
قال أبو داود، سليمان بن نجاح:
ما نزّل الله بلا إشكال ... في الملك والأعراف والقتال
يقصد أنَّ (ما نزَّل الله) لم يرد في القرآن إلا في ثلاثة مواضع، وهي:
1/ (مَا نَزَّلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ) بالأعراف: 71.
2/ (قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ) بمحمد: 26.
3/ (قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ) بالملك: 9.
ما نزّل الله بلا إشكال ... في الملك والأعراف والقتال
يقصد أنَّ (ما نزَّل الله) لم يرد في القرآن إلا في ثلاثة مواضع، وهي:
1/ (مَا نَزَّلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ) بالأعراف: 71.
2/ (قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ) بمحمد: 26.
3/ (قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ) بالملك: 9.

مدح الناس لك بما ليس فيك أسوأ من ذمهم لك بما هو فيك :
( لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب )
( لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب )
الصفحة الأخيرة
( ولا تُطع من أغفلنا قلبه ُعن ذكرنا واتَّبع هواه ? )