فجر_80

فجر_80 @fgr_80

عضوة جديدة

راح تأخذ اجري اللي راح تجاوبني .....بنات الله يخليكم سؤال مهم

ملتقى الإيمان

السلام علكم ورحمة الله

الصــــــــــــــــــــــــــــــــــــدقة ؟ على من تجوز
أنا حصلت على ظيفة ولله الحمد اشكر اللله عليها ليل نهار ولكن زيادة في الشكر اريد ان اتصدق
اهلي (والدي وولدتي واخواتي ) وضهم المادي لا يعتبر متوسط بال اقل من ذلك وابي علية من اليون الكثير فهل يعتبر إنفاقي عليهم صدقة أو لا ؟
إذا كان لا فكيف لي ان أتصدق كيف عرف أشخاص محتاجين فعلا ؟
وإذا كان إنفاقي على والدي ( واجب ولا يعتبر صدقة ) هل يعتبر إنفاقي ‘لى إخوتي صدقة ) ؟

بنا ت الله يخلكم بسرع جاوبوني لأن الموضوع شاغلني ؟

شكرا لتعاونكم
3
398

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

the traveller
the traveller
يا أختي اذا الرسول صلى الله عليه وسلم قال(( في مامعنى كلامه .))..حتى اللقمة اذا وضعتها في فم امرأتك لك بها أجر

يعنى بإذن الله ذا احسنتي نيتك مو بس تعتبر لك صدقة ..لا..إلا صدقة وصلة رحم فوق ذلك بإذن الله

بعدين كيف تتصدقين على الفقراء البعديين وأمك وأبوك وإخوانك محتاجين؟؟؟؟؟؟
الأية تقول ا(لأقربون أولى بالمعروف..
ليلاس الحلوة
ليلاس الحلوة
الصدقه للاهل اولى من غيرهم تعتبر بر لوالديك اذا احتسبت الاجر لعملك
اماالزكاة فلها احكام خاصه بها
والله ولي التوفيق
الفجر الصادق الاتي
السؤال
لقد نويت في نفسي بعد أن هداني الله إن رزقت بعمل سأتصدق بخمس الراتب لفعل الخير إذ أنني أخذت بالآية الكريمة: (ولله الخمس مما غنمتم) وهل هذا يعني أنني ابتدعت بدعة؟ وهل إذا تصدقت بهذا المال إلى إخوتي الصغار في السن من أجل مساعدة والدي في مصاريف المدارس الباهظة يكون صحيحا؟ وما هي مصاريف الصدقات إذ أنني أريد أن أفعل الخير ولا أريد أن أحرم والدي وإخوتي؟


الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن نيتك التصدق بخمس الراتب أمر مشروع في أصله من حيث كونه صدقة وليس من باب الابتداع، لكن الخطأ هو في الاستدلال بهذه الآية، واللفظ الصحيح للآية: (أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَه) .
أما أنت فلك أن تتصدقي بما شئت من مالك، وتصدقك بالمال من أجل مساعدة والدك في مصاريف المدارس شيء طيب، بل قد يكون واجباً مادام الوالد محتاجاً.
أما مصارف الزكاة والصدقة الواجبة، فقد ذكرها الله تعالى في قوله: (إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) .
أما صدقة التطوع، فالأولى صرفها للأقارب ما داموا في حاجة إليها، ففي سنن النسائي والترمذي من حديث سلمان بن عامر رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "صدقتك على ذي الرحم صدقة وصلة". والله أعلم.


المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه