السلام عليكم
ناس يقربولي اكتشفت فيهم من فتره طويله طبع وهو
حتى لو كانو يكرهون وحده كره شديد جدا جدا ويحشون فيها من وراها
بس لما يقابلونها يقابلونها كانها اقرب انسانه لهم وكانها اختهم او بنتهم ويعطونها كل الكلام الحلو وهذا تعاملهم مع اغلب الناس
رايكم في طبعهم وكيف اتصرف معاهم بما انهم قريبين نوعا ما
وين @oyn_1
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
💎Diamond
•
حاولي تكون العلاقة سطحية ورسمية ولا تحتكين فيهم كثير
زائرة
•
عارفتهم ومتاكدة منهم
أعطيهم من النهااية ولاتجاملين
قولي ماأمشي مع ناااس نواياهم شينة و حش في خلق الله.
أنشغلوا في انفسكم
أعطيهم من النهااية ولاتجاملين
قولي ماأمشي مع ناااس نواياهم شينة و حش في خلق الله.
أنشغلوا في انفسكم
بعضهم يظلمون نفسهم بالكلام تقولك اكرها واكرها وهي ما تكرها بس تظلم نفسها بالكلام اما لانهم يحتكون كثير ولا بينهم نغزات بالكلام ولا تلاقينهم لو غابوا عن بعض حياتهم وقفت انا من وانا صغيره اجالس ناس كذا احس الموضوع مو كره لدرجة تلاقينهم اكثر الناس مع بعض وقت المصايب قبل الافراح بعض الناس تظلم نفسها بالكلام خاصه الكبار
عندك امرين
الاول : تنصحينهم عن الغيبة اذا استجابو الحمدلله
واذا ما استجابو عندك الامر الثاني
الثاني : تقومي من المجلس اللي اغتابوا فيه
اما المجاملات والكلام المعسول في الوجه
والسب والشتم في القفا
اظن لايكاد يخلو منه مجتمع خاصة في هذا الوقت
الاول : تنصحينهم عن الغيبة اذا استجابو الحمدلله
واذا ما استجابو عندك الامر الثاني
الثاني : تقومي من المجلس اللي اغتابوا فيه
اما المجاملات والكلام المعسول في الوجه
والسب والشتم في القفا
اظن لايكاد يخلو منه مجتمع خاصة في هذا الوقت
Mimada
•
قال فيه صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّ شَرَّ النَّاسِ ذُو الوَجْهَيْنِ، الَّذِي يَأْتِي هَؤُلاَءِ بِوَجْهٍ، وَهَؤُلاَءِ بِوَجْهٍ) رواه البخاري (7179) ، ومسلم (2526) - هو الذي يغش كلا الطرفين، فيوهمهم ويكذب عليهم بلسان حاله ومقاله ، أنه يحب منفعتهم ، ويتلهف لعونهم ومحبتهم ، ويسعى لأجلهم ، ولكنه في حقيقة الأمر يطلب ضرهم ، ويبحث عن كل ما يسوؤهم، ويضمر لهم كل سوء، ويمكر بهم الدوائر، وذلك لحساب نفسه، أو لحساب قوم آخرين.
أما المُداري فهو الذي لا ينطق بباطل، ولا يكذب، ولا يغش من يحادثه ويداريه، ولا يشاركه في سوء خلقه وعمله، ولا يظهر له موافقته على باطله، وإنما يسكت عنه في أحيان، ويجامله بالبشاشة والمعاملة الحسنة فقط، دون أدنى تنازل أو غش أو سعي في أذية، لعله يؤثر فيه بعد ذلك ، ويستمع لنصحه، أو لعله يتقي شره ويجتنب أذيته، ولكن دون وقوع في أي مشاركة في الإثم والعدوان.
والمداراة هي ما صدرت عنه عليه الصلاة والسلام في حديث عائشة الوارد في السؤال: " أَنَّ رَجُلًا اسْتَأْذَنَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا رَآهُ قَالَ: ( بِئْسَ أَخُو العَشِيرَة ِ، وَبِئْسَ ابْنُ العَشِيرَةِ ) ، فَلَمَّا جَلَسَ تَطَلَّقَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وَجْهِهِ وَانْبَسَطَ إِلَيْهِ ، فَلَمَّا انْطَلَقَ الرَّجُلُ ، قَالَتْ لَهُ عَائِشَةُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، حِينَ رَأَيْتَ الرَّجُلَ قُلْتَ لَهُ كَذَا وَكَذَا، ثُمَّ تَطَلَّقْتَ فِي وَجْهِهِ وَانْبَسَطْتَ إِلَيْهِ؟ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( يَا عَائِشَةُ، مَتَى عَهِدْتِنِي فَحَّاشًا، إِنَّ شَرَّ النَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ القِيَامَةِ مَنْ تَرَكَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ شَرِّهِ)
فالله أعلم بنواياهم
أما الغيبة فهي محرمة طبعا إن كنت في مجلسهم فيجب عليك ردعهم و إن لم تستطيعي فقومي
و يا أختي سترين العجب و لن تستطيعي تغيير الناس
لكن تعودي الفصل بين الشخص و سلوكه
أما المُداري فهو الذي لا ينطق بباطل، ولا يكذب، ولا يغش من يحادثه ويداريه، ولا يشاركه في سوء خلقه وعمله، ولا يظهر له موافقته على باطله، وإنما يسكت عنه في أحيان، ويجامله بالبشاشة والمعاملة الحسنة فقط، دون أدنى تنازل أو غش أو سعي في أذية، لعله يؤثر فيه بعد ذلك ، ويستمع لنصحه، أو لعله يتقي شره ويجتنب أذيته، ولكن دون وقوع في أي مشاركة في الإثم والعدوان.
والمداراة هي ما صدرت عنه عليه الصلاة والسلام في حديث عائشة الوارد في السؤال: " أَنَّ رَجُلًا اسْتَأْذَنَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا رَآهُ قَالَ: ( بِئْسَ أَخُو العَشِيرَة ِ، وَبِئْسَ ابْنُ العَشِيرَةِ ) ، فَلَمَّا جَلَسَ تَطَلَّقَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وَجْهِهِ وَانْبَسَطَ إِلَيْهِ ، فَلَمَّا انْطَلَقَ الرَّجُلُ ، قَالَتْ لَهُ عَائِشَةُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، حِينَ رَأَيْتَ الرَّجُلَ قُلْتَ لَهُ كَذَا وَكَذَا، ثُمَّ تَطَلَّقْتَ فِي وَجْهِهِ وَانْبَسَطْتَ إِلَيْهِ؟ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( يَا عَائِشَةُ، مَتَى عَهِدْتِنِي فَحَّاشًا، إِنَّ شَرَّ النَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ القِيَامَةِ مَنْ تَرَكَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ شَرِّهِ)
فالله أعلم بنواياهم
أما الغيبة فهي محرمة طبعا إن كنت في مجلسهم فيجب عليك ردعهم و إن لم تستطيعي فقومي
و يا أختي سترين العجب و لن تستطيعي تغيير الناس
لكن تعودي الفصل بين الشخص و سلوكه
الصفحة الأخيرة