرانك ترى الظروف قد اتيحت لعودتها مجددا لكن ليس بالجمع بينهما فهذه ترفض العودة بوجود الاخرى و تلك ترفض البقاء بعودة الاخرى هل تتخلى عن حبك القديم الذي لم تنساه اصلا لكنك تزوجت بالاخرى هكذا لمجرد الزواج و النسيان و تتخلى عن حبك؟ ام تتخلى عن الاخرى وتشعر بتانيب الضمير بعد ان جاملتها بحبك ؟ما هو موقفك هنا كيف تتصرف؟
موقف2:صديقك متعدد العلاقات مع الفتيات فتارة يحدث هذه و تاره يحدث هاذه و يدعي بان قلبه كبير جدا لدرجة انه يحب ثلاثة و اربعة, وكانه بثلاثة واربعة قلوب ! , وقد كان صديقك يقيم معك في نفس الحي و قد كنت قد رايت فتاة من حيكم واخفيت حبك الكبير لها حتى عن صديقك هذا حتى تتيح لك فرصة الزواج بها و بعدما قررت الزواج بها و كونت نفسك تتفاجى بصديقك قبل ان تخبره انت بها يقول لك ان هذه الفتاة اعجبته ودخلت قلبه و يريد الزواج بها!! هل تخبره برغبتك بالزواج بها وانها حبك القديم ام تتخلى عنها من اجله؟ ما هو موقفك؟ ولماذا؟
موقف3: وقعت في حب احدى الاقارب و لكنك كتوم لمشاعرك و لم تتقدم لخطبتها بعد واصبحت هاجس يزورك ليل ونهار و تتفاجى باخوك يصرح برغبته بالزواج بها حيث انه مستعد للزواج ماديا وانت لازلت تكون نفسك حتى تتقدم لها , الآن ماهو موقفك و هي حبك القديم ايضا !! وربما حبه القديم!!
هيا لنرى مواقف الجميع من هذه المواقف الصعبة بين الحب و الوفاء و تأنيب الضمير

زهرة فوق المحيط @zhr_fok_almhyt
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

زهرة فوق المحيط
•
رفع


الصفحة الأخيرة