
رباه
اوشكت على الغرق في بحر لا ساحل له من الهموم
وحالت أمواج الحزن بيني وبين قارب السعادة
وعصفت بي رياح اليأس من كل جانب
وفقدت مجداف الأمل الذي كان بين يدي
رباه
فنحني طوق النجاة وسخر لي من يأخذ بيدي
من بين تلك الأمواج العاتية
إلى بر الأمان إلى هناك حيث السعادة الأبدية
(جنتك ورضاك)

هَل تَعْرِف الْإِحْسَاس الَّذِي يُوْجَد عِنْد الْطِفْل عِنَدَمّا تَقْذِفُه فِي الْسَّمَاء فَ يَضْحَك ؟
لِانَّه يَعْرِف انَّك سـ تَلْتَقِطُه وَلَن تَدَعْه يَقَع !
( تِلْك هِي الْثِّقَه ) . .
تِلْك هِي ثِقَتِي ب ِرَبِّي / لَو رَمَتْنِي الْأَقْدَار فَ سَوْف تَلْتَقِطُنِي رَحِمَه رُبَّي قَبْل أَن أَقَع
جزيتي خيرا