السلام عليكم
39
مراجعة ..
البقرة من 177_202
النِّســــاء المرحلة الأولى والثانية
الأنعام من 1_73
يس الى 54
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى.

رغودي عودي :
الصورة من كتاب خطوات التميز في حفظ القرآن الكريم بنات مين تعرف الحديث أو تقدر تجيب شرحة مافهمتة :confused-الصورة من كتاب خطوات التميز في حفظ القرآن الكريم بنات مين تعرف الحديث أو تقدر تجيب شرحة ...
آمييين يارب..صورة مؤثرة جدا .
ماشاءالله عليك اختي جيل الله يجعل مشاركاتك في موازين حسناتك
آمييييين يارب والله دونا تستاهل كل خير الله يجمعنا بها في الفردوس الأعلى من الجنة
جميييلة رغودي الله يجزيك خير
بارك الله فيك وجعله في موازين حسناتك
ماشاءالله عليك اختي جيل الله يجعل مشاركاتك في موازين حسناتك
آمييييين يارب والله دونا تستاهل كل خير الله يجمعنا بها في الفردوس الأعلى من الجنة
جميييلة رغودي الله يجزيك خير
بارك الله فيك وجعله في موازين حسناتك

نشاط الدرر السنية
ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان إذا رأى شيئا يعجبه قال : لبيك إن العيش عيش الاخرة .
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
( خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الخَنْدَقِ ،
فَإِذَا المُهَاجِرُونَ وَالأَنْصَارُ يَحْفِرُونَ فِي غَدَاةٍ بَارِدَةٍ ،
فَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ عَبِيدٌ يَعْمَلُونَ ذَلِكَ لَهُمْ ، فَلَمَّا رَأَى مَا بِهِمْ
مِنَ النَّصَبِ وَالجُوعِ قَالَ : اللَّهُمَّ إِنَّ العَيْشَ عَيْشُ الآخِرَهْ ،
فَاغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ وَالمُهَاجِرَهْ ، فَقَالُوا مُجِيبِينَ لَهُ :
نَحْنُ الَّذِينَ بَايَعُوا مُحَمَّدَا..عَلَى الجِهَادِ مَا بَقِينَا أَبَدَا )
رواه البخاري (4099) ومسلم (1805) .
وقال أبو عبد الله المواق المالكي رحمه الله :
" إذا رأى – يعني النبي صلى الله عليه وسلم -
شيئا يعجبه يقول :
لبيك إن العيش عيش الآخرة ، فكان يقولها
في حال الشدة والرخاء ، وهكذا يقول كل
من عرف الآخرة وحقر الدنيا وذمها "
انتهى من " التاج والإكليل " (5/18) .
وأما الشيخ ابن عثيمين رحمه الله فقد ذكر ذلك في أكثر
من موضع قال : " الرسول صلّى الله عليه وسلّم كان إذا
رأى شيئاً يعجبه من الدنيا يقول : ( لبيكَ ، إنَّ العيشَ عيشُ الآخرة )
لأن الإنسان إذا رأى ما يعجبُه مِن الدُّنيا رُبَّما يلتفت إليه فيُعرض
عن الله ، فيقول : ( لبيك ) استجابةً لله عزَّ وجلَّ ،
ثم يوطِّنُ نفسه فيقول : ( إنَّ العيشَ عيشُ الآخرة )
فهذا العيش الذي يعجبك عيش زائل ، والعيش حقيقة هو
عيش الآخرة ، ولهذا كان من السُّنَّة إذا رأى الإنسانُ ما يعجبُه
في الدُّنيا أن يقول : ( لبيك ، إن العيشَ عيشُ الآخرة )
" انتهى من " الشرح الممتع " (3/124)
وقال رحمه الله أيضا :
" كان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا رأى ما يعجبه في الدنيا
يقول : ( لبيك ! إن العيش عيش الآخرة ) لتوجيه النفس إلى إجابة الله ؛ لا إلى إجابة رغبتها ، ثم يقنع النفس أيضاً : أني ما صددتك وأجبت الرب عزّ وجلّ إلا لخير ؛ لأن العيش عيش الآخرة ؛ والعجيب أن من طلب عيش الآخرة طاب له عيش الدنيا ؛ ومن طلب عيش الدنيا ضاعت عليه الدنيا والآخرة ؛ قال الله تعالى : ( قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ) الزمر/15
وقد قال الشاعر الزاهد :
لا تركننّ إلى القصور الفاخرة *** واذكر عظامك حين تمسي ناخِرة
وإذا رأيت زخارف الدنيا فقل *** يا رب إنّ العيشَ عيشُ الآخرة
ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان إذا رأى شيئا يعجبه قال : لبيك إن العيش عيش الاخرة .
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
( خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الخَنْدَقِ ،
فَإِذَا المُهَاجِرُونَ وَالأَنْصَارُ يَحْفِرُونَ فِي غَدَاةٍ بَارِدَةٍ ،
فَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ عَبِيدٌ يَعْمَلُونَ ذَلِكَ لَهُمْ ، فَلَمَّا رَأَى مَا بِهِمْ
مِنَ النَّصَبِ وَالجُوعِ قَالَ : اللَّهُمَّ إِنَّ العَيْشَ عَيْشُ الآخِرَهْ ،
فَاغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ وَالمُهَاجِرَهْ ، فَقَالُوا مُجِيبِينَ لَهُ :
نَحْنُ الَّذِينَ بَايَعُوا مُحَمَّدَا..عَلَى الجِهَادِ مَا بَقِينَا أَبَدَا )
رواه البخاري (4099) ومسلم (1805) .
وقال أبو عبد الله المواق المالكي رحمه الله :
" إذا رأى – يعني النبي صلى الله عليه وسلم -
شيئا يعجبه يقول :
لبيك إن العيش عيش الآخرة ، فكان يقولها
في حال الشدة والرخاء ، وهكذا يقول كل
من عرف الآخرة وحقر الدنيا وذمها "
انتهى من " التاج والإكليل " (5/18) .
وأما الشيخ ابن عثيمين رحمه الله فقد ذكر ذلك في أكثر
من موضع قال : " الرسول صلّى الله عليه وسلّم كان إذا
رأى شيئاً يعجبه من الدنيا يقول : ( لبيكَ ، إنَّ العيشَ عيشُ الآخرة )
لأن الإنسان إذا رأى ما يعجبُه مِن الدُّنيا رُبَّما يلتفت إليه فيُعرض
عن الله ، فيقول : ( لبيك ) استجابةً لله عزَّ وجلَّ ،
ثم يوطِّنُ نفسه فيقول : ( إنَّ العيشَ عيشُ الآخرة )
فهذا العيش الذي يعجبك عيش زائل ، والعيش حقيقة هو
عيش الآخرة ، ولهذا كان من السُّنَّة إذا رأى الإنسانُ ما يعجبُه
في الدُّنيا أن يقول : ( لبيك ، إن العيشَ عيشُ الآخرة )
" انتهى من " الشرح الممتع " (3/124)
وقال رحمه الله أيضا :
" كان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا رأى ما يعجبه في الدنيا
يقول : ( لبيك ! إن العيش عيش الآخرة ) لتوجيه النفس إلى إجابة الله ؛ لا إلى إجابة رغبتها ، ثم يقنع النفس أيضاً : أني ما صددتك وأجبت الرب عزّ وجلّ إلا لخير ؛ لأن العيش عيش الآخرة ؛ والعجيب أن من طلب عيش الآخرة طاب له عيش الدنيا ؛ ومن طلب عيش الدنيا ضاعت عليه الدنيا والآخرة ؛ قال الله تعالى : ( قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ) الزمر/15
وقد قال الشاعر الزاهد :
لا تركننّ إلى القصور الفاخرة *** واذكر عظامك حين تمسي ناخِرة
وإذا رأيت زخارف الدنيا فقل *** يا رب إنّ العيشَ عيشُ الآخرة

الجيل ماشاء الله البطاقات روعة تسلم دياتك :26:
أم حسن الله يجزاك الجنة مشاركتك
تعرفي أول مرة أعرف هالسنة
كان إذا رأى شيئا يعجبه قال : لبيك إن العيش عيش الاخرة.
أم حسن الله يجزاك الجنة مشاركتك
تعرفي أول مرة أعرف هالسنة
كان إذا رأى شيئا يعجبه قال : لبيك إن العيش عيش الاخرة.
الصفحة الأخيرة
مراجعة البقرة من آية142إلى 202
آل عمران إلى آية 38إلى 52