دونا
دونا
1
الحمدلله راجعت
اخر 4 اوجه من البقرة
وجهين من ال عمران
الحديد و القمر و الممتحنة
اخر وجه من المؤمنون
3 اوجه من الزخرف
المائدة باقي لي وجه ونص واخلص المرحلة الأولى

وجه 7 من الشعراء
وجه 3 من الحجر وابراهيم
دونا
دونا
دنوو فين وصلتِ في الشعراء??
دنوو فين وصلتِ في الشعراء??
وجه 7
دونا
دونا
جميلة :26:
جميلة :26:


♥?اللهم?♥?☼
☼ أفرح برحمتك قلبها☼
☼واذهب بكرمك حزنها وهمها☼
☼واغفر بجودك ماكان من ذنبها☼
☼ ونور بالقرآن والغفران قلبها ☼
☼ واسترها في الدنيا والآخره ☼
أم وسوومي
أم وسوومي
السلام عليكم
كيفكم

ماشاء الله مشاركات رائعة
الله يجزاكم كل خير

دونا
الله يجزاك كل خير ولا حرمك الأجر

منى
ربي يسلمك ويسعدك. . تسلمين

13
الحمدلله حفظت وجه ونصف من سورة آل عمران
وراجعت الصفحات السابقة
وراجعت وجه من الجزء الثاني

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ♡
رتاج العسل
رتاج العسل
الحب في الله


الحب في الله عاطفة قلبية تتجه إلى من توفرت فيه أسباب ذلك الحب،
وإن سبب حب شخص ما في الله هو طاعته لله والتزامه بدينه واستقامته.
وإن التحابب في الله تعالى و الأخوة في دينه من أعظم القربات إلى الله ،، و بالقيام بحقوقها يتقرب إلى الله زلفى ، و بالمحافظة عليها ينال الدرجات العلى
واهم شروطها وعلاماتها أنه لا يبعث عليها أنساب ، ولا مصالح دنيوية .
وأنها لا يَزيدها الإحسان ، ولا تُنقصها الإساءة .

قال تعالى : " و ألّف بين قلوبهم لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألّفت بين قلوبهم و لكنّ الله ألّف بينهم"

و من ثمراتها ان يظلهم الله تحت ظله يوم لاظل الا ظله


  " 

وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
 (( سبعة يظلم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : إمام عادل ، وشاب نشأ في عبادة الله عز وجل ،
ورجل قلبه معلق بالمساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه ، وتفرقا عليه ، ورجل دعته امرأة ذات
حسن وجمال ، فقال : إني أخاف الله ، ورجل تصدق بصدقة ، فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ،
ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه )) .. متفق عليه .. 

 إن الحب في الله أجره عظيم، فهلا أعلم بعضنا بعضاً إن كان يحبه لله حتى يحظى بهذا الأجر،
 إن بعضاً منا يحب أخاه في الله لكنه يتحرج من ذلك خشية أن يلقى صدوداً أو غير ذلك، لكن السلف رضوان الله
عليهم كانوا لا يتحرجون من ذلك، بل يعلمون من أحبوه بهذا الحب حتى ينالوا الأجر من الله.


اللهم إجعلنا من المتحابين فيك
أحبكم في الله