

قال تعالى: (الله الذي خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم..) يبتلي عز وجل بالمنع كما يبتلي بالعطاء، ويبتلي بالابتلاء كما يبتلي بالعافية، قال أهل العلم: "من إحسان الله جل وعلا إلى خلقه أن يكسر قلوبهم ويجبرها، ويمنعهم ليعطيهم، ويبتليهم ليعافيهم، وينغص عليهم الدنيا ليرغبهم في الآخرة". (صالح المغامسي)

دونا
•
اختبار الأنفال
الأسئلة من اعداد اخت المحبه ربي يجزاها خير
من أحبت الاتقان فلتختبر
أكملي الايات:
قال تعالى : إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله .................الأقدام
قال تعالى : واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه ......... الماكرين
قال تعالى :فإن يكن منكم مائة صابرة ............. رحيم
اختاري الاجابة
إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا ....
(يسمعون- يؤمنون - يعقلون)
كدأب آل فرعون والذين من قبلهم .......فأخذهم الله بذنوبهم إن الله قوي شديد العقاب
(كفروا بآيات الله - كذبوا بآيات ربهم)
مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ ... عَزِيزٌ حَكِيمٌ
والله
إنه
-إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ ......وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُوْلَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ
بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ
اذكري نهاية الأيات:
يأيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم....
يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا....
الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة وهم لا يتقون
فإما تثقفنهم في الحرب فشرد بهم من خلفهم لعلهم....
الأسئلة من اعداد اخت المحبه ربي يجزاها خير
من أحبت الاتقان فلتختبر
أكملي الايات:
قال تعالى : إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله .................الأقدام
قال تعالى : واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه ......... الماكرين
قال تعالى :فإن يكن منكم مائة صابرة ............. رحيم
اختاري الاجابة
إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا ....
(يسمعون- يؤمنون - يعقلون)
كدأب آل فرعون والذين من قبلهم .......فأخذهم الله بذنوبهم إن الله قوي شديد العقاب
(كفروا بآيات الله - كذبوا بآيات ربهم)
مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ ... عَزِيزٌ حَكِيمٌ
والله
إنه
-إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ ......وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُوْلَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ
بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ
اذكري نهاية الأيات:
يأيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم....
يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا....
الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة وهم لا يتقون
فإما تثقفنهم في الحرب فشرد بهم من خلفهم لعلهم....

دونا
•
اختبار الجاثية
أكملي الأيات:
حم....... رجز أليم
أم حسب الذين اجترحوا السيئات....لايعلمون
وإذا قيل إن وعد الله حق والساعة.... الحكيم
أكملي الأيات:
حم....... رجز أليم
أم حسب الذين اجترحوا السيئات....لايعلمون
وإذا قيل إن وعد الله حق والساعة.... الحكيم
الصفحة الأخيرة
ما اللمسة البيانية في التقديم والتأخير في القرآن الكريم؟
قال تعالى في سورة الأنفال: ( وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ {10} ) وفي سورة آل عمران : ( وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ {126} ) .
لماذا جاءت قلوبكم مقدّمة على به في الأنفال ومتأخرة في آل عمران؟ يجب أن نرى أولاً سياق الآيات في السورتين، سياق آية آل عمران فيه ذكر لمعركة بدر وتمهيد لمعركة أحد وما أصاب المسلمين من حزن وقرح والمقام مقام مسح على القلوب وطمأنة لها ( وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ {139} إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ {140} ) وغيرها من آيات التصبير والمواساة وخصص البشرى بهم
( بشرى لكم ) وبه تعود على الإمداد السماوي لذا قدّم القلوب ( قلوبكم ) على ( به ) لأن المقام مقام تصبير ومواساة والكلام مسح على القلوب. أما في آية الأنفال قدّم ( به ) على ( قلوبكم ) لأن الكلام على الإمداد السماوي الذي هو محور آيات سورة الأنفال وكذلك لم يخصص البشرى وجعلها عامة ( وما جعله الله إلا بشرى ).