ام-مهند
•
من كان يظن أن نفسه ستواتيه على فعل الخيرات طوعا هكذا= فهو واهم.
لن تستيقظ من النوم فتجد نفسك تجرك إلى الصلاة جرا،
ثم تجد نفسك تحثك على الذكر وقراءة القرآن وغيرها من العبادات.
إن لم تجبر النفس على ذلك جبرا فلن تستلم لك.
فالنفس كالماء إن تركته نزل لأسفل وإن جاهدت لرفعه لأعلى تم لك ذلك ولكن بصعوبة ومجاهدة .
لن تستيقظ من النوم فتجد نفسك تجرك إلى الصلاة جرا،
ثم تجد نفسك تحثك على الذكر وقراءة القرآن وغيرها من العبادات.
إن لم تجبر النفس على ذلك جبرا فلن تستلم لك.
فالنفس كالماء إن تركته نزل لأسفل وإن جاهدت لرفعه لأعلى تم لك ذلك ولكن بصعوبة ومجاهدة .
يقول ابن القيم رحمه الله :
"جرت عادة الله التي لا تبدل .. وسنته التي لا تحول .. أن يلبس المخلص من المهابة، والنور، والمحبة في قلوب الخلق، وإقبال قلوبهم إليه .. ما هو بحسب إخلاصه ونيته، ومعاملته لربه، ويلبس المرائي اللابس ثوبي الزور من المقت، والمهانة، والبغضة ما هو اللائق به"
"جرت عادة الله التي لا تبدل .. وسنته التي لا تحول .. أن يلبس المخلص من المهابة، والنور، والمحبة في قلوب الخلق، وإقبال قلوبهم إليه .. ما هو بحسب إخلاصه ونيته، ومعاملته لربه، ويلبس المرائي اللابس ثوبي الزور من المقت، والمهانة، والبغضة ما هو اللائق به"
الصفحة الأخيرة