خوشيار هانم.
خوشيار هانم.
هذولا المصريات و الشاميات و السودانيات
اغلبهم موظفات
و عيالهم احسن ادب و مستوياتهم الدراسيه ممتازه و محافظين على ازواجهم
يعني ما فرقتهم الوظيفه و لا هم وسخين و طبخهم شي
يجنن
يعني بالمختصر
اللي طبعها النظافه و السنع ما بتردها الوظيفه
واللي طبعها النوم و ال.... لو تقعد في البيت طول السنه ما راح تنفع
الكل فيه الصالح و الطالح سواء موظفه او ربه منزل
tuka
tuka
إلي ما درست ما تفرق معها فيه إلي مستانسه أنها ربة بيت وفيه إلي تفضل الوظيفة أما إلي درسوا وتعبوا هذول الأغلبيه الساحقة ما تقدر تستغنى عن الوظيفة أنا تزوجت وإتغربت وتركت وظيفتي كأستاذه أموت في اليوم مئة مره من الندم بالنسبة لي الموظفة أحسن لأسباب كثيره
رايقه لحالي
رايقه لحالي
انا موضفه وادزس ومعاي عيال والحمد الله قادره اوفق بهد جهيد واحيان على حساب نفسي وكلا له ضريبه كمان انا ما اقلل من دور ربه البيت لكن ما احب الام اللي كل اهتمامها عيالها وبيتها وتنسى نفسها واهتمامها بنفسها ومحلك سر عشرين سنه وتدخل بداومه الروتين ولاتقدر تخرج منه
tuka
tuka
دراسة أجريت تم التوصل فيها إلى أن المرأة الموظفة أكثر إهتمام بنفسها وحياتها وثقافتها فيهم تجديد مستمر وبيتها أكثر نظافه وترتيب وأولادها أكثر تفوقا في الدراسة ومنظمين وهاديين أكثر و نومهم معدل لأن الموظفة وقتها محدود ومجبوره تقسمه وتستغله وتعطي كل شيء حقه وكل شيء تخطط له وتسوي كككككل شيء أول بأول عشان تلحق وما تتراكم عليها الأعمال عكس الماكثة بالبيت ما هي مربوطه بإلتزامات وبوقت فعقلها الباطني يخليها تأجل الأعمال فتتراكم عليها نومها ملخبط وتعيش روتين قاتل فاقده التجديد ولكل قاعدة شواذ بس من إلي ألاحظه بمحيطي وهو واسع ومتعدد ومعارفي مو قلال ومن عدة جنسيات هذه الدراسه 70% صحيحه وعن نفسي جربت الوظيفة في الإداره والتدريس كمان وجربت جلسة البيت كل شيء يخصني ويخص بيتي أحسن مئة مره وأنا موظفه من أني ربة بيت والدراسه نتائجها تنطبق علي.