امي حب دائم
امي حب دائم
هذا سؤال 3 المسموح لي به بما اني اجبت البارحة على سؤال مكرر

" كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ "ما سبب هذه الخيرية؟
رتاج العسل
رتاج العسل
السؤال البديل

فسري مايلي 


إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلا اللَّهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (62)

يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ (70)
امي حب دائم
امي حب دائم
السؤال البديل فسري مايلي  إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلا اللَّهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (62) يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ (70)
السؤال البديل فسري مايلي  إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلا...
إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلا اللَّهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (62)
قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه: إن هذا الذي أنبأتك به، يا محمد، من أمر عيسى فقصصته عليك من أنبائه، وأنه عبدي ورسولي وكلمتي ألقيتها إلى مريم وروح منّي، لهو القصَص والنبأ الحق، فاعلم ذلك. واعلم أنه ليس للخلق معبودٌ يستوجبُ عليهم العبادةَ بملكه إياهم إلا معبودك الذي تعبُدُه، وهو الله العزيز الحكيم.

ويعني بقوله: الْعَزِيزُ ، العزيز في انتقامه ممن عصاه وخالف أمره، وادعى معه إلهًا غيرَه، أو عبد ربًّا سواه = الْحَكِيمُ في تدبيره، لا يدخل ما دبره وَهَنٌ، ولا يلحقه خللٌ.


قوله : يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ (70)
قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه: " يا أهل الكتاب "، من اليهود والنصارى =" لم تكفرون "، يقول: لم تجحدون =" بآيات الله "، يعني: بما في كتاب الله الذي أنـزله إليكم على ألسن أنبيائكم، من آيه وأدلته=" وأنتم تشهدون " أنه حق من عند ربكم.
* * *
وإنما هذا من الله عز وجل، توبيخٌ لأهل الكتابين على كفرهم بمحمد صلى الله عليه وسلم وجحودهم نبوّته، وهم يجدونه في كتبهم، مع شَهادتهم أن ما في كتبهم حقٌّ، وأنه من عند الله
رتاج العسل
رتاج العسل
ج

جاءت خيرية هذه الأمه وسبب تفضيلها عن الأمم التي سبقتها هو بقيامها بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واتباعها سبل الرسل والأنبياء الاتباع الصحيح والسليم وقد كانت هذه الصفه موجوده أصلا في الأمم السابقه ولكن تلك الأمم لم تتمكن من القيام بهذا العمل كما قامت به الأمه الإسلاميه فكان أن نزع الله عز وجل من تلك الأمم الاستخلاف في الأرض كمآ حدث مع بني إسرائيل .. فقد كان الرجل في بني إسرائيل ليرى أخاه على الذنب فينهاه عنه ، ثم لا يجد في نفسه من حرج أن يكون جليسه وخليطه وشريبه بالغد فكآنت العقوبه أن ضرب الله عز وجل قلوب بعضهم ببعض وطبع عليها ونزع منهم الخلافه على الأرض .


أما هذه الأمه الإسلاميه : أمه محمد صلى الله عليه وسلـم فقد قامت بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وقد أحسنت العمل به فكان التفضيل بالخيرية مكآفئه لها . وللأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مراتب فإما أن يكون الأمر بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالقلب وإما أن يكون باللسان وإما أن يكون باليد وهي أقوى المراتب وأكثرها مشقه لأن فيها إلقاء للنفس في المخاطر لأجل هذا الأمر وقد تميزت بها هذه الأمه عن غيرها من الأمم فكان القتال في سبيل الله سبيل للأمر بالمعروف بنشر دعوه الله عز وجل ولإخراج الناس من الظلمات الى النور ، وكان النهي عن المنكر بالوقوف عند حدود الله وعقاب كل من ينتهك حرمات الله ، والجدير بالذكر أن أعرف المعروفات هوا الإيمان بالله عز وجل وتوحيده ، وأنكر المنكرات الكفر والشرك بالله فكان القتال والجهاد في سبيل الله محملا بأعظم المخاطر والمضار من أجل إيصال الغير الى أنفع المنافع ألا وهي توحيد الله عز وجل وتخليصه من أعظم المضار وهي الشرك والكفر بالله والعياذ بالله ، فوجب بذلك أن يكون القتال والجهاد في سبيل الله أعظم العبادات ولما كان الجهاد والقتال في سبيل الله من أعظم الأعمال في شريعتنا كان ذلك موجبا لفضلية هذه الأمه عن غيرها من الأمم .
امي حب دائم
امي حب دائم
ج جاءت خيرية هذه الأمه وسبب تفضيلها عن الأمم التي سبقتها هو بقيامها بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واتباعها سبل الرسل والأنبياء الاتباع الصحيح والسليم وقد كانت هذه الصفه موجوده أصلا في الأمم السابقه ولكن تلك الأمم لم تتمكن من القيام بهذا العمل كما قامت به الأمه الإسلاميه فكان أن نزع الله عز وجل من تلك الأمم الاستخلاف في الأرض كمآ حدث مع بني إسرائيل .. فقد كان الرجل في بني إسرائيل ليرى أخاه على الذنب فينهاه عنه ، ثم لا يجد في نفسه من حرج أن يكون جليسه وخليطه وشريبه بالغد فكآنت العقوبه أن ضرب الله عز وجل قلوب بعضهم ببعض وطبع عليها ونزع منهم الخلافه على الأرض . أما هذه الأمه الإسلاميه : أمه محمد صلى الله عليه وسلـم فقد قامت بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وقد أحسنت العمل به فكان التفضيل بالخيرية مكآفئه لها . وللأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مراتب فإما أن يكون الأمر بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالقلب وإما أن يكون باللسان وإما أن يكون باليد وهي أقوى المراتب وأكثرها مشقه لأن فيها إلقاء للنفس في المخاطر لأجل هذا الأمر وقد تميزت بها هذه الأمه عن غيرها من الأمم فكان القتال في سبيل الله سبيل للأمر بالمعروف بنشر دعوه الله عز وجل ولإخراج الناس من الظلمات الى النور ، وكان النهي عن المنكر بالوقوف عند حدود الله وعقاب كل من ينتهك حرمات الله ، والجدير بالذكر أن أعرف المعروفات هوا الإيمان بالله عز وجل وتوحيده ، وأنكر المنكرات الكفر والشرك بالله فكان القتال والجهاد في سبيل الله محملا بأعظم المخاطر والمضار من أجل إيصال الغير الى أنفع المنافع ألا وهي توحيد الله عز وجل وتخليصه من أعظم المضار وهي الشرك والكفر بالله والعياذ بالله ، فوجب بذلك أن يكون القتال والجهاد في سبيل الله أعظم العبادات ولما كان الجهاد والقتال في سبيل الله من أعظم الأعمال في شريعتنا كان ذلك موجبا لفضلية هذه الأمه عن غيرها من الأمم .
ج جاءت خيرية هذه الأمه وسبب تفضيلها عن الأمم التي سبقتها هو بقيامها بالأمر بالمعروف والنهي عن...
:icon18: صحيحة كفيت ووفيت جزاك الله خيرا