
امي حب دائم
•
اجابة صحيحة الله يوفقك الى ما يحبه و يرضاه

صدر سورة آل عمران من أعظم آيات القرآن أثرا في القلوب؛ وإن كان كتاب الله عز وجل كله عظيم، قال تعالى فيها: (ألم، الله لا إله إلا هو الحي القيوم...)، فجاء بعد الحروف المتقطعة إخبار العلي الكبير أنه الله الذي لا إله إلا هو وأن كل معبود من دونه فهو إله باطل، ليذكر بعد ذلك اسمين جليلين عظيمين من أسماءه الحسنى وهما "الحي القيوم".
(صالح المغامسي)
(صالح المغامسي)

س .و. ج
س1
اذكري الآيات التي بين الآيتين; -
ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ??????
???? .??? ..
وَمَا يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ يُكْفَرُوهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ .
" ليسو سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون ءايات الله ءاناء الليل وهم يسجدون* يؤمنون بالله
واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن النكر ويسارعون في الخيرات وأولئك من الصالحين
س1
اذكري الآيات التي بين الآيتين; -
ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ??????
???? .??? ..
وَمَا يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ يُكْفَرُوهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ .
" ليسو سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون ءايات الله ءاناء الليل وهم يسجدون* يؤمنون بالله
واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن النكر ويسارعون في الخيرات وأولئك من الصالحين

س: لما ذكر عز وجل "أبا لهب" بكنيته ولم يذكره باسمه؟
ج: قال القرطبي: "ذكر الله عز وجل أبا لهب بكنيته لأسباب، منها أن كنيته كانت أشهر من اسمه، ومنها أن " العزاء" صنم فلم يرد تعالى أن يضيف اسم صنم يعبد من دونه ويذكر في كتابه، وهو إنما سمي "بأبي لهب" لجماله وإشراق وجهه وقد كان بالإمكان أن ينادى بغير ذلك، لكن الله جل وعلا أجرى عليه ما اختاره لنفسه فقال: (سيصلى نار ذات لهب). (صالح المغامسي)
ج: قال القرطبي: "ذكر الله عز وجل أبا لهب بكنيته لأسباب، منها أن كنيته كانت أشهر من اسمه، ومنها أن " العزاء" صنم فلم يرد تعالى أن يضيف اسم صنم يعبد من دونه ويذكر في كتابه، وهو إنما سمي "بأبي لهب" لجماله وإشراق وجهه وقد كان بالإمكان أن ينادى بغير ذلك، لكن الله جل وعلا أجرى عليه ما اختاره لنفسه فقال: (سيصلى نار ذات لهب). (صالح المغامسي)

ج2
قال تعالى :
( إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم ان يمدكم ربكم بثلاثة الاف من الملائكة منزلين * بلى ان تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة الاف من الملائكة مسومين * وماجعله الله الا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وماالنصر الا من عند الله العزيز الحكيم )
قال تعالى :
( إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم ان يمدكم ربكم بثلاثة الاف من الملائكة منزلين * بلى ان تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة الاف من الملائكة مسومين * وماجعله الله الا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وماالنصر الا من عند الله العزيز الحكيم )
الصفحة الأخيرة