C_A_S_I_O
C_A_S_I_O
قبل شوي طلعت قناة ال MBC
إعلان إنهم بيستضيفون المذيعة المذكورة
وبيناقشونها عن ملابسات قضيتها
في برنامج مباشر مع محمود سعد
والبرنامج سيعرض يوم الخميس في الساعة
العاشرة تقريبا
مباشرة بعد البرنامج الجميل تحدي القرف
ماوية
ماوية
بنت السراه
حياك الله ,,
آمين ,,,


C_A_S_I_O
حياك الله اختي الكريمة ,,,
وكما ذكرت هناك مقابله معها في اكثر من قناه ,,
وليس هذا المهم بالنسبه لنا ولكن المهم هو ان لايتم استغلال قضيتها للوصول الى اغراض اخرى ,,,


الجوهره المكنونه
حياك الله اختي الكريمة
اللهم اهدها واهدنا جميعا ,,
وانصر الاسلام ,,



طيوبه
حياك الله اختي الكريمة ,,
نحن لانعين الشيطان عليها ولن نكون كذلك ان شاء الله ,,
ولكننا نحاول معرفة الغرض من تفخيم قضيتها الى هذا الحد ,,,
نحن نحاول ايجاد تيار اخر مضاد لتيار من اعلنوا الحرب على المراة المتسترة المكنونه في بيتها ,,
نحن نحاول ايجاد تيار مضاد لمن ضربوا لها المثل الاعلى وجعلوها قدوة لنساء العالم قاطبة .
نحن نحاول ازاله تاثير السحر الذي تمارسة الصحف على المراهقين والمراهقات على النساء الاقل وعيا وادراكا ,,
نحن نحاول ..... ونحاول ..... ونحاول ...... فهل تجدي المحاولة ام تذهب سدى ؟؟؟
أثبـــاج
أثبـــاج
جزاك الله خيرا اختي ماوية أوافقك الرأي وموضوعك جدير بالإهتمام ..

دعيني أبين لك وجهة نظري حول الموضوع مع العلم أن النص التالي مقتبس من الأخ سعيد الغامدي :

دأبت بعض النخب على الاصطياد في الماء العكر و استغلال الأحداث والحوادث و القضايا و الظواهر لصالحها ، و لخدمة أهدافها ، حتى قيل أنها تتاجر في آلام المتألمين ، لا لتخفف آلامهم و لكن لتصنع من تلك الآلام أمجادها و تحقق طموحاتها ، مما يذكرنا بالمثل القائل : ( مصائب قوم عند قوم فوائد ).


حتى أن القضايا الخاصة يتم انتهاك خصوصيتها لذلك ، بل إن التهويل يحدث حتى في المسائل التي هي من اختصاص القضاء لوحده .


و حين تتحول قضية ما من إطارها الطبيعي ليتم استغلالها فكريا أو سياسيا ، فإن أطرافا كثيرة ستجد نفسها معنية بها.
قضية رانيا الباز ، و ما تعرّضت له من طرف زوجها هي قضية مرفوضة و مستهجنة ، شرعيا و عقليا ، غير أنها تبقى في الأخير في إطارها الخاص بها ، فهي مشكلة اجتماعية أولا ، و هي قضية من اختصاص العدالة ثانيا .

غير أن الذي لاحظناه هو أن هناك من أراد استغلال هذه الحادثة لتحقيق أغراض خطيرة ، منها :

1- ترسيخ الصورة التشويهية التي تروّج لها جهات إعلامية و فكرية و سياسية غربية حاقدة ، من أن المرأة في المملكة تتعرّض لأبشع أنواع العنف ، و هو ما يربط بين صورة النساء في السعودية ، و ما سوقه الإعلام الغربي من واقع ما تعرضت له المرأة زعما في حكم طالبان ، و ذلك ما يفتح الباب لضغوط على المملكة تمارسها منظمات و هيئات متخصصة في حقوق الإنسان .

2- الضغط بقضية الباز ، باتجاه مشروع تحرير المرأة و تحصيل الحقوق التحررية المفرطة التي ينادي بها الليبراليون .

3- استغلال القضية عاطفيا ، لتجريء النساء على الرجال ، و بالتالي تفكيك الأسر ، و صناعة واقع لا قوامة فيه للرجل على المرأة مثلما هو الأمر في بعض الدول العربية التي تعلي من درجة المرأة بإذلال الرجل ، مع العلم أن مثل هذا الفكر يساعد على نمو الصراع الأسري بين الرجل و المرأة ، و متى تحول الود إلى صراع ضاع الرابط المقدّس الذي هو الزواج ، و تفككت العلاقات العائلية .



إنه لا أحد يستطيع أن يتجنى على السعودية و يقنعنا أنها معدودة من أوائل الدول التي تتعرض فيها النساء للعنف .
كما أنه لا أحد يستطيع إقناعنا أن حل قضية العنف ضد النساء تكون بتحريرهن و إخراجهن من الضوابط الشرعية .
و لا يختلف اثنان في كون الدول الغربية التي تشهد تحررا مريعا و دون حدود للمرأة هي ذاته التي تمثل أكبر مسرح للاعتداء على النساء ، و الإحصائيات معروفة و يمكن الرجوع إليها .
بل إن السعودية تعد من البلدان المثالية في هذا المجال .




إننا ندرك جيدا أن الليبراليين يعملون على استغلال ما حدث لصناعة قضية ، و قطع الطريق في هذا مطلوب ، بل واجب .



أن قضية رانيا الباز ستبقى قضية شخصية و قضائية ، إلا إذا استمرّ هؤلاء في تسويقها لتحقيق أغراضهم الفكرية و السياسية ، فإنه لا مناص آنذاك من المواجهة الفكرية و الإعلامية لإفشال سعي هؤلاء لتحقيق أغراضهم المذكورة ، و منها تلطيخ صورة المجتمع المسلم بأنه مجتمع إرهابي حتى في حياته الاجتماعية ، و كذا تشويه صورة المملكة ، و إحراجها أمام الحاقدين عليها .
ماوية
ماوية
حياك الله اثباج
ماشاء الله
رد موفق ,,,
بارك الله فيك ,,
وللاسف القضية استغلت من قبل الليبراليين من اجل الوصول لاهداف خاصه حاولوا الوصول لها من زمن بعيد ,,
نسأل الله ان يرد كيدهم في نحورهم ,, وان يشغلهم في انفسهم ,,,

تحياتي للجميع