السلام عليكم ورحمة الله
حبيباتي احتاج لمشاركتكم جدا جدا---عسى الله ان يجعل في اجاباتكم ما يفرج كرب اعز الناس الى قلبي
وسامحوني كلامي هذا مكتوب وانا في شدة القهر
وحدة متزوجة صار لها اكثر من عشرين سنة
عندها 6 اولاد
زوجها متدين وهي بعد
زوجها غني ما شاء الله
المشكلة
وحدة الله يسامحها طالبة من البوسنة راحت عنده في مكتبه وهو يعمل في منشاة اكاديمية وقالت انها مسكينة انقطعت بها السبل تركها زوجها وطلقها وسافر وهي عندها طفلين وانا مكسورة الجناح ومحتاجة رجل يقف بجانبها في هالدنيا الصعبة و وو وووووو
الزوج الحين يقول لزوجته الاولى انه مسؤول امام الله ان يؤدي احتياجات هذه المراة
ويقول هي ضعيفة مكسورة الجناح وما عندها شروط ولا شي ---يعني مسالمة وما راح تاخده من اهله واسرته----وهالكلام الفاضي
وخطبها فعلا
والزوجة الأولى طالبة الطلاق
من منكم تقدر تعطيني امثلة من الحياة تدل انه كونها الحين مسكينة ومالها احد لا يعني بتاتا اننها لن تظهر وجها اخر بعد الزواج
للمعلومات هذا الزوج اكبر من هذه المسالمة بثلاثين سنة
بلسم فقط @blsm_fkt
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أم عطاء
•
الله يعينها ويصبرها صديقتك ,,,,,,والله ودى أساعدك لكن ماعنديش خبرة أفيدك بها............غير الدعاء وهى تستخير أفضل.
وش يعرفه انه صادقه ماهي نصابه وتبغى تنصب عليه وتهرب ولا تحمل منه وتاخذ اطفالها وتنحاش وتحسر قلبه
وش هالغباء ياربي يفرط في ام عياله امينه ويدور شي مو أمن ولايعرف وش اصله ومن وين جت
وش هالغباء ياربي يفرط في ام عياله امينه ويدور شي مو أمن ولايعرف وش اصله ومن وين جت
هذا رد اعجبني جدآ من أستاذ رائع قال:
-
لو تزوج زوجك إمرأة أخرى فليس في هذا أدنى دليل على أنه لايحبك أو أنه يجد فيك نقصاً يريد أن يعوضه في غيرك ... فالرجل ياأختاه قد خلقه ربه بصورة مختلفة كثيراً عن الصورة التي خلقك فيها .. فبينما خلقك ووضع داخلك فطرة لايمكن أن تقبلي في قلبك إلا رجلاً واحداً مهما كان ومهما تقلبت الأحوال .. فإنه خلق الرجل خلاف ذلك وجعل قلبه يستطيع بسهولة أن يحب أكثر من إمرأة .
وهذا بالتأكيد من رحمة الله فكل ميسر لما خلق له .. ولأنه أباح للرجل التعدد وإن قيده بشروط فإنه خلقه بشكل يلائم ذلك وخلق له قلباً يستطيع أن يستوعب أكثر من حبيبة في ذات الوقت .
ولأنه منع التعدد على المرأة حفظاً للأنساب وللشرف ولكرامة المرأة فإنه جل شأنه قد خلق لها قلباً من المستحيل أن يحب أكثر من رجل واحد في نفس الوقت .
والمشكلة تكمن هنا في أن كل مخلوق يرى الناس بعين طبعه .. ولأنك ياأختي الزوجة قلبك لا يقبل إلا رجلاً واحداً .. فتظنين أن زوجك مثلك وبالتالي تعتبرين أن زواجه من أخرى هو دليل على عدم حبه لك أو دليل على أن بك نقصاً ما يريد زوجك أن يجده في أخرى .. وهذا بالقطع غير صحيح فقلبك غير قلبه .. ومالا يستطيعه قلبك يستطيعه بسهولة قلبه لأن القلبين يختلفان ومن جعلهما يختلفان هو خالقهما جل وعلا ليناسب كلاهما دوره الذي أراده له الله .
2- أن كل رجل بلا إستثناء يسعده إن يكون له أكثر من زوجة وأكرر ليس قلة حب للأولى ولا لوجود عيب فيها .. بل لأن هذا يمتعه .. طبعاً حسب قدرته من كل النواحي نفسياً وبدنياً ومادياً وكذلك بعد أن يجيب على سؤال هام للغاية وهو : هل هو على إستعداد لأن يجعل زوجته الأولى تحزن .. فإن إستطاع أوإن تأكد أن زوجته الأولى لن تحزن أو يصيبها جرح ما - وهو أمر مستحيل تماماً - فسوف يفعل لأن هذا يناسب غريزته وجبلته التي خلقه الله عليها .
وبناء علي ماتقدم فإن بعض الزوجات التي تعتبر زواج زوجها من أخرى خيانة هي مخطئة وإن كنت أجد لها ألف ألف عذر لأنها مازالت تقيس الأمور بمقياسها هي وبمشاعرها هي وبقلبها هي الذي لا يتسع إلا لواحد فقط لاغير .
وأثني بالرجل فأقول أن مالا تعرفه عزيزي الزوج عن الزواج الثاني هو :
1-
أنك مهما إدعيت أنك تفعل ذلك رغبة في الثواب أو في إعفاف مسلمة أو غير ذلك من الترهات فلن يصدقك أحد .. بل أنت بذلك تسيء لنفسك وتسيء أيضاً للدين من غير أن تشعر ( ماعدا طبعاً بعض الحالات شديدة الوضوح كأن يتزوج الرجل مثلاً إمرأة أخيه المتوفي إضطراراً ولأنه لايوجد لديه حل آخر ليمكن له كفالة أولاد أخيه الضعفاء مثلاً والذين لاكفيل لهم سواه )
فأبواب الخير والثواب أوسع من الصحراء الكبرى فلتدخل من أيها شئت .. ولكن من فضلك تجنب هذه الحجة السخيفة الغير مقنعة .. وثوابك يكون أكبر بالتأكيد في المكاره وليس في الشهوات .
2- أن زوجتك الأولى مهما فعلت معها ومهما تنازلت هي لك وأظهرت رضاها بذلك .. فإنك إن تزوجت عليها ستكون قد تسببت لها بألم نفسي لا يدانيه ألم .. وجرح قد لا يندمل مع الأيام أبداً .. ومرارة في حلقها ستبقى حتى تلقى ربها .. ومهما فعلت أنت بعد ذلك فلن تنسى لك أبداً .. حتى وإن سكتت .. حتى وإن أظهرت الرضا .. حتى وإن تحسنت معاملتها لك وتدليلها لك بعد زواجك من أخرى ... لماذا لسبب بسيط لأنها تقيس الأمور بمقياسها هي الذي أعطاها إياه خالقها وهو قلبها الذي لا يتسع إلا لرجل واحد .. وليس بمقياسك أنت .. ومشكلتك أيضاً إن أقدمت على هذا الزواج بدون سبب قهري إنك بذلك تكون تقيس الأمور بمقياسك أنت .. وليس بمقياس زوجتك والذي يختلف تماماً تماماً .. وإن عذرنا زوجتك لأنها تقيس بمقياسها الذي لا تستطيع القياس بغيره .. فإننا لا تعذرك فمقياسك أنت الأكبر يستطيع أن يستوعب ماهو أصغر منه من مقاييس .. بينما المنطق يجعل من المستحيل إن يتسع المقياس الصغير ليستوعب الأكبر .
3- قبل أن تقدم على زواجك الثاني الذي هو بدون عذر مقبول وقهري .. إسأل نفسك سؤالاً واحداً وهو :
هل تستحق زوجتك ورفيقة عمرك أن تكون أنت السبب في أن تورثها كل هذا الهم والألم ؟
وهل هذا جزاء طيب العشرة وحسن تبعلها لك في ما فات من أيام وشهور وسنين ؟
وأرجوك أرجوك احسب الأمور بمقياسها هي كما إتفقنا وقدر كم الألم الذي ستتركها فيه والذي مهما حاولت تخيله فلن تستطيع أن تقدره كما ستحس هي به ... وبعد ذلك إتخذ قرارك وليحتمل ضميرك العذاب الذي ستسببه لمن أخلصت لك طويلاً .. ولا أظنه سيحتمله أبداً أو ستقدم على زواجك الثاني أبداً إن شعرت بالفعل بجزء ولو من ألف من الألم الذي سيصيب قلب زوجتك .
وأرجو أن لايفهم أحد من القراء الكرام أنني أحجر واسعاً أو أنني أحاول أن أحرم ما أحله الله .. حاشا وكلا ... فكل ما أردته أن يفهم كل من الزوجين نفسية الآخر وحقيقة مشاعره ليتجنب كلا الطرفان الظلم أو القسوة .
.
-
لو تزوج زوجك إمرأة أخرى فليس في هذا أدنى دليل على أنه لايحبك أو أنه يجد فيك نقصاً يريد أن يعوضه في غيرك ... فالرجل ياأختاه قد خلقه ربه بصورة مختلفة كثيراً عن الصورة التي خلقك فيها .. فبينما خلقك ووضع داخلك فطرة لايمكن أن تقبلي في قلبك إلا رجلاً واحداً مهما كان ومهما تقلبت الأحوال .. فإنه خلق الرجل خلاف ذلك وجعل قلبه يستطيع بسهولة أن يحب أكثر من إمرأة .
وهذا بالتأكيد من رحمة الله فكل ميسر لما خلق له .. ولأنه أباح للرجل التعدد وإن قيده بشروط فإنه خلقه بشكل يلائم ذلك وخلق له قلباً يستطيع أن يستوعب أكثر من حبيبة في ذات الوقت .
ولأنه منع التعدد على المرأة حفظاً للأنساب وللشرف ولكرامة المرأة فإنه جل شأنه قد خلق لها قلباً من المستحيل أن يحب أكثر من رجل واحد في نفس الوقت .
والمشكلة تكمن هنا في أن كل مخلوق يرى الناس بعين طبعه .. ولأنك ياأختي الزوجة قلبك لا يقبل إلا رجلاً واحداً .. فتظنين أن زوجك مثلك وبالتالي تعتبرين أن زواجه من أخرى هو دليل على عدم حبه لك أو دليل على أن بك نقصاً ما يريد زوجك أن يجده في أخرى .. وهذا بالقطع غير صحيح فقلبك غير قلبه .. ومالا يستطيعه قلبك يستطيعه بسهولة قلبه لأن القلبين يختلفان ومن جعلهما يختلفان هو خالقهما جل وعلا ليناسب كلاهما دوره الذي أراده له الله .
2- أن كل رجل بلا إستثناء يسعده إن يكون له أكثر من زوجة وأكرر ليس قلة حب للأولى ولا لوجود عيب فيها .. بل لأن هذا يمتعه .. طبعاً حسب قدرته من كل النواحي نفسياً وبدنياً ومادياً وكذلك بعد أن يجيب على سؤال هام للغاية وهو : هل هو على إستعداد لأن يجعل زوجته الأولى تحزن .. فإن إستطاع أوإن تأكد أن زوجته الأولى لن تحزن أو يصيبها جرح ما - وهو أمر مستحيل تماماً - فسوف يفعل لأن هذا يناسب غريزته وجبلته التي خلقه الله عليها .
وبناء علي ماتقدم فإن بعض الزوجات التي تعتبر زواج زوجها من أخرى خيانة هي مخطئة وإن كنت أجد لها ألف ألف عذر لأنها مازالت تقيس الأمور بمقياسها هي وبمشاعرها هي وبقلبها هي الذي لا يتسع إلا لواحد فقط لاغير .
وأثني بالرجل فأقول أن مالا تعرفه عزيزي الزوج عن الزواج الثاني هو :
1-
أنك مهما إدعيت أنك تفعل ذلك رغبة في الثواب أو في إعفاف مسلمة أو غير ذلك من الترهات فلن يصدقك أحد .. بل أنت بذلك تسيء لنفسك وتسيء أيضاً للدين من غير أن تشعر ( ماعدا طبعاً بعض الحالات شديدة الوضوح كأن يتزوج الرجل مثلاً إمرأة أخيه المتوفي إضطراراً ولأنه لايوجد لديه حل آخر ليمكن له كفالة أولاد أخيه الضعفاء مثلاً والذين لاكفيل لهم سواه )
فأبواب الخير والثواب أوسع من الصحراء الكبرى فلتدخل من أيها شئت .. ولكن من فضلك تجنب هذه الحجة السخيفة الغير مقنعة .. وثوابك يكون أكبر بالتأكيد في المكاره وليس في الشهوات .
2- أن زوجتك الأولى مهما فعلت معها ومهما تنازلت هي لك وأظهرت رضاها بذلك .. فإنك إن تزوجت عليها ستكون قد تسببت لها بألم نفسي لا يدانيه ألم .. وجرح قد لا يندمل مع الأيام أبداً .. ومرارة في حلقها ستبقى حتى تلقى ربها .. ومهما فعلت أنت بعد ذلك فلن تنسى لك أبداً .. حتى وإن سكتت .. حتى وإن أظهرت الرضا .. حتى وإن تحسنت معاملتها لك وتدليلها لك بعد زواجك من أخرى ... لماذا لسبب بسيط لأنها تقيس الأمور بمقياسها هي الذي أعطاها إياه خالقها وهو قلبها الذي لا يتسع إلا لرجل واحد .. وليس بمقياسك أنت .. ومشكلتك أيضاً إن أقدمت على هذا الزواج بدون سبب قهري إنك بذلك تكون تقيس الأمور بمقياسك أنت .. وليس بمقياس زوجتك والذي يختلف تماماً تماماً .. وإن عذرنا زوجتك لأنها تقيس بمقياسها الذي لا تستطيع القياس بغيره .. فإننا لا تعذرك فمقياسك أنت الأكبر يستطيع أن يستوعب ماهو أصغر منه من مقاييس .. بينما المنطق يجعل من المستحيل إن يتسع المقياس الصغير ليستوعب الأكبر .
3- قبل أن تقدم على زواجك الثاني الذي هو بدون عذر مقبول وقهري .. إسأل نفسك سؤالاً واحداً وهو :
هل تستحق زوجتك ورفيقة عمرك أن تكون أنت السبب في أن تورثها كل هذا الهم والألم ؟
وهل هذا جزاء طيب العشرة وحسن تبعلها لك في ما فات من أيام وشهور وسنين ؟
وأرجوك أرجوك احسب الأمور بمقياسها هي كما إتفقنا وقدر كم الألم الذي ستتركها فيه والذي مهما حاولت تخيله فلن تستطيع أن تقدره كما ستحس هي به ... وبعد ذلك إتخذ قرارك وليحتمل ضميرك العذاب الذي ستسببه لمن أخلصت لك طويلاً .. ولا أظنه سيحتمله أبداً أو ستقدم على زواجك الثاني أبداً إن شعرت بالفعل بجزء ولو من ألف من الألم الذي سيصيب قلب زوجتك .
وأرجو أن لايفهم أحد من القراء الكرام أنني أحجر واسعاً أو أنني أحاول أن أحرم ما أحله الله .. حاشا وكلا ... فكل ما أردته أن يفهم كل من الزوجين نفسية الآخر وحقيقة مشاعره ليتجنب كلا الطرفان الظلم أو القسوة .
.
الصفحة الأخيرة
شوفي يعيوني والله اللى ربي كاتبه يبي يجيها سوى رضيت واللى رفضت
ونا اقولك على قصتي انا متزوجه منذو عشرين سنه ولى من الاولاد والبنات 6 وكنت عايشه حياة هادئه وكلها حب وطمئنينه وفي يوم جاء زوجي وقال ابي اتزوج طبعا اعترضت وبكيت وانقهرت وقلتله ليش انا ماقصرت عليك في شىء كل حقوقك مستجابه وش فيني نقص علشان تتزوج رد علي وقال والله يابنت الحلال منتي مقصره في شىء بس ودي اعدد وازيد عيالي شوي ((لاني انا مااولد الا بقيصري ))
طبعا وكلت امري لله الخالق وصليت ودعيت ان الله يرضيني بالمكتوب
وانا الحين ادورله بنت الحلال وعسى الله يسخرلي انسانه طيبه علشان اتفاد المشاكل
اللى ممكن تحصل بعد الزواج والله يكتب اللى فيه الخير والصالح
واسفه ياعيوني اذا ازعجتاك بردي
نصيحه لك اختي لا تترك اولادك حرام ايش ذنبهم ترى الاولاد يكسرون الخاطر وخاصة اذا كان فيهم بنات
وبعدين راح تخسريهم وش الفايده والله الرجال ماراح ينفعك بكره لاكبرتي ماراح ينفعك الا اولادك الله يسخرهم لك ويخلهم
اللهم اصلح اولادي واولاد المسلمين واهدي ازواجنا وسخرهم لنا انك على كل شىء قدير