AM ARIAM

AM ARIAM @am_ariam

محررة فضية

رايس "تنتظر" اليوم الذي تشارك فيه المرأة السعودية بالاولمبياد

الملتقى العام

واشنطن (سبق) :
"تمنت" وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس ان تشارك المرأة السعودية في الاولمبياد "قريبا"، و قالت إنها "جاهزة لذلك".

واضافت رايس في برنامج "ميت ذا برس" والذي عرض على شبكة "ان بي سي" الامريكية امس :" بالتأكيد انا انتظر اليوم الذي ارى فيه المرأة السعودية تشارك في الاولمبياد ، انا فعلا انتظر ذلك اليوم الذي اراها فيه بالافتتاح".

قال تعالى({وَدُّواْ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَاء)

وقال تعالى(وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ)
14
901

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

حبيبة ومجروحة
و انا اسال الله العظيم ان اراها جثة هامدة هي ورئيسها المتخلف بوش عليه من الله ما يستحق
امي اغلى ماعندي
و انا اسال الله العظيم ان اراها جثة هامدة هي ورئيسها المتخلف بوش عليه من الله ما يستحق
و انا اسال الله العظيم ان اراها جثة هامدة هي ورئيسها المتخلف بوش عليه من الله ما يستحق
وجعن يوجعها ان شاء الله مابقى الا هذي سحيله ام الخلاقين يابغضي لها

اجل حنا في السعودية نتمنى ان نراك جثه هامدة لافائدة منكي انا مدري منين هم جايبينها وه استغفرالله

انقلعي الله يقلعك الخلا عن دارنا ثم الخلا
كاندريل
كاندريل


طبعا اكيد انها تتمنى ذلك
وطبعا ظاهر الامر انه اشفاق على المراة السعودية
وكأن عدم مشاركة المراة السعودية في الاولمبياد كأنه ظلم لها او قصور منها ...

لكن مانتمناه يارايس هو
ان تراجعي مااصاب المراة الامريكية وهذه هي الاحصائيات :


وردت دراسة احصائية بإحدى الجامعات الأمريكية والتي نُشرت بكتاب..
(أمريكا تصلي أم لا تصلي – لديفيد بارتون )( والتي تم رفعها الى الرئيس بوش الابن )
فأوصى بضرورة العمل على عدم الاختلاط في المدارس

ما ذا تقول الاحصائية:
اغتصاب في اغتصاب:أن 80 % من النساء الأمريكيات يتعرضن للاغتصاب مرة واحدة على الأقل في حياتهن..!!
عدد النساء اللاتي يغتصبن كل يوم يتجاوز الــ 1900 فتاة
والنتيجة:
أن حوالى 30 % من الفتيات الأمريكيات يتعرضن للحمل أو الإجهاض أو الولادة في سن الرابعة عشر.
في أمريكا يا سادة: قيمة المرأة الأمريكيه:
24% من الذكور و 16% من الاناث يرون انه يحق للرجل أن يجبر أي أنثى على مضاجعتها حتى ولو لم تكن موافقة إذا صرف ما يقارب 10 إلى 15 دولارا عليها..!!!
في أمريكا يا سادة: ضرب النساء الامريكيات:
الحقوق الرسمية للمرأة الامريكية:
بالإضافة إلى كل ما سبق ذكره فإن جريمة ضرب النساء في الولايات المتحدة تُعد في أعلى معدلاتها في العالم
وللمحافظة على هذه الحقوق:
تقدم الولايات خدمة هاتفية للانقاذ العاجل في محاولة للحد من بعض هذا التعدى الشرس .
في أمريكا يا سادة: سلعة أمريكية للبيع:
أدى انتشار المفاهيم المادية و اللا أخلاقية الى:
تسليع المرأة في الأسواق
تعامل معاملة الرقيق الأبيض في كثير من الأحيان
خلو حياتهم من الروحانيات و من التراحم الأسري
تسخير المرأة تحت سياط السعي على الرزق
تجريدها من كل معالم الأنوثة و الاحترام..!!
في أمريكا يا سادة:
في أمريكا يا سادة: زنا المحارم:
تقول ”مارلين فان ديربر ” ملكة جمال أمريكا عام 1958م :
لقد اغتصبني أبي وأنا في الرابعة عشر واستمرت الحالة حتى الثامنة عشر من عمري.
وما خفي كان أعظم:
ثم أختها الكبرى التي ما كادت تسمع السر الرهيب حتى قالت: وأنت أيضاُ؟!! ...... هنا سقطت ”مارلين“ مشلولة وفقدت النطق وظلت في غرف المصحات سنين طويلة.
في أمريكا يا سادة: مسلسل زنا المحارم :
يصف الدكتور ”بيير سابورين“ الحالة في أمريكا فيقول: وللأسف فإن اغتصاب المحارم ليس وقفا على هذا النوع من ”الآباء“ و ”الأجداد“ ....بل يشمل ”الخال“ و ”العم“ و ”الأخ“ ...!!!!!
من مهام الأمهات الأمريكيات :
ويرى الدكتور ”سابورين“ أن على كل أم أمريكية لديها فتيات _ مهما كان سنهن _ أن تبصرهن تدريجياً وبلطف باحتمال وقوع هذا الاغتصاب
مركز للضحايا :
أعلن مركز الضحايا الوطني الأمريكي والذي يناصر ضحايا جرائم العنف ما يلي:
معدل الاغتصاب في الولايات المتحدة (1.3) امرأة بالغة في الدقيقة الواحدة... بمعنى (683.000) امرأة أمريكية تغتصب في العام الواحد.
هنا مركز الضحايا الوطني:
وأضاف المركز أن واحدة من كل ثمان فتيات بالغات في الولايات المتحدة الأمريكية تعرضت للاغتصاب...ليكون إجمالي من اغتصبن:( 12.100.000)
أثني عشر مليون ومائة ألف امرأة على الأقل.
تشير نتائج المسح الميداني للمركز أن:
( 61 % ) من حالات الاغتصاب تمت لفتيات دون سن الثامنة عشر.
( 29 % ) من كل حالات الاغتصاب تمت ضد أطفال دون سن الحادية عشر.
كما أظهرت الأرقام زيادة معدل الاغتصاب عن العام الذي سبقه بنسبة ( 59 % ) أي أن هناك ملايين الأمريكيات سيأتي الدور عليهن ليغتصبن.
اعترافات أمريكية:
التايمز ترى الحل في لباس المسلمات:
طالب أحد الكتاب في جملة ” التايمز“ الأمريكية (11/11/1991م) حكومته بالتدخل وإقناع النساء الأمريكيات بارتداء ملابس محتشمة وخاصة تلك الملابس التي ترتديها المسلمات حيث جاءت هذه الدعوة من الكاتب إثر الضجة التي أثيرت حول زيادة موجة الاعتداءات على السكرتيرات والمجندات.
عاجل ويرفع للأهمية:
صورة مع التحية لكل من:
الباحثين عن الحرية.
المخدوعين بأمريكا.
المنافحين عن حقوق المرأة على الطريقة الأمريكية.
إذا كانت أرقام تلك الاحصائيات ونتائج المسح في عام 1991م فقط.... فمعنى هذا:
أن الملايين من النساء الأمريكيات قد اغتصبن، وجرحت مشاعرهن، واعتدي على أجسادهن، وامتهنت كرامتهن

إلى جميع النساء المسلمات ...
إلى جميع الطاهرات العفيفات...
إلى جميع المجتمعات المسلمة الطاهرة...

السعيد من وعظ بغيره...
فإنها لا تعمى الأبصار ولكم تعمى القلوب التي في الصدور



قبل ان تتباكي يارايس على المراة السعودية
راجعي ايضا هذه الاحصائيات من عندكم


إحصائيات (قديمة) عن المرأة الأمريكية ! فما هو الحال الآن؟

- في عام 1980م: (1.553000) حالة إجهاض ، 30 % منها لدى نساء لم يتجاوزن العشرين عاماً من أعمارهن ، وقالت الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك.

- وفي عام 1982 م: 80% من المتزوجات منذ 15 عاماً أصبحن مطلقات .





- في عام 1995م: 82 ألف جريمة اغتصاب ، 80% منها في محيط الأسرة والأصدقاء ، بينما تقول الشرطة إن الرقم الحقيقي 35 ضعفاً

- 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح ، و4 آلاف يقتلن كل عام ضرباً على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن. 74% من العجائز الفقراء هم من النساء ، 85% من هؤلاء يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعد.

- ومن 1979م إلى 1985م: أجريت عمليات تعقيم جنسي للنساء اللواتي قدمن إلى أمريكا من أمريكا اللاتينية ، والنساء اللاتي أصولهن من الهنود الحمر ، وذلك دون علمهن.

- ومن عام 1980 إلى عام 1990م: كان بالولايات المتحدة ما يقارب مليون امرأة يعملن في البغاء. وفي عام 1995م: بلغ دخل مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية 2500 مليون دولار.

- وفي الولايات المتحدة فقط 1400 ملجأ للنساء المضروبات ، أو الهاربات من أزواجهن ، وهن اللاتي لا يجدن ملجأ عند أهل أو أقارب . من 90ـ95% من ضحايا العنف العائلي في أمريكا هم من النساء. ·

- ضرب الزوجات في أمريكا : انتشرت عادة ضرب الرجل زوجته في الغرب على المستويات الاجتماعية والثقافية ودون ضوابط ، وتقول الإحصاءات إن في أمريكا كل 15ثانية يضرب أحد الأزواج زوجته ضرباً مبرحاً .. ونشرت مجلة التايمز تحقيقاً حول حوادث الضرب التي تتعرض لها الزوجات الأمريكيات ، فقالت إن من بين 2000 إلى 4000 زوجة تتعرض للضرب الذي يفضي إلى الموت .

- المقتولات في أمريكا من قبل أزواجهن أو أخلائهن : طبقاً لإحصائيات مكتب التحقيقات الفدرالي ، فإن30 % من ضحايا قتل الإناث بالولايات المتحدة الأمريكية في 1990م قد قتلن من قبل أزواجهن أو أخلائهن ، وقد بلغ ذلك تقريبا 3000 امرأة.

- 80% من الأمريكيات يعتقدن أن الحرية التي حصلت عليها المرأة خلال الثلاثين عاما هي سبب الانحلال والعنف في الوقت الراهن ، 75% يشعرن بالقلق لانهيار القيم والتفسخ العائلي.

- و80% يجدن صعوبة بالغة في التوفيق بين مسؤولياتهن تجاه العمل ومسؤولياتهن تجاه الزوج والأولاد. و 87% لو عادت عجلة التاريخ للوراء لاعتبرن المطالبة بالمساواة مؤامرة اجتماعية ضد الولايات المتحدة وقاومن اللواتي يرفعن شعاراتها.

- و42% من الأمريكيات يتعرضن لتحرشات جنسية في أماكن العمل والدراسة والمنتديات والشوارع.

- 6 ملايين امرأة تضرب في بيوتهن دون أن يبلغن الشرطة أو يذهبن إلى المستشفى، عشرات الآلاف دخلن المستشفيات للعلاج من إصابات تتراوح بين كدمات سوداء حول العين وكسور في العظام وحروق وجروح وطعن بالسكين وجروح
الطلقات النارية وبين ضربات أخرى بالكراسي والقضبان المحماة .

- 20% من النساء اللاتي شملتهن الدراسة (دراسة عن النساء المغتصبات في أمريكا) اعترفن أنهن اغتصبن من قبل أصدقائهن. و24 امرأة جرى الاعتداء عليهن نهارا في إحدى حدائق نيويورك .

- دلت الإحصاءات الحديثة أن ربع طالبات المدارس الثانوية حبالى، وأن البكارة مفقودة البتة ، وفي مدينة (نفز) عاصمة (كولورادو) تبلغ نسبة الحبالى من تلميذات المدارس الثانوية 48%. يقول القاضي لندرس: "إنه يسقط في أمريكا مليون حمل ، على الأقل ، في كل سنة ، ويقتل آلاف الأطفال فور ولادتهم". وفي أمريكا مليون طفل يولدون سنويا من السفاح.

- 85% من الزيجات في الدول الغربية تنتهي بالطلاق.

- في دراسة باسم (جهنم شخصية) في مجلة تايم الأمريكية بالنسبة للطفل أو المرأة يعتبر البيت أشد خطرا من الشارع والعنف المنزلي يسبب في سقوط ضحايا أكثر مما تسببه الأمراض أو حوادث الطريق . وحسب الإحصائيات الأمريكية: 80% من جرائم القتل هي جرائم عائلية ، و (24،500) جريمة عائلية في عام 1993م ، و 48 % من الجرائم مسرحها البيت
كاندريل
كاندريل
يا رايس نحن نعلم ان ماذكرتيه ماهو الا شفرة سرية وايعاز لاذنابك من العلمانيين والليبراليين
في وسائل الاعلام العر بية وفي كل موقع للتحرك في تنفيذ مخططاتك في سلب المراة المسلمة
مميزاتها عبر تغريب المراة واغراق الاعلام العربي بثقافة الانحلال
و ماتريدون من المراة المسلمة الا سلب كرامتها وانى لك ولهم ذلك
فالشمس لاتغطى بغربال
والاحصائيات التي وصلت اليها المراة الغربية كافية كشاهد حاضر على فساد ماتدعوننا اليه .,,,

,,,
[ ماكنتوش ]
[ ماكنتوش ]
هع هي ودها

مير تبطي عظم